responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الحدائق الناضرة في أحكام العترة الطاهرة نویسنده : البحراني، الشيخ يوسف    جلد : 10  صفحه : 137

و ما رواه الصدوق في الفقيه مرسلا [1] قال: «قال أبو جعفر (عليه السلام) وقت صلاة الجمعة يوم الجمعة ساعة تزول الشمس و وقتها في السفر و الحضر واحد و هو من المضيق و صلاة العصر يوم الجمعة في وقت الأولى في سائر الأيام».

و روى فيه ايضا [2] قال: «قال أبو جعفر (عليه السلام) أول وقت الجمعة ساعة تزول الشمس الى ان تمضى ساعة فحافظ عليها. الخبر».

و عن سفيان بن السمط [3] قال: «سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن وقت صلاة العصر يوم الجمعة فقال في مثل وقت الظهر في غير يوم الجمعة».

و قال في الفقه الرضوي [4]: «وقت الجمعة زوال الشمس و وقت الظهر في السفر زوال الشمس و وقت العصر يوم الجمعة في الحضر نحو وقت الظهر في غير يوم الجمعة».

و روى الشيخ في كتاب المتهجد عن محمد بن مسلم [5] قال: «سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن صلاة الجمعة قال وقتها إذا زالت الشمس فصل الركعتين قبل الفريضة فإن أبطأت حتى يدخل الوقت هنيئة فابدأ بالفريضة و دع الركعتين حتى تصليهما بعد الفريضة».

و عن إسماعيل بن عبد الخالق [6] قال: «سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن وقت الصلاة فقال جعل الله لكل صلاة وقتين إلا الجمعة في السفر و الحضر فإنه قال وقتها إذا زالت الشمس و هي في ما سوى الجمعة لكل صلاة وقتان. الحديث».

و عن حريز عن زرارة عن ابى جعفر (عليه السلام) [7] قال: «أول وقت الجمعة ساعة تزول الشمس الى أن تمضى ساعة فحافظ عليها فان رسول الله (صلى الله عليه و آله) قال لا يسأل الله عبد فيها خيرا إلا أعطاه الله».

و عن حريز [8] قال: «سمعته يقول اما انا إذا زالت الشمس يوم الجمعة


[1] الوسائل الباب 8 من صلاة الجمعة.

[2] الوسائل الباب 8 من صلاة الجمعة.

[3] الوسائل الباب 9 من صلاة الجمعة.

[4] ص 11.

[5] الوسائل الباب 8 من صلاة الجمعة.

[6] الوسائل الباب 8 من صلاة الجمعة.

[7] الوسائل الباب 8 من صلاة الجمعة.

[8] الوسائل الباب 8 من صلاة الجمعة.

نام کتاب : الحدائق الناضرة في أحكام العترة الطاهرة نویسنده : البحراني، الشيخ يوسف    جلد : 10  صفحه : 137
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست