7. دعا
21. دعا براى نيل به حسنه آخرتى، زمينهساز بهرهمندى از آن:
وَ مِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنا آتِنا ... وَ فِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً ... أُولئِكَ لَهُمْ نَصِيبٌ مِمَّا كَسَبُوا ....
بقره (2) 201 و 202
وَ اكْتُبْ لَنا فِي هذِهِ الدُّنْيا حَسَنَةً وَ فِي الْآخِرَةِ ...
وَ رَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُها ... [1]
اعراف (7) 156
حسنه دنيايى
22. برخوردارى ابراهيم عليه السلام، از مواهب و نيكيهاى خداوند، در زندگى دنيايى:
إِنَّ إِبْراهِيمَ ... وَ آتَيْناهُ فِي الدُّنْيا حَسَنَةً ....
نحل (16) 120 و 122
آثار حسنه دنيايى
ناخشنودى منافقان
23. ناراحتى و ناخشنودى منافقان، از رسيدن حسنه به مؤمنان در دنيا:
إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ ....
آلعمران (3) 120
24. ناراحتى و ناخشنودى منافقان، از رسيدن حسنه به پيامبر صلى الله عليه و آله:
إِنْ تُصِبْكَ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ ....
توبه (9) 50
بهرهمندى از حسنه دنيايى
زمينههاى بهرهمندى از حسنه دنيايى
1. احسان
25. احسان، زمينه بهرهمندى از حسنه و پاداش دنيايى:
... لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هذِهِ الدُّنْيا حَسَنَةٌ ....
نحل (16) 30
2. ايمان به آيات
26. ايمان به آيات الهى، زمينه بهرهمندى از حسنه دنيايى:
وَ اكْتُبْ لَنا فِي هذِهِ الدُّنْيا حَسَنَةً ... وَ رَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُها لِلَّذِينَ ... وَ الَّذِينَ هُمْ بِآياتِنا يُؤْمِنُونَ.
3. پرداخت زكات
27. پرداخت زكات، از زمينههاى بهرهمندى از حسنات دنيايى:
وَ اكْتُبْ لَنا فِي هذِهِ الدُّنْيا حَسَنَةً ... فَسَأَكْتُبُها لِلَّذِينَ ... وَ يُؤْتُونَ الزَّكاةَ ....
4. پيروى از محمّد صلى الله عليه و آله
28. پيروى از پيامبر اسلام صلى الله عليه و آله، موجب نيل به حسنه و نيكى در دنيا:
وَ اكْتُبْ لَنا فِي هذِهِ الدُّنْيا حَسَنَةً وَ فِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنا إِلَيْكَ قالَ ... وَ رَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُها لِلَّذِينَ ... وَ الَّذِينَ هُمْ بِآياتِنا يُؤْمِنُونَ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَ ....
اعراف (7) 156 و 157
5. تقوا
29. تقوا، از زمينههاى بهرهمندى از حسنات و پاداشهاى دنيايى:
وَ اكْتُبْ لَنا فِي هذِهِ الدُّنْيا حَسَنَةً ... وَ رَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُها لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ ....
وَ قِيلَ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا ما ذا أَنْزَلَ رَبُّكُمْ قالُوا خَيْراً
[1] . «هدنا» از «هاد، يهود» در اصل به معناى رجوع است ومقصود اين است كه ما با توبه خود به سوى تو رجوع كرديم. (التّبيان، ج 4، ص 557)