تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّما عَلى رَسُولِنَا الْبَلاغُ الْمُبِينُ.
مائده (5) 92
212. لزوم ترس از خداوند:
... وَ اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ ما فِي أَنْفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ ....
بقره (2) 235
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللَّهُ بِشَيْءٍ مِنَ الصَّيْدِ تَنالُهُ أَيْدِيكُمْ وَ رِماحُكُمْ لِيَعْلَمَ اللَّهُ مَنْ يَخافُهُ بِالْغَيْبِ فَمَنِ اعْتَدى بَعْدَ ذلِكَ فَلَهُ عَذابٌ أَلِيمٌ.
مائده (5) 94
213. آگاهى همه جانبه خداوند بر اسرار انسان، مقتضى ترس از او:
214. جداسازى مؤمنان خداترس، از گستاخان بىپروا، از اهداف آزمايشهاى الهى:
215. لزوم خوف از خداوند در پيمان ازدواج با زنان در عدّه، قبل از پايان عدّه آنان:
... وَ لا تَعْزِمُوا عُقْدَةَ النِّكاحِ حَتَّى يَبْلُغَ الْكِتابُ أَجَلَهُ وَ اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ ما فِي أَنْفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ ....
216. مذموميّت تساوى خوف از خدا، با ترس از مردم:
... فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتالُ إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللَّهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً ....
نساء (4) 77
217. مذموم بودن شديدتر بودن خوف از مردم، نسبت به خوف از خداوند:
218. نترسيدن مشركان از خداوند، مورد اعتراض ابراهيم عليه السلام:
وَ كَيْفَ أَخافُ ما أَشْرَكْتُمْ وَ لا تَخافُونَ أَنَّكُمْ أَشْرَكْتُمْ بِاللَّهِ ما لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ عَلَيْكُمْ سُلْطاناً فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِ أَحَقُّ بِالْأَمْنِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ.
انعام (6) 81
219. تعجّب نوح عليه السلام از نترسيدن قومش از خداوند:
ما لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقاراً. [1]
نوح (71) 13
220. ترس از خدا در خفا و به دور از ديد ديگران، مطلوب و شايسته:
الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ ... [2]
انبياء (21) 49
... إِنَّما تُنْذِرُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ ....
فاطر (35) 18
إِنَّما تُنْذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ وَ خَشِيَ الرَّحْمنَ بِالْغَيْبِ ....
يس (36) 11
مَنْ خَشِيَ الرَّحْمنَ بِالْغَيْبِ ....
ق (50) 33
وَ أَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ.
ملك (67) 13
[1] . از امام باقر عليه السلام در تفسير آيه مذكور روايت شده كه فرمود: چرا از عظمت خدا خوف نداريد؟ (تفسير قمى، ج 2، ص 408)
[2] . «بالغيب» يعنى در حال خلوت و غيبت از مردم. (مجمعالبيان، ج 7-/ 8، ص 81)