خيانت و محمّد صلى الله عليه و آله‌

119. گمان باطل برخى مسلمانان صدر اسلام، مبنى بر خيانت پيامبر صلى الله عليه و آله در غنايم جنگى:

وَ ما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَ‌ ... [1]

آل‌عمران (3) 161

120. مبرّا بودن پيامبر صلى الله عليه و آله از هرگونه خيانت:

وَ ما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَ‌ ....

آل‌عمران (3) 161

121. دوزخ، جايگاه متّهم‌كنندگان پيامبر صلى الله عليه و آله به خيانت:

وَ ما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ وَ مَنْ يَغْلُلْ يَأْتِ بِما غَلَّ يَوْمَ الْقِيامَةِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ ما كَسَبَتْ وَ هُمْ لا يُظْلَمُونَ‌ أَ فَمَنِ اتَّبَعَ رِضْوانَ اللَّهِ كَمَنْ باءَ بِسَخَطٍ مِنَ اللَّهِ وَ مَأْواهُ جَهَنَّمُ وَ بِئْسَ الْمَصِيرُ.

آل‌عمران (3) 161 و 162

خيانت و يوسف عليه السلام‌

122. اتّهام يوسف عليه السلام به خيانت ناموسى، نسبت به عزيز مصر، در پنهانى:

وَ اسْتَبَقَا الْبابَ وَ قَدَّتْ قَمِيصَهُ مِنْ دُبُرٍ وَ أَلْفَيا سَيِّدَها لَدَى الْبابِ قالَتْ ما جَزاءُ مَنْ أَرادَ بِأَهْلِكَ سُوءاً إِلَّا أَنْ يُسْجَنَ أَوْ عَذابٌ أَلِيمٌ.

يوسف (12) 25

123. بهره‌مندى يوسف عليه السلام از برهان و حجّت الهى، عامل عصمت او، از خيانت در پنهانى:

وَ لَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَ هَمَّ بِها لَوْ لا أَنْ رَأى‌ بُرْهانَ رَبِّهِ كَذلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَ الْفَحْشاءَ إِنَّهُ مِنْ عِبادِنَا الْمُخْلَصِينَ.

يوسف (12) 24

124. بندگى خالصانه يوسف عليه السلام و بهره‌مندى از رحمت خداوند، عامل عصمت او از خيانت:

وَ لَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَ هَمَّ بِها لَوْ لا أَنْ رَأى‌ بُرْهانَ رَبِّهِ كَذلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَ الْفَحْشاءَ إِنَّهُ مِنْ عِبادِنَا الْمُخْلَصِينَ.

يوسف (12) 24

125. تلاش يوسف عليه السلام براى ردّ اتّهام خيانت از خويش و اعلان نافرجامى حيله‌هاى خائنان:

وَ قالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ فَلَمَّا جاءَهُ الرَّسُولُ قالَ ارْجِعْ إِلى‌ رَبِّكَ فَسْئَلْهُ ما بالُ النِّسْوَةِ اللَّاتِي قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ إِنَّ رَبِّي بِكَيْدِهِنَّ عَلِيمٌ‌ قالَ ما خَطْبُكُنَّ إِذْ راوَدْتُنَّ يُوسُفَ عَنْ نَفْسِهِ قُلْنَ حاشَ لِلَّهِ ما عَلِمْنا عَلَيْهِ مِنْ سُوءٍ قالَتِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ الْآنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ أَنَا راوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ وَ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ‌ ذلِكَ لِيَعْلَمَ أَنِّي لَمْ أَخُنْهُ بِالْغَيْبِ وَ أَنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي كَيْدَ الْخائِنِينَ. [2]

يوسف (12) 50-/ 52

126. تبرئه شدن يوسف عليه السلام به وسيله زنان مصرى، از هرگونه خيانت ناموسى:

قالَ ما خَطْبُكُنَّ إِذْ راوَدْتُنَّ يُوسُفَ عَنْ نَفْسِهِ قُلْنَ حاشَ لِلَّهِ ما عَلِمْنا عَلَيْهِ مِنْ سُوءٍ ....

يوسف (12) 51

نيز--) يوسف عليه السلام، يوسف عليه السلام و خيانت‌

زمينه‌هاى خيانت‌

1. دلبستگى به فرزند

127. دلبستگى به فرزند، زمينه خيانت و انحراف انسان از دين:

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَخُونُوا اللَّهَ وَ الرَّسُولَ‌

[1] . در شأن نزول آيه آمده است كه در جنگ بدر يا احُد و يا حنين، بعضى پيامبر صلى الله عليه و آله را به خيانت متّهم كردند و اين آيه اتّهام را ردّ كرده است. (مجمع‌البيان، ج 1-/ 2، ص 872)

[2] . جمله «ليعلم ...» كلام يوسف عليه السلام است. (همان، ج 5-/ 6، ص 368)