وجوههم مسودّة ....

زمر (39) 60

9. افشاگرى‌

11 فاش كردن عيوب مؤمنان، از عوامل هتك آبرو:

لايحبّ اللَّه الجهر بالسّوء من القول إلّامن ظلم .... [1]

نساء (4) 148

10. تجسّس‌

12 تجسس در زندگى ديگران، از عوامل هتك آبرو:

... و لاتجسّسوا .... [2]

حجرات (49) 12

11. تحريف دين‌

13 تحريف حقايق و معارف نازل شده از سوى خدا، درپى‌دارنده ذلتى فضاحت‌بار:

... يحرّفون الكلم من بعد مواضعه ... لهم فى الدّنيا خزى ....

مائده (5) 41

12. تعرّض به مهمان‌

14 نظر سوء قوم‌لوط و تعرّض آنان به ميهمانان وى، باعث آبروريزى براى او:

... قال يقوم هؤلاء بناتى هنّ أطهر لكم فاتّقوا اللَّه و لاتخزون فى ضيفى ....

هود (11) 78

قال إنّ هؤلاء ضيفى فلا تفضحون‌* واتّقوا اللَّه و لاتخزون.

حجر (15) 68 و 69

13. تكذيب آيات خدا

15 گرفتار شدن به ذلّت دنيايى و آخرتى، در پى تكذيب آيات الهى:

... و كانوا بايتنا يجحدون‌* ... لنذيقهم عذاب الخزى فى الحيوة الدّنيا و لعذاب الأخرة أخزى‌ ....

فصلت (41) 15 و 16

14. تكذيب حق‌

16 تكذيب حق، عامل گرفتار شدن به خوارى و رسوايى در دنيا:

كذّب الّذين من قبلهم ...* فأذاقهم اللَّه الخزى فى الحيوة الدّنيا ....

زمر (39) 25 و 26

و يوم القيمة ترى الّذين كذبوا على اللَّه وجوههم مسودّة ....

زمر (39) 60

15. تهمت‌

17 متّهم كردن ديگران، باعث هتك آبرو و به دوش كشيدن گناه آشكار:

و من يكسب خطيئة أو إثما ثمّ يرم به بريئا فقد احتمل بهتنا و إثما مبينا.

نساء (4) 112

والّذين يؤذون المؤمنين والمؤمنت بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتنا وإثما مّبينا. [3]

احزاب (33) 58

16. دشمنى با انبيا

18 دشمنى كردن با پيامبر خدا، سبب عذابى رسواگر:

ألم يعلموا أنّه من يحادد اللَّه و رسوله فأنّ له نار جهنّم خلدا فيها ذلك الخزى العظيم.

توبه (9) 63

17. دشمنى با خدا

19 دشمنى با خدا، سبب عذابى رسواگر و فضاحت‌بار:

ألم يعلموا أنّه من يحادد اللَّه و رسوله فأنّ له نار جهنّم خلدا فيها ذلك الخزى العظيم.

توبه (9) 63

[1] مقصود از «الجهر بالسّوء من القول» افشاى بدى است. ممنوع بودن آن جز در مورد ظالم مى‌تواند به اين دليل باشد كه افشاى بدى افراد، سبب هتك آبروى آنان مى‌شود. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)

[2] نهى از تجسّس در امور مؤمنان چه بسا به اين جهت باشد كه به طور معمول سبب دست يافتن به چيزهايى مى‌شود كه وهن و بى‌آبرويى را در پى دارد. (الميزان، ذيل آيه)

[3] مقصود از «يؤذون المؤمنين» به قرينه «فقد احتملوا بهتاناً»، تهمت زدن و نسبت ناروا به آنان است.