responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الهداية في الأصول و الفروع نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 2  صفحه : 43

الذي (أخبر النبي (صلى الله عليه و آله و سلم) أنه) [1] إذا خرج نزل عيسى بن مريم (عليه السلام) فصلى [2] خلفه [1]، و يكون إذا صلى خلفه مصليا خلف (رسول الله) [3] (صلى الله عليه و آله و سلم) لأنه خليفته [2].


[1] قال الله تبارك و تعالى وَ إِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ إِلّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ. «النساء: 159».

الغيبة للنعماني: 75 ضمن ح 9 عن سليم بن قيس: 2- 707 عن شيخ من نسل حواري عيسى بن مريم، و الاعتقادات: 95، و كمال الدين: 1- 251 ضمن ح 1، و ص 280 ح 27 عن رسول الله (صلى الله عليه و آله و سلم)، و ص 331 ضمن ح 16 عن الباقر (عليه السلام)، و ص 345 ضمن ح 31 عن الصادق (عليه السلام)، و الغيبة للطوسي: 116، و كفاية الأثر: 80، و ص 99 عن رسول الله (صلى الله عليه و آله و سلم) مثله. كمال الدين: 1- 284 ح 36 عن رسول الله (صلى الله عليه و آله و سلم)، و ص 527 ضمن ح 1 عن أمير المؤمنين (عليه السلام)، و ص 332 ح 17 عن الباقر (عليه السلام)، و كفاية الأثر: 225 عن الحسن بن علي (عليه السلام) نحوه.

البيان في أخبار صاحب الزمان للكنجي الشافعي: 110، و ص 117، و ص 124، و الفصول المهمة لابن الصباغ المالكي: 293، و العرف الوردي في أخبار المهدي: 64، و ص 78، و ص 81، و ص 86، و البرهان في علامات مهدي آخر الزمان: 160 ح 8، و ص 176 مثله.

البيان في أخبار صاحب الزمان للكنجي الشافعي: 113، و البرهان في علامات مهدي آخر الزمان (عليه السلام): 158 ح 1، و ص 160 ح 7 و ح 9 نحوه. انظر صحيح مسلم: 1- 94، و ص 95، و شرح سنن ابن ماجة: 2- 514، و مسند ابن حنبل: 3- 345، و ص 367، و ص 384، و ج 4- 217، و البيان في أخبار صاحب الزمان للكنجي الشافعي: 109، و ص 112، و ص 123، و ص 143، و الفصول المهمة لابن الصباغ المالكي: 291، و ص 292، و العرف الوردي في أخبار المهدي: 64، و ص 65، و ص 83، و ص 84، و البرهان في علامات مهدي آخر الزمان: 158 ح 2، و ص 159 ح 3، و ص 160 ح 6 و ح 10 و ح 11، و إحقاق الحق: 13- 195- ص 199. راجع الرواية الواردة في ذيل الآية في تفسير علي بن إبراهيم: 1- 158.

[2] انظر الاعتقادات: 95، و البحار: 100- 385 ح 4 عن كتاب فضل بن شاذان، و الغيبة للطوسي:

281، و الذكرى: 265، عنه الوسائل: 8- 348- أبواب صلاة الجماعة- ب 26 ح 5.

و لفظ الاعتقادات هكذا: و يكون المصلي إذا صلى خلفه (عليه السلام) كمن كان مصليا خلف رسول الله (صلى الله عليه و آله و سلم) لأنه خليفته.


[1] ليس في «ب».

[2] «و صلى» د.

[3] «الرسول» ب.

نام کتاب : الهداية في الأصول و الفروع نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 2  صفحه : 43
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست