1 اظهار ناباورى و شگفتى آزر، از عقايد توحيدى ابراهيم (ع):
إذ قال لأبيه يأبت لم تعبد ما لايسمع ولايبصر ولايغنى عنك شيا* قال أراغب أنت عن ءالهتى يإبرهيم لئن لّم تنته لأرجمنّك واهجرنى
مليًّا.[1]
مريم (19) 42 و 46
2 تهديد شدن ابراهيم (ع) از سوى آزر به سنگسار و برخورد مؤدّبانه
ابراهيم (ع) با او:
قال أراغب أنت عن ءالهتى يإبرهيم لئن لّم تنته لأرجمنّك واهجرنى
مليًّا* قال سلم عليك سأستغفر لك ربّى إنّه كان بى حفيًّا.
مريم (19) 46 و 47
3 آزر، دور كننده ابراهيم (ع) از خانه خويش به مدّت طولانى:
قال أراغب أنت عن ءالهتى يإبرهيم لئن لّم تنته لأرجمنّك واهجرنى
مليًّا.[2]
مريم (19) 46
4 ناتوانى آزر از مقابله با احتجاجهاى منطقى ابراهيم (ع):
واذكر فى الكتب إبرهيم ...* إذ قال لأبيه يأبت لم تعبد ما لايسمع ولايبصر ولايغنى عنك شيا* يأبت إنّى قد جآءنى من العلم ما لم يأتك فاتّبعنى أهدك صرطا
سويًّا* قال أراغب أنت عن ءالهتى يإبرهيم لئن لّم تنته لأرجمنّك واهجرنى
مليًّا.
مريم (19) 41- 43 و 46
5 آزر، درصدد تحميل عقيده خويش بر ابراهيم (ع):
قال أراغب أنت عن ءالهتى يإبرهيم لئن لّمتنته لأرجمنّك واهجرنى
مليًّا.
مريم (19) 46
استغفار براى آزر
6 وعده ابراهيم (ع) به درخواست آمرزش از خدا براى آزر:
و ما كان استغفار إبرهيم لأبيه إلّاعن موعدة وعدها إيّاه ....
توبه (9) 114
قال سلم عليك سأستغفر لك ربّى ....
مريم (19) 47
... إلّا قول إبرهيم لأبيه لأستغفرنّ لك ....
ممتحنه (60) 4
7 ابراهيم (ع)، خواهان آمرزش براى آزر:
و اتل عليهم نبأ إبرهيم* و اغفر لأبى إنّه كان من الضّالّين.