لعذر بل كان لأجل رفع الحرج عن الأُمة.
ففي بعضها: في غير خوف ولا سفر(لاحظ الرواية رقم 1، 2، 15، 16، 18 و23).
وفي بعض آخر: في غير خوف ولا مطر(لاحظ الرواية برقم3، 4، 11، 12و 19).
وفي بعضها : في غير سفر ولا مطر(لاحظ الرواية 22).
وفي بعضها: من غير خوف ولا علة(لاحظ الرواية26).
وفي بعضها: من غير مرض ولا علة(لاحظ الرواية28).
أضف إلى ذلك التعليل الوارد في الروايات الذي يرد هذا الاحتمال بوضوح، وإليك نصها:
فقد عُلّل في بعض الروايات بقوله:(أراد ان لا يُحرج أحداً من أُمّته)(لاحظ الرواية برقم 2و3 و 11و 12و 23).