[4]شاعر جاهلى و هو من فحول الشعراء فى الجاهلية و
من فرسانهم و أشرافهم، و هو صاحب المعلقة التى أولها «ألاهبى بصحنك فاصبحينا».
[5]هو ملك الحيرة و كان جبارا عنيدا لا يرى فى
الناس من يدانيه فى الشرف و المنزلة، و قد أراد أن يستذل عمرو بن كلثوم باتخاذ أمه
و صيفة لأمه، فثارث الحمية فى قلب عمرو بن كلثوم فجرد سيفا و ضرب الملك فقتله.
[6]القيل: الملك دون الملك الأعظم و جمعه أقيال، و
القطين:
الخدم، يقول: كيف تطمع أن نكون خدما لمن و ليت علينا من الأمراء
على ما تعلم من عزنا.
[7]يقول: كيف تطيع الوشاة فينا و تحتقرنا على ما
تعلم من قلة صبرنا على احتمال الضيم.