responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الحدائق الناضرة في أحكام العترة الطاهرة نویسنده : البحراني، الشيخ يوسف    جلد : 6  صفحه : 230

«سألته عن الرجل يخاف الجنابة في السفر أو البرد أ يعجل صلاة الليل و الوتر في أول الليل؟ قال نعم».

و عن محمد بن حمران عن ابي عبد الله (عليه السلام) [1] قال: «سألته عن صلاة الليل أصليها أول الليل؟ قال نعم إني لأفعل ذلك فإذا أعجلني الجمال صليتها في المحمل».

و عن ابي بصير في الموثق أو الضعيف عن ابي عبد الله (عليه السلام) [2] قال:

«إذا خشيت ان لا تقوم آخر الليل أو كانت بك علة أو أصابك برد فصل صلاتك و أوتر من أول الليل».

و رواه في التهذيب في موضع آخر في الصحيح

و كذا الصدوق في الصحيح عن الحلبي عن ابي عبد الله (عليه السلام) مثله [3] إلا انه قال: «و كانت بك علة» و زاد في آخره «في السفر».

و عن سماعة في الموثق [4] قال: «سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن وقت صلاة الليل في السفر؟ فقال من حين تصلي العتمة الى ان ينفجر الصبح».

و في الصحيح عن ليث [5] قال: «سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن الصلاة في الصيف في الليالي القصار أصلي في أول الليل؟ قال نعم».

و عن يعقوب الأحمر في الصحيح [6] قال: «سألته عن صلاة الليل في الصيف في الليالي القصار في أول الليل؟ فقال نعم ما رأيت و نعم ما صنعت، ثم قال ان الشاب يكثر النوم فانا آمرك به».

و عن علي بن سعيد [7] قال: «سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن صلاة الليل و الوتر في السفر من أول الليل إذا لم يستطع ان يصلي في آخره؟ قال نعم».

و رواه في الفقيه عن علي بن سعيد مثله [8] إلا انه أسقط «إذا لم يستطع ان يصلي آخر الليل».


[1] رواه في الوسائل في الباب 44 من المواقيت.

[2] رواه في الوسائل في الباب 44 من المواقيت.

[3] رواه في الوسائل في الباب 44 من المواقيت.

[4] رواه في الوسائل في الباب 44 من المواقيت.

[5] رواه في الوسائل في الباب 44 من المواقيت.

[6] رواه في الوسائل في الباب 44 من المواقيت.

[7] رواه في الوسائل في الباب 44 من المواقيت.

[8] رواه في الوسائل في الباب 44 من المواقيت.

نام کتاب : الحدائق الناضرة في أحكام العترة الطاهرة نویسنده : البحراني، الشيخ يوسف    جلد : 6  صفحه : 230
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست