110. خيانت در اخبار امنيّتى، در پى دلبستگى به مال و فرزند:
وَ اعْلَمُوا أَنَّما أَمْوالُكُمْ وَ أَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ وَ أَنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ.
انفال (8) 28
خيانت در پنهانى
111. خيانت كردن به مردم، در پنهانى به سبب حيا از آنان و شرم نكردن از خداوند، از روحيّات خيانتپيشگان گناهكار:
وَ لا تُجادِلْ عَنِ الَّذِينَ يَخْتانُونَ أَنْفُسَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كانَ خَوَّاناً أَثِيماً يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَ لا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَ هُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ ما لا يَرْضى مِنَ الْقَوْلِ ....
نساء (4) 107 و 108
112. خيانت كردن به مردم، در پنهانى، مورد تهديد خداوند:
وَ لا تُجادِلْ عَنِ الَّذِينَ يَخْتانُونَ أَنْفُسَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كانَ خَوَّاناً أَثِيماً يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَ لا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَ هُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ ما لا يَرْضى مِنَ الْقَوْلِ وَ كانَ اللَّهُ بِما يَعْمَلُونَ مُحِيطاً.
خيانت چشم
113. آگاهى خداوند به نگاههاى خيانتبار چشم:
يَعْلَمُ خائِنَةَ الْأَعْيُنِ ....
غافر (40) 19
114. نظر دوختن به نامحرم، از خيانتهاى چشم:
يَعْلَمُ خائِنَةَ الْأَعْيُنِ ... [1]
خيانت در امانت
--) امانت، خيانت در امانت
خيانت در غنايم
--) همين مدخل، خيانت و محمّد صلى الله عليه و آله
خيانت در گفتار
115. ناخشنودى خداوند، از خيانت در مرحله گفتار:
وَ لا تُجادِلْ عَنِ الَّذِينَ يَخْتانُونَ أَنْفُسَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كانَ خَوَّاناً أَثِيماً ... وَ هُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ ما لا يَرْضى مِنَ الْقَوْلِ ....
خيانت و انبيا
116. ساحت پيامبران، پاك و منزّه از هرگونه خيانت:
وَ ما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَ ....
آلعمران (3) 161
خيانت و جنّيان
117. امكان خيانتكارى و امانتدارى، در جنّيان:
قالَ عِفْرِيتٌ مِنَ الْجِنِّ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ تَقُومَ مِنْ مَقامِكَ وَ إِنِّي عَلَيْهِ لَقَوِيٌّ أَمِينٌ.
نمل (27) 39
خيانت و رهبر
118. لزوم هوشيارى و اقدام رهبرى جامعه اسلامى عليه خيانتكاران، به مجرّد احتمال وقوع خيانت:
وَ إِمَّا تَخافَنَّ مِنْ قَوْمٍ خِيانَةً فَانْبِذْ إِلَيْهِمْ عَلى سَواءٍ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْخائِنِينَ.
انفال (8) 58
[1] . در خبر آمده است كه مقصود از «خائنة الأعين» نگاه دوم و نظر دوختن به نامحرم است. (تفسير نورالثقلين، ج 4، ص 511، ح 33)