نام کتاب : الخصال نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 1 صفحه : 58
طرقها و كان الذبيح إسماعيل لكن إسحاق لما ولد بعد ذلك تمنى
أن يكون هو الذي أمر أبوه بذبحه فكان يصبر لأمر الله و يسلم له كصبر أخيه و تسليمه
فينال بذلك درجته في الثواب فعلم الله عز و جل ذلك من قلبه فسماه الله عز و جل بين
ملائكته ذبيحا لتمنيه لذلك
[1]. عنونه النجاشيّ و العلامة، و قالا: ضعيف له
كتاب عن أبي عبد اللّه عليه السّلام، و عنونه الخطيب في التاريخ أيضا ج 9 ص 453. و
المراد بأبي قتادة الحرّاني:
عبد اللّه بن واقد الّذي عنونه
العسقلانيّ في التهذيب و التقريب، و قال: مات في 210 و عليه رواية عبد اللّه بن
داهر عنه فيه إعضال لاختلاف الطبقة.