و إذ قال إبرهيم لأبيه ءازر أتتّخذ أصناما ءالهة ....[1]
انعام (6) 74
إذ قال لأبيه و قومه ما هذه التماثيل الّتى أنتم لها عكفون* و تاللَّه لاكيدن اصنامكم ....
انبياء (21) 52 و 57
إذ قال لأبيه و قومه ما تعبدون* قالوا نعبد أصناما فنظلّ لها عكفين.
شعراء (26) 70 و 71
10 بتهاى آزر، موجوداتى بىجان و فاقد هر گونه توانايى:
إذ قال لأبيه يأبت لم تعبد ما لايسمع و لايبصر و لايغنى عنك
شيئا.
مريم (19) 42
إذ قال لأبيه و قومه ما تعبدون* قالوا نعبد أصناما فنظلّ لها عكفين* قالوا هل يسمعونكم اذ تدعون* أو ينفعونكم أو يَضرّون.
شعراء (26) 70- 73
11 بتهاى آزر، فاقد توانايى شنيدن و ديدن:
إذ قال لأبيه يأبت لم تعبد ما لايسمع و لايبصر ....
مريم (19) 42
جهل آزر---) همين مدخل، رذايل آزر، جهل
خويشاوندى آزر با ابراهيم (ع)
12 آزر، به منزله پدر ابراهيم (ع):
و إذ قال إبرهيم لأبيه ءازر أتتّخذ أصناما ءالهة ....[2]
انعام (6) 74
و ما كان استغفار إبرهيم لأبيه إلّاعن موعدة وعدها إيّاه ....[3]
توبه (9) 114
إذ قال لأبيه يأبت لم تعبد ما لايسمع و لايبصر ....
مريم (19) 42
... يأبت إنّى قد جاءنى من العلم مالم يأتك فاتّبعنى أهدك صرطا
سويّا.
مريم (19) 43
يأبت لاتعبد الشيطان ....
مريم (19) 44
يأبت إنّى أخاف أن يمسّك عذاب من الرحمن فتكون للشيطان وليّا.
مريم (19) 45
إذ قال لأبيه و قومه ما هذه التماثيل الّتى أنتم لها عكفون.
انبياء (21) 52
إذ قال لأبيه و قومه ما تعبدون.
شعراء (26) 70
إذ قال لأبيه و قومه ماذا تعبدون.
صافّات (37) 85
و إذ قال إبرهيم لأبيه و قومه إنّنى براء ممّا تعبدون.
زخرف (43) 26
... إلّا قول إبرهيم لأبيه لأستغفرنّ لك ....
ممتحنه (60) 4
[1] «اصنام» در مقابل «انصاب» و «اوثان»، به بتهايى گفته مىشد
كه در آنها تصوير تراشيده شده باشد. (لسانالعرب)
[2] از انضمام آيه 114 كه اظهار برائت ابراهيم (ع) را از آزر بيان
مىدارد (فلما تبيّن له انه عدو للّه تبرّأ منه) و آيه 39 و 41 ابراهيم كه براى
پدرش در اواخر عمر شريفش استغفار مىكند (الحمد للّه الّذى وهب لى على الكبر
اسمعيل و اسحق ... ربنا اغفر لى و لوالدى) معلوم مىشود كه آزر پدر اصلى ابراهيم
(ع) نبوده است؛ زيرا پس از اظهار برائت از استغفار براى آزر معنا ندارد كه دوباره
براى او استغفار كند؛ بلكه منظور از ابيه، عمو يا جدّ مادرى بوده است؛ چنانكه در
آيه 133 بقره از اسماعيل به پدر يعقوب ياد شده با اينكه اسماعيل عموى يعقوب (ع)
است.
[3] مقصود از كلمه «أبيه» در اين آيات، به قرينه آيه 74 انعام،
همان آزر است.