2. ارائه و خواندن دستنوشتههاى خود از سوى گروهى از اهلكتاب به مردم، به صورت كتاب نازل شده از جانب خداوند، امرى مردود و مورد تكذيب خداوند:
وَ إِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقاً يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتابِ وَ ما هُوَ مِنَ الْكِتابِ وَ يَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَ ما هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَ يَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَ هُمْ يَعْلَمُونَ ما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتابَ ....
آلعمران (3) 78 و 79
خواندن شياطين
3. خواندن علومى از سحر به وسيله شياطين براى مردم، در عصر سليمان عليه السلام:
وَ اتَّبَعُوا ما تَتْلُوا الشَّياطِينُ عَلى مُلْكِ سُلَيْمانَ ...
يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ ... [1]
بقره (2) 102
4. پيروى مردم عصر سليمان عليه السلام از متنهاى خوانده شده از سوى شياطين، درباره سحر:
يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ ....
خواندن محمّد صلى الله عليه و آله
5. پيامبر صلى الله عليه و آله، فاقد پيشينه خواندن، پيش از بعثت:
وَ ما كُنْتَ تَتْلُوا مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتابٍ وَ لا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذاً لَارْتابَ الْمُبْطِلُونَ. [2]
عنكبوت (29) 48
6. نبودن پيشينه خواندن براى پيامبر صلى الله عليه و آله، مقتضى عدم ترديد و شك در رسالت آن حضرت:
وَ ما كُنْتَ تَتْلُوا مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتابٍ ... إِذاً لَارْتابَ الْمُبْطِلُونَ.
7. سابقه خواندن نداشتن پيامبر صلى الله عليه و آله قبل از بعثت، دليلى غير قابل انكار بر وحيانى بودن قرآن كريم:
وَ ما كُنْتَ تَتْلُوا مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتابٍ وَ لا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذاً لَارْتابَ الْمُبْطِلُونَ بَلْ هُوَ آياتٌ بَيِّناتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ ....
عنكبوت (29) 48 و 49
خواندن نامه اعمال
8. فراخوانى دريافتكنندگان نامه اعمال به دست راست، از اهل محشر براى خواندن نامه اعمال خويش:
فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هاؤُمُ اقْرَؤُا كِتابِيَهْ إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلاقٍ حِسابِيَهْ.
حاقّه (69) 19 و 20
9. خواندن نامه اعمال در قيامت از سوى گروهى از انسانها، پس از دريافت آن به دست راست:
يَوْمَ نَدْعُوا كُلَّ أُناسٍ بِإِمامِهِمْ فَمَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِيَمِينِهِ فَأُولئِكَ يَقْرَؤُنَ كِتابَهُمْ وَ لا يُظْلَمُونَ فَتِيلًا.
اسراء (17) 71
10. مشاهده نكردن كمترين ظلم بر انسان، پس از خواندن نامه اعمال خويش در قيامت:
[1] . «على ملك سليمان» يعنى در زمان حكومت سليمان عليه السلام. (الكشّاف، ج 1، ص 102)
[2] . ظاهر تعبير «و ما كنت تتلوا» نفى عادت خواندن است، نه نفى قدرت. (الميزان، ج 16، ص 139)