وقوله :
« تهتزّ سروراً » ، كناية عن تمكّنها في الإنسان والفتها له وانسها به ، وقوله : «
تسيخ في الثرى » كناية عن انفعالها وسقوطها عن الإنسان بعوده إلى ما كان عليه من
الحال ».
[٤]
في « ب ، ج ، ص ، ف ، هـ » ومرآة العقول : « فيصير ». وفي « ز ، بر ، بف » والوافي
: « فتصيّر ». وهذا هو مقتضى السياق. وفي الأمالي للصدوق والطوسي : + / « أسفله
أعلاه و ». وفي الوافي : « يعني فما تزال تفعل تلك الخطيئة
بالقلب وتؤثّر فيه بحلاوتها حتّى تجعل وجهه الذي إلى جانب الحقّ والآخرة إلى جانب
الباطل والدنيا ».
[٥]
الأمالي للصدوق ، ص ٣٩٧ ، المجلس ٦٢
، ح ٩ ؛ والأمالي للطوسي ، ص ٤٣٨ ، المجلس ١٥ ، ح ٣٦ ، بسندهما عن محمّد بن
سنان الوافي ، ج ٥ ، ص ٩٩٩ ، ح ٣٤٦١ ؛ الوسائل ، ج ١٥ ، ص ٣٠١ ، ح ٢٠٥٧٢ ؛
البحار ، ج ٧٣ ، ص ٣١٢ ، ح ١.