43. درخواست وسايل حمل و نقل از پيامبر صلى الله عليه و آله از سوى
مجاهدان نيازمند، براى حضور در جهاد:
وَ لا عَلَى الَّذِينَ إِذا ما أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ
لا أَجِدُ ما أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ تَوَلَّوْا وَ أَعْيُنُهُمْ تَفِيضُ مِنَ
الدَّمْعِ حَزَناً أَلَّا يَجِدُوا ما يُنْفِقُونَ.
توبه (9) 92
44. امكان نداشتن تأمين وسايل حمل و نقل براى شركت در جهاد، از جانب
پيامبر صلى الله عليه و آله، به رغم درخواست مجاهدان، سبب اندوه آنان:
وَ لا عَلَى الَّذِينَ إِذا ما أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ
لا أَجِدُ ما أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ تَوَلَّوْا وَ أَعْيُنُهُمْ تَفِيضُ مِنَ
الدَّمْعِ حَزَناً أَلَّا يَجِدُوا ما يُنْفِقُونَ.
توبه (9) 92
ساخت وسايل حمل و نقل
45. درست شدن كشتى براى حمل و نقل دريايى، از طريق وحى و الهام الهى:
وَ لا عَلَى الَّذِينَ إِذا ما أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ
لا أَجِدُ ما أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ تَوَلَّوْا وَ أَعْيُنُهُمْ تَفِيضُ مِنَ
الدَّمْعِ حَزَناً أَلَّا يَجِدُوا ما يُنْفِقُونَ.
توبه (9) 92
نيز--) همين مدخل، انواع حمل و نقل
حَمْنه بنت جحش
حمنه بنت جحش بن رئاب [رياب]
اسديّه، همسر مصعب بن عمير[1] و خواهر زينب همسر پيامبر صلى الله عليه و آله بود.[2] مفسّران بسيارى ذيل آيات 11 تا 18
نور (24)- كه درباره ماجراى «افك» نازل شده- از وى ياد كرده و جزو كسانى
دانستهاند كه بر عايشه، همسر رسولخدا صلى الله عليه و آله افترا بستند[3] و حدّ قذف بر آنها جارى شد.[4]
[1] . الطبقات، ج 8، ص 191؛ جمهرةانسابالعرب، ص 191