150. گرفتارى يونس عليه السلام به كام نهنگ در دريا، باعث غم و اندوه وى:

وَ ذَا النُّونِ‌ ... فَنادى‌ فِي الظُّلُماتِ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ‌ فَاسْتَجَبْنا لَهُ وَ نَجَّيْناهُ مِنَ الْغَمِ‌ ....

انبياء (21) 87 و 88

7. تجاوز به مهمان‌

151. قصد تجاوز قوم لوط به مهمانان وى، موجب حُزن و اندوه لوط عليه السلام:

وَ لَمَّا جاءَتْ رُسُلُنا لُوطاً سِي‌ءَ بِهِمْ وَ ضاقَ بِهِمْ ذَرْعاً ... وَ جاءَهُ قَوْمُهُ يُهْرَعُونَ إِلَيْهِ وَ مِنْ قَبْلُ كانُوا يَعْمَلُونَ السَّيِّئاتِ قالَ‌ ... فَاتَّقُوا اللَّهَ وَ لا تُخْزُونِ فِي ضَيْفِي‌ ....

هود (11) 77 و 78

وَ لَمَّا أَنْ جاءَتْ رُسُلُنا لُوطاً سِي‌ءَ بِهِمْ وَ ضاقَ بِهِمْ ذَرْعاً وَ قالُوا لا تَخَفْ وَ لا تَحْزَنْ‌ ....

عنكبوت (29) 33

8. تحريم معاشرت‌

152. تحريم معاشرت مسلمانان با متخلّفان جنگ تبوك، موجب اندوه آنان:

وَ عَلَى الثَّلاثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا حَتَّى إِذا ضاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ بِما رَحُبَتْ وَ ضاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنْفُسُهُمْ‌ ... [1]

توبه (9) 118

9. تحقّق وعيد خدا

153. تحقّق كيفر الهى در مورد بنى‌اسرائيل، باعث حُزن و اندوه آنان:

... فَإِذا جاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ لِيَسُوؤُا وُجُوهَكُمْ‌ ... [2]

اسراء (17) 7

10. ترس از آبروريزى‌

154. نگرانى مريم عليها السلام از رفتن آبروى خود نزد قومش، سبب حزن وى:

فَناداها مِنْ تَحْتِها أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا.

مريم (19) 24

11. ترس از دشمن‌

155. ترس از دشمن، از عوامل اندوه انسان:

إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُما فِي الْغارِ إِذْ يَقُولُ لِصاحِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَ أَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْها وَ جَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلى‌ وَ كَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيا وَ اللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ.

توبه (9) 40

12. ترك وظيفه‌

156. انديشه ترك ابلاغ برخى آيات قرآن، مايه دلتنگى و ناراحتى پيامبر صلى الله عليه و آله:

فَلَعَلَّكَ تارِكٌ بَعْضَ ما يُوحى‌ إِلَيْكَ وَ ضائِقٌ بِهِ صَدْرُكَ‌ ... [3]

هود (11) 12

[1] . با توجّه به شأن نزول، آيه مربوط به متخلّفان غزوه تبوك است. (مجمع‌البيان، ج 5-/ 6، ص 121) با توجّه به تعبير «ضاقت عليهم الأرض ...» و «ضاقت عليهم أنفسهم ...» كه تنگ شدن عرصه زندگى بر متخلّفان را ناشى از قطع رابطه مسلمانان با آنان مى‌داند، برداشت مزبور قابل استفاده است‌

[2] . «ليسوءوا وجوهكم» اندوه و غم درونى است كه درچهره، آشكار مى‌شود. (روح‌المعانى، ج 9، جزء 15، ص 28)

[3] . جمله «و ضائق به صدرك» حاليّه است و ضمير «به» به انديشه ترك ابلاغ برمى‌گردد، كه از جمله «لعلّك تارك» به دست مى‌آيد؛ يعنى اگر چنان رخدادى اتّفاق بيفتد كه تو در صدد ترك ابلاغ وحى برآيى، سخت دلتنگ و ناراحت خواهى شد