لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ وَ مِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنا آتِنا فِي الدُّنْيا حَسَنَةً وَ فِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنا عَذابَ النَّارِ أُولئِكَ لَهُمْ نَصِيبٌ مِمَّا كَسَبُوا ....
بقره (2) 200-/ 202
بهرهمندى از حسنه آخرتى
زمينههاى بهرهمندى از حسنه آخرتى
1. احسان
15. احسان و نيكى در دنيا، سبب بهرهمندى از حسنه (بهشت) در آخرت:
وَ قِيلَ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا ما ذا أَنْزَلَ رَبُّكُمْ قالُوا خَيْراً لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هذِهِ الدُّنْيا حَسَنَةٌ وَ لَدارُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ وَ لَنِعْمَ دارُ الْمُتَّقِينَ.
نحل (16) 30
قُلْ يا عِبادِ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا رَبَّكُمْ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هذِهِ الدُّنْيا حَسَنَةٌ وَ أَرْضُ اللَّهِ واسِعَةٌ إِنَّما يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسابٍ.
زمر (39) 10
2. ايمان به آيات
16. ايمان به آيات الهى، از زمينههاى بهرهمند شدن از حسنه و آسايش در آخرت:
وَ اكْتُبْ لَنا فِي هذِهِ الدُّنْيا حَسَنَةً وَ فِي الْآخِرَةِ ...
قالَ ... وَ رَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُها لِلَّذِينَ ... وَ الَّذِينَ هُمْ بِآياتِنا يُؤْمِنُونَ. [1]
اعراف (7) 156
3. پرداخت زكات
17. پرداخت زكات، از زمينههاى رسيدن به حسنات آخرتى:
وَ رَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُها لِلَّذِينَ ...
وَ يُؤْتُونَ الزَّكاةَ ....
4. پيروى از محمّد صلى الله عليه و آله
18. پيروى از پيامبر اسلام صلى الله عليه و آله، از اسباب دستيابى به حسنه در آخرت:
قالَ ... وَ رَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُها ...
الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَ ....
اعراف (7) 156 و 157
5. تقوا
19. تقوا، زمينهساز بهرهمندى از حسنه آخرتى:
وَ رَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُها لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ ....
وَ قِيلَ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا ما ذا أَنْزَلَ ... لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هذِهِ الدُّنْيا حَسَنَةٌ وَ لَدارُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ وَ لَنِعْمَ دارُ الْمُتَّقِينَ.
6. توبه
20. توبه و بازگشت به سوى خدا، زمينهساز دستيابى به حسنه آخرتى:
وَ اكْتُبْ لَنا فِي هذِهِ الدُّنْيا حَسَنَةً وَ فِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنا إِلَيْكَ قالَ ... وَ رَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُها لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ ... [2]
[1] . از آنجا كه جمله «قال ...» در پاسخ به درخواست حسنهاز سوى موسى عليه السلام بيان شده، به دست مىآيد كه مقصود از رحمت، حسنه درخواست شده است
[2] . «هدنا» از «هاد، يهود» در اصل به معناى رجوع است و مقصود اين است كه ما با توبه خود به سوى تو رجوع كرديم. (التّبيان، ج 4، ص 557)