responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 10  صفحه : 563

وَ ما نَقَمُوا إِلَّا أَنْ أَغْناهُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ‌ ....

توبه (9) 73 و 74

51. حسادت و بدخواهى منافقان به مؤمنان، در صورت رسيدن نعمتى به آنان:

إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَ إِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِها ... [1]

آل‌عمران (3) 120

52. صبر و تقواى مؤمنان، عامل مصونيّت آنان از حسادت و توطئه‌هاى منافقان:

إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَ إِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِها وَ إِنْ تَصْبِرُوا وَ تَتَّقُوا لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً ....

آل‌عمران (3) 120

53. بدخواهى و حسادت منافقان، دليل لزوم پرهيز مؤمنان از آنان:

فَما لَكُمْ فِي الْمُنافِقِينَ فِئَتَيْنِ وَ اللَّهُ أَرْكَسَهُمْ بِما كَسَبُوا أَ تُرِيدُونَ أَنْ تَهْدُوا مَنْ أَضَلَّ اللَّهُ وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلًا وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَما كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَواءً فَلا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِياءَ ....

نساء (4) 88 و 89

54. گروهى منافق و حسود، در ميان مكّيان:

فَما لَكُمْ فِي الْمُنافِقِينَ فِئَتَيْنِ‌ ... وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَما كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَواءً فَلا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِياءَ حَتَّى يُهاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَ اقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَ لا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَ لا نَصِيراً. [2]

نساء (4) 88 و 89

55. حضور گروهى حسود و منافق، در مدينه:

فَما لَكُمْ فِي الْمُنافِقِينَ فِئَتَيْنِ‌ ... وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَما كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَواءً ... [3]

نساء (4) 88 و 89

حسد يهود

56. حسادت يهود به پيامبر صلى الله عليه و آله، به جهت مقام رسالت و نزول قرآن بر او:

بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ أَنْ يَكْفُرُوا بِما أَنْزَلَ اللَّهُ بَغْياً أَنْ يُنَزِّلَ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ عَلى‌ مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ‌ ....

بقره (2) 90

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَ الطَّاغُوتِ وَ يَقُولُونَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا هؤُلاءِ أَهْدى‌ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا سَبِيلًا أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلى‌ ما آتاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ‌ ... [4]

نساء (4) 51 و 54

57. حسادت برخى يهود، به مؤمنان:

إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَ إِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ


[1] . اين آيه، درباره منافقان است. (مجمع‌البيان، ج 1-/ 2، ص 823) و اشاره به اين است كه دشمنى آنان تا حدّ حسادت رسيده است. (روح‌المعانى، ج 3، جزء 4، ص 64)

[2] . برخى گفته‌اند: آيات ياد شده درباره گروهى از مكيان‌است كه پس از ورود به به مدينه اظهار اسلام كرده و پس از بازگشت به مكّه اظهار شرك نمودند ... همين مطلب از امام باقر عليه السلام نقل شده است. (مجمع‌البيان، ج 3-/ 4، ص 132)

[3] . برخى گفته‌اند: «المنافقين» گروهى‌اند كه براى شركت‌در غزوه احُد همراه پيامبر صلى الله عليه و آله خارج شدند، امّا برگشتند و در جنگ شركت نكردند. (روح‌المعانى، ج 4، جزء 5، ص 158)

[4] . طبق قولى، «ألم‌تر إلى الّذين ...» درباره گروهى از يهوديان است. (مجمع‌البيان، ج 3-/ 4، ص 39) منظور از «ءاتيهم اللّه من فضله» مقام نبوّت و كتاب است و مقصود از «النّاس» پيامبر اسلام صلى الله عليه و آله و اهل‌بيت اويند. (الميزان، ج 4، ص 376)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 10  صفحه : 563
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست