18. سوءظن
20 اظهار سوءظن، عامل ريخته شدن آبروى مؤمن:
يا أيّها الّذين ءامنوا اجتنبوا كثيرا من الظنّ إنّ بعض الظنّ إثم .... [1]
حجرات (49) 12
19. شرك
21 شريك قرار دادن براى خدا، مايه بىآبرويى در آخرت:
براءة من اللَّه و رسوله إلى الّذين عهدتم من المشركين* ... و أنّ اللَّه مخزى الكفرين.
توبه (9) 1 و 2
ثمّ يوم القيمة يخزيهم و يقول أين شركاءى الّذين كنتم تشقّون فيهم ... إنّ الخزى اليوم و السوء على الكفرين.
نحل (16) 27
20. شيطان
22 شيطان، تحريككننده آدم (ع) و حوّا براى تناول از درخت ممنوع و باعث برهنگى و آبروريزى آنان:
فوسوس لهما الشيطان ليبدى لهما ما ورى عنهما من سؤءتهما ....
اعراف (7) 20
فدلهما بغرور فلمّا ذاقا الشجرة بدت لهما سؤءتهما ....
اعراف (7) 22
يا بنى ءادم لايفتننّكم الشيطان كما أخرج أبويكم من الجنّة ينزع عنهما لباسهما ليريهما سؤءتهما ....
اعراف (7) 27
فوسوس إليه الشيطان قال يا ءادم هل أدلّك على شجرة الخلد و ملك لايبلى* فأكلا منها فبدت لهما سوءتهما ....
طه (20) 120 و 121
21. عذاب اخروى
23 گرفتار شدن به آتش جهنّم و عذاب آخرت، موجب رسوايى و بى آبرويى:
ربّنا إنّك من تدخل النّار فقد أخزيته ....
آلعمران (3) 192
ولو أنّا أهلكنهم بعذاب من قبله لقالوا ربّنا لولا أرسلت إلينا رسولا فنتّبع ءايتك من قبل أن نذلّ و نخزى.
طه (20) 134
... و لعذاب الأخرة أخزى ....
فصلت (41) 16
22. عذاب استيصال
24 گرفتار شدن به عذاب استيصال، باعث رسوايى و فضاحت:
فلمّا جاء أمرنا نجّينا صلحا و الّذين ءامنوا معه برحمة منّا و من خزى يومئذ .... [2]
هود (11) 66
فأرسلنا عليهم ريحا صرصرا فى أيّام نحسات لنذيقهم عذاب الخزى فى الحيوة الدّنيا و لعذاب الأخرة أخزى ....
23. عصيان
25 تخلّف از فرمان جهاد پيامبر (ص)، درپىدارنده بىآبرويى در جامعه:
وعلى الثلثة الّذين خلّفوا حتّى إذا ضاقت عليهم الأرض بما رحبت وضاقت عليهم أنفسهم .... [3]
توبة (9) 118
26 تخلّف آدم (ع)، از نهى خدا در تناول درخت ممنوع، موجب عريان شدن و آبروريزى او:
و يا ءادم اسكن أنت و زوجك الجنّة فكلا من حيث شئتما و لا تقربا هذه الشجرة ...*
[1] نهى از سوءظن به اعتبار اظهار و ترتيب اثر بر آن است، نه مجرد بدگمانى در قلب، زيرا اظهار سوءظن، حيثيّت مؤمن را خدشهدار مىكند. (الميزان، ذيل آيه)
[2] ر. ك: پاورقى شماره 4 صفحه 97.
[3] طبق شأن نزول، آيه درباره متخلّفان از غزوهتبوك است كه به سبب تخلّفشان از جهاد، چنان انگشتنما شده بودند كه عرصه بر آنها تنگ شده بود. (مجمعالبيان، ذيل آيه)