104
ما أعظم سعادة من يؤثر قلبه ببرد اليقين.
105
ما أعظم فوز من اقتفي أثر النّبيّين.
106
ما ظفر بالآخرة من كانت الدّنيا مطلبه.
107
ما أقبح بالإنسان ظاهرا موافقا و باطنا منافقا.
108
ما أعظم وزر من ظلم و اعتدى و تجبّر و طغى.
109
ما إستجلبت المحبّة بمثل السّخا و الرّفق و حسن الخلق.
110
ما أعظم وزر من طلب رضا المخلوقين بسخط الخالق.
111
ما أصلح الدّين كالتّقوى.
112
ما أهلك الدّين كالهوى.
113
ما اتّقى أحد الّا سهّل اللّه مخرجه.
114
ما إشتدّ ضيق إلّا قرّب اللّه تعالى فرجه.
115
ما عفا عن الذّنب من فزّع به.
116
ما أكمل المعروف من منّ به.
117
ما زكى العلم بمثل العمل به.
118
ما عقد أيمانه من بخل بإحسانه.
119
ما هنّأ معروفه من كثر إمتنانه.
120
ما أمر اللّه سبحانه إلّا