responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الهداية في الأصول و الفروع نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 2  صفحه : 32

على الناس [1]، و أنهم أبواب الله و السبيل إليه [2]،


[1] قال الله تبارك و تعالى وَ كَذلِكَ جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النّاسِ وَ يَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً «البقرة: 143».

و قال وَ قُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَ رَسُولُهُ وَ الْمُؤْمِنُونَ وَ سَتُرَدُّونَ إِلى عالِمِ الْغَيْبِ وَ الشَّهادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ «التوبة: 105»، و تدبر سورة النحل: 84.

بصائر الدرجات: 82 ح 1، و تفسير القمي: 1- 388، و تفسير فرات الكوفي: 276 ح 374، و الكافي: 1- 191 ضمن ح 4، و الاعتقادات: 94 مثله. بصائر الدرجات: 61 ح 4، و ص 63 ح 11، و ص 200 ح 2، و تفسير العياشي: 1- 62 ح 110، و تفسير فرات الكوفي: 62 ح 26، و كمال الدين: 1- 279 ح 25، و الغيبة للنعماني: 84 ح 12 نحوه. انظر تفسير القمي: 2- 88 ، و تفسير فرات الكوفي: 62 ح 27، و الكافي: 1- 251 ح 7، و كمال الدين: 1- 202 ح 6، و تفسير الميزان: 1- 319- 321 ذيل قوله تعالى وَ كَذلِكَ جَعَلْناكُمْ و ج 9- 378، و ص 385 ذيل قوله تعالى قُلِ اعْمَلُوا.

راجع بصائر الدرجات: 82، باب في الأئمة انهم شهداء لله في خلقه.، و الكافي: 1- 190 باب في ان الأئمة شهداء لله عز و جل على خلقه.، و البحار: 23- 333 باب عرض الأعمال عليهم (عليهم السلام) و انهم الشهداء على الخلق.

و قال الطبرسي في مجمع البيان: 1- 224 ذيل الآية: 143 من سورة البقرة: و روى بريد بن معاوية العجلي عن الباقر (عليه السلام): نحن الأمة الوسط، و نحن شهداء الله على خلقه.

[2] قال الله تبارك و تعالى وَ جَعَلْناهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنا وَ أَوْحَيْنا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْراتِ وَ إِقامَ الصَّلاةِ وَ إِيتاءَ الزَّكاةِ وَ كانُوا لَنا عابِدِينَ «الأنبياء: 73»، و تدبر في سورة العنكبوت: 69.

الاعتقادات: 94 مثله. بصائر الدرجات: 199 ح 1، و ص 201 ح 3، و الكافي: 1- 196 ح 1، و ص 197 ح 2 و ح 3 نحوه. الكافي: 1- 193 ح 2 مثل صدره. بصائر الدرجات: 311 ضمن ح 12 مثل ذيله، و في ص 61 ح 1، و الكافي: 1- 144 ح 5، و ص 145 ح 7 نحو صدره.

انظر بصائر الدرجات: 61 ح 2 و ح 4، و ص 62 ح 9، و الكافي: 1- 145 ح 8، و ص 193 ح 3، و ص 437 ح 8، و الفقيه: 2- 355، و التوحيد: 151 ح 8، و التهذيب: 6- 27. راجع تفسير البرهان: 3- 65 ذيل قوله تعالى وَ جَعَلْناهُمْ أَئِمَّةً. و ص 257 ذيل قوله تعالى وَ الَّذِينَ جاهَدُوا فِينا.

نام کتاب : الهداية في الأصول و الفروع نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 2  صفحه : 32
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست