(2) تقول العرب فيمن جاهر قوما بالعداوة:
«لبس لهم جلد النّمر، و جلد الأرقم، و قلب لهم ظهر المجنّ».
الأرقم- الحيّة. المجن- الترس
فبم تسمّى هذا الضرب من التعبير فى علم البيان؟ و ما سرّ البلاغة فيه؟
(3) تكلم من علم البيان على قول أعرابىّ:
«كنت فى شبابى أعضّ على الملام، عضّ الجواد على اللجام، حتّى أخذ المشيب بعنانى».
(4) هات مثالا للتورية فى وصف غناء الطيور، مستعملا كلمة «عود».
(2) أسئلة الدور الثانى
أجب عن الأسئلة الأربعة الآتية:
(1) قد ينادى القريب بأداة لنداء البعيد، و قد ينادى البعيد بأداة لنداء القريب فما الأغراض البلاغيّة لذلك؟ مثّل.
(2) تكلم من علم البيان على قول الشريف فى الشيب:
ضوء تشعشع فى سواد ذوائبى
لا أستضىء به و لا أستصبح
بعت الشباب به على مقة له
بيع العليم بأنه لا يربح
المقة: المحبة
(3) يقولون إنّ التصغير يردّ الأشياء إلى أصولها، فكيف توضّح ذلك بتصغير ما يأتى:
دار- صيغة- موقظ
(4) أعرب البيت الآتى إعرابا موجزا:
ليت الغمام الذى عندى صواعقه
يزيلهنّ إلى من عنده الدّيم