[٢]ـ فقه الرضا : ١١٤ مثله ، عنه البحار : ٨٥ / ١٥٠ ضمن ح ١٠ ، وفي الفقيه : ١ / ١٧٥
عن رسالة أبيه مثله. ويؤيّده ما ورد في تفسير القمّي : ٢ / ٣٠ ، والكافي : ٣ / ٣٣٤
ح ٦ ، والتهذيب : ٢ / ٨٦ ح ٨٦ ، عنها الوسائل : ٦ / ٣٦٠ ـ أبواب السجود ـ ب ١٢ ح ٢
وح ٣.
[٣]ـ عنه المستدرك : ٤ / ٨ ح ١. وفي فقه الرضا : ١١٤ مثله ، عنه البحار : ٨٥ / ١٥٠
ضمن ح ١٠. وفي الكافي : ٣ / ٣٣١ ح ٥ ، والتهذيب : ٢ / ٣٠٥ ح ٩٢ ، والاستبصار : ١ /
٣٣٥ ح ٢ بمعناه ، عنها الوسائل : ٥ / ٣٤٤ ـ أبواب ما يسجد عليه ـ ب ١ ح ٥ وذيل ح
٦.
[٤]ـ الخصال : ٣٤٩ ضمن ح ٢٣ ، والتهذيب : ٢ / ٢٩٩ ضمن ح ٦٠ ، والاستبصار : ١ / ٣٢٧
ضمن ح ٥ مثله ، عنها الوسائل : ٦ / ٣٤٣ ـ أبواب السجود ـ ب ٤ ح ٢. وفي الفقيه : ١
/ ١٧٥ عن رسالة أبيه ، وص ٢٠٥ مثله.
ونقل الشهيد في الذكرى : ٢٠٢
عنه وعن الفقيه : ٢٠٥ بلفظ « الارغام بالأنف سنّة ، ومن لم يرغم بأنفه فلا صلاة له
». ولم نثبته في المتن لعدم نقله عنه مستقلاًّ.
[٥]ـ الفقيه : ١ / ١٧٥ عن رسالة أبيه ، وص ٢٠٥ مثله ، وفي ص ١٧٦ ح ١٠ نحوه ، وكذا في
الكافي : ٣ / ٣٣٣ ح ١ ، والتهذيب : ٢ / ٨٥ ح ٨١ وح ٨٢ ، عنها الوسائل : ٦ / ٣٥٥ ـ
أبواب السجود ـ ب ٩ ح ١ وح ٢ وح ٥.
[٦]ـ « يكون » أ. ويتخوّى : أي يجافي بطنه عن الأرض ، ولا يفرشهما افتراش الأسد ويكون
شبه المعلّق ، ويسمّى هذا تخوية ، لأنّه ألقى التخوية بين الأعضاء « مجمع البحرين
: ١ / ٧١٦ ـ خوي ـ ».