responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سبل الهدى و الرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : محمد بن يوسف الصالحي الدمشقي    جلد : 2  صفحه : 353

رسول اللَّه (صلّى اللّه عليه و سلم). فأقبل عليّ فقال: و اللَّه إني لأعلم أن ما يقول حق، و لكن بني قصيّ قالوا فينا الحجابة. قلنا، نعم، ثم قالوا: و فينا النّدوة قلنا نعم. ثم قالوا: و فينا اللّواء. قلنا نعم. ثم قالوا: و فينا السّقاية. قلنا نعم. ثم أطعموا و أطعمنا حتى إذا تحاكّت الرّكب قالوا منا نبي! و اللَّه لا أفعل‌

[1].

تفسير الغريب‌

الأخنس: بفتح الهمزة فخاء معجمة ساكنة فنون مفتوحة فسين مهملة.

شريق: بشين معجمة مفتوحة فراء مكسورة فمثناة تحتية ساكنة فقاف.

تجاذينا [2]: بمثناة فوقية مفتوحة فجيم فألف فذال معجمة مفتوحة فياء مثناة ساكنة فنون فألف: قال في الصّحاح: الجاذي المقعي منتصب القدمين و هو على أطراف الأصابع و الجمع جذاء مثل نائم و نيام. قال أبو عمرو جذا و جثا لغتان. قال ابن الأعرابي: الجاذي على قدميه و الجاثي على ركبتيه.


[1] أخرجه البيهقي في الدلائل 2/ 207 و ابن أبي شيبة في المصنف 14/ 91 و ذكره المتقي الهندي في كنز العمال (37878).

[2] اللسان 1/ 580.

نام کتاب : سبل الهدى و الرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : محمد بن يوسف الصالحي الدمشقي    جلد : 2  صفحه : 353
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست