42. علماى حسود و اختلافافكن، مستحقّ عذاب الهى:
وَ ما تَفَرَّقُوا إِلَّا مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ وَ لَوْ لا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ ....
شورى (42) 14
43. مهلت دادن به عالمان حسود و اختلافافكن، بهرغم استحقاق عذاب، سنّتى الهى:
حسد قابيل
44. عدم پذيرش قربانى قابيل، موجب حسادت وى به برادرش هابيل:
وَ اتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبا قُرْباناً فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِما وَ لَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الْآخَرِ قالَ لَأَقْتُلَنَّكَ ... [1]
مائده (5) 27
45. حسادت قابيل به هابيل، در پى پذيرفته نشدن قربانى او، موجب كشتن برادرش:
وَ اتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبا قُرْباناً فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِما وَ لَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الْآخَرِ قالَ لَأَقْتُلَنَّكَ ... فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ ....
مائده (5) 27 و 30
حسد مشركان
46. حسادت و بدخواهى مشركان عصر بعثت، نسبت به مؤمنان:
ما يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ وَ لَا الْمُشْرِكِينَ أَنْ يُنَزَّلَ عَلَيْكُمْ مِنْ خَيْرٍ مِنْ رَبِّكُمْ ....
بقره (2) 105
47. جهل مشركان به نقش مشيت خدا در رحمت بخشى به بندگان، عامل حسادت و بدخواهى آنان در حق مؤمنان:
ما يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ وَ لَا الْمُشْرِكِينَ أَنْ يُنَزَّلَ عَلَيْكُمْ مِنْ خَيْرٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَ اللَّهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ ....
48. خداوند، آگاهكننده مؤمنان، از حسادت مشركان درباره آنان:
حسد منافقان
49. حسادت و بدخواهى منافقان، در حق مؤمنان:
فَما لَكُمْ فِي الْمُنافِقِينَ فِئَتَيْنِ ... وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَما كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَواءً ....
نساء (4) 88 و 89
50. برخوردارى پيامبر صلى الله عليه و آله و مؤمنان، از فضل خدا، موجب حسادت منافقان به آنان:
يا أَيُّهَا النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ وَ الْمُنافِقِينَ ...
يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ ما قالُوا وَ لَقَدْ قالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَ كَفَرُوا بَعْدَ إِسْلامِهِمْ وَ هَمُّوا بِما لَمْ يَنالُوا
[1] . برداشت ياد شده را فرمايش منقول از امام صادق عليه السلام تأييد مىكند: ... خداوند قربانى هابيل را قبول كرد. قابيل بر او حسد ورزيد، پس او را كشت. (تفسير عيّاشى، ج 1، ص 312، ح 83؛ تفسير نورالثقلين، ج 1، ص 610، ح 125)