مِنْ عِبادِهِ فَباؤُ بِغَضَبٍ عَلى‌ غَضَبٍ وَ لِلْكافِرِينَ عَذابٌ مُهِينٌ.

بقره (2) 90

76. آتش جهنّم، كيفر حسودان كفرپيشه:

أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلى‌ ما آتاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ الْكِتابَ وَ الْحِكْمَةَ وَ آتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ بِهِ وَ مِنْهُمْ مَنْ صَدَّ عَنْهُ وَ كَفى‌ بِجَهَنَّمَ سَعِيراً.

نساء (4) 54 و 55

نيز--) همين مدخل، حسد اهل‌كتاب، حسد برادران يوسف، حسد بنى‌اسرائيل، حسد علما، حسد قابيل، حسد منافقان و حسد يهود

خطر حسد

77. حسد، از خطرهاى تهديدكننده آدمى:

قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ‌ وَ مِنْ شَرِّ حاسِدٍ إِذا حَسَدَ.

فلق (113) 1 و 5

78. شديدتر بودن خطر حسد، هنگام اقدام عملى حسود:

وَ مِنْ شَرِّ حاسِدٍ إِذا حَسَدَ. [1]

فلق (113) 5

79. حسد، از شرّهاى خاصّ و مخفى:

قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ‌ مِنْ شَرِّ ما خَلَقَ‌ وَ مِنْ شَرِّ حاسِدٍ إِذا حَسَدَ.

فلق (113) 1 و 2 و 5

نيز--) همين مدخل، حسودان‌

درمان حسد

80. توجّه به گستردگى عطاياى الهى به بندگان، راه درمان حسد:

أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلى‌ ما آتاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ الْكِتابَ وَ الْحِكْمَةَ وَ آتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً.

نساء (4) 54

81. درخواست از فضل خدا، راه بهره‌مندى از عطاياى الهى و نجات از حسادت به ديگران:

وَ لا تَتَمَنَّوْا ما فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلى‌ بَعْضٍ لِلرِّجالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا وَ لِلنِّساءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ وَ سْئَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ اللَّهَ كانَ بِكُلِّ شَيْ‌ءٍ عَلِيماً.

نساء (4) 32

82. توجّه به حكمت و علم خدا در برتريها و تفاوتها، راه درمان خصلت حسد:

وَ لا تَتَمَنَّوْا ما فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلى‌ بَعْضٍ لِلرِّجالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا وَ لِلنِّساءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ وَ سْئَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ اللَّهَ كانَ بِكُلِّ شَيْ‌ءٍ عَلِيماً. [2]

نساء (4) 32

زمينه‌هاى حسد

83. ذكر برخى فضائل، زمينه حسادت ديگران:

قالَ يا بُنَيَّ لا تَقْصُصْ رُؤْياكَ عَلى‌ إِخْوَتِكَ فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْداً ....

يوسف (12) 5

84. اظهار محبّت بيشتر به برخى فرزندان، زمينه‌ساز حسادت ديگر فرزندان:

لَقَدْ كانَ فِي يُوسُفَ وَ إِخْوَتِهِ آياتٌ‌

[1] . مقصود از «إذا حسد» حسد خاصّ [حسدى كه در نهايت شدّت باشد] است. (تفسير التحريروالتنوير، ج 30، جزء 30، ص 630)

[2] . برخى گفته‌اند: خداوند، اوّل مؤمنان را (در آيه 29) از تعرّض به اموال ديگران به واسطه اعضا و جوارح نهى كرد و سپس در «لاتتمنّوا ...» آنان را از تعرّض به اموال ديگران به واسطه قلب و از روى حسد منعشان نمود. (روح‌المعانى، ج 4، جزء 5، ص 28)