لِلسَّائِلِينَ إِذْ قالُوا لَيُوسُفُ وَ أَخُوهُ أَحَبُّ إِلى أَبِينا مِنَّا وَ نَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّ أَبانا لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ.
يوسف (12) 7 و 8
85. شيطان، واداركننده انسان به حسادت، نسبت به يكديگر:
قالَ يا بُنَيَّ لا تَقْصُصْ رُؤْياكَ عَلى إِخْوَتِكَ فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْداً إِنَّ الشَّيْطانَ لِلْإِنْسانِ عَدُوٌّ مُبِينٌ. [1]
يوسف (12) 5
86. ضعف خداشناسى و جهل به حكمت تفاوتهاى موجود در ميان انسانها، از عوامل حسادت:
وَ لا تَتَمَنَّوْا ما فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلى بَعْضٍ لِلرِّجالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا وَ لِلنِّساءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ وَ سْئَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ اللَّهَ كانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً.
نساء (4) 32
87. اندك بودن آگاهى و دانش دينى، زمينه حسادت در حق ديگران:
أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ ...
أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ....
نساء (4) 51 و 54
88. جهل به نقش مشيّت الهى در بهرهمندى انسانها از رحمت خدا، عامل حسادت و بدخواهى مشركان و اهلكتاب در حق مؤمنان:
ما يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ وَ لَا الْمُشْرِكِينَ أَنْ يُنَزَّلَ عَلَيْكُمْ مِنْ خَيْرٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَ اللَّهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ.
بقره (2) 105
89. گمراهى منافقان، عامل حسادت و بدخواهى آنان در حق مؤمنان:
فَما لَكُمْ فِي الْمُنافِقِينَ فِئَتَيْنِ وَ اللَّهُ أَرْكَسَهُمْ بِما كَسَبُوا أَ تُرِيدُونَ أَنْ تَهْدُوا مَنْ أَضَلَّ اللَّهُ وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلًا وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَما كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَواءً ....
نساء (4) 88 و 89
كيفر حسد
--) همين مدخل، حسودان، كيفر حسودان
ناپسندى حسد
90. ناپسند بودن حسدورزى، نسبت به ديگران:
وَ مِنْ شَرِّ حاسِدٍ إِذا حَسَدَ.
فلق (113) 5
91. ناپسند بودن حسادت، نسبت به عطا و فضل خداوند به ديگران:
أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ الْكِتابَ وَ الْحِكْمَةَ وَ آتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً.
نساء (4) 54
نهى از حسد
92. حسد، از صفات نكوهيده و مورد نهى خدا:
نيز--) آرزو، آرزوى ناپسند و بخل
[1] . جمله «إنّ الشّيطان ...» در مقام تعليل براى نهى مذكور در آيه است. (تفسير التحريروالتنوير، ج 6، جزء 11، ص 214)