responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الهداية في الأصول و الفروع نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 2  صفحه : 314

و الكاد [1] على عياله من حلال كالمجاهد في سبيل الله [2].

و قال الصادق (عليه السلام): ما أجمل في الطلب من ركب البحر [3].

و قال (عليه السلام) الرزق رزقان: رزق تطلبه و رزق يطلبك، فإن لم تأته أتاك، فاطلبه من حلال، فإنك أكلته [4] حلالا إن طلبته من وجهه، و إلا أكلته حراما، و هو رزقك لا بد [5] من أكله [6].

و كسب المغنية حرام [7].

و لا بأس بكسب النائحة إذا قالت صدقا [8].


[1] «روي أن الكاد» المستدرك.

[2] عنه البحار: 103- 103 ذيل ح 49، و المستدرك: 13- 54 ح 2. الكافي: 5- 88 ح 1، و الفقيه:

3- 103 ح 66، و المقنع: 361 مثله، و في الوسائل: 17- 66- أبواب مقدمات التجارة- ب 23 ح 1 عن الكافي، و الفقيه.

[3] عنه البحار: 103- 103 ح 50، و المستدرك: 8- 234 ح 1، و ج 13- 188 ح 1. الفقيه: 1- 293 ح 15 عن رسول الله (صلى الله عليه و آله و سلم) مثله، عنه الوسائل: 11- 454- أبواب آداب السفر- ب 62 ح 4.

[4] «آكله» ب، د.

[5] «و لا بد» ب، د.

[6] عنه البحار: 103- 103 صدر ح 51. فقه الرضا: 251 مثله، و كذا في المقنع: 361 نقلا عن وصية أبيه. و في أمالي الصدوق: 241 ذيل ح 1 باختلاف يسير في ألفاظه، و في المقنعة: 586 نحوه، عنهما الوسائل: 17- 47- أبواب مقدمات التجارة- ب 12 ح 8 و ح 9.

[7] عنه البحار: 103- 103 ضمن ح 51، و في المستدرك: 13- 91 ح 1 عنه و عن فقه الرضا: 252، و المقنع: 362 مثله، و انظر الكافي: 5- 120 ذيل ح 6، و الخصال: 297 ضمن ح 67، و الفقيه:

3- 105 ح 84، و التهذيب: 6- 357 ذيل ح 141، و ص 359 ح 150، و الاستبصار: 3- 60 ح 1، و ص 61 ذيل ح 3، عن بعضها الوسائل: 17- 121- أبواب ما يكتسب به- ب 15 ح 4، و ص 128 ب 17 ح 8، و ص 307 ب 99 ح 17.

[8] عنه البحار: 103- 103 ذيل ح 51. فقه الرضا: 252، و المقنع: 362 مثله، و كذا في الفقيه:

3- 98 ذيل ح 26، و انظر صدر ح 24، و ج 1- 116 ح 50، و التهذيب: 6- 359 ح 149، و الاستبصار: 3- 60 ح 2، عنها الوسائل: 17- 127- أبواب ما يكتسب به- ب 17 ح 7، و ص 128 ح 9 و ح 10.

نام کتاب : الهداية في الأصول و الفروع نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 2  صفحه : 314
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست