[1]. رواه الكليني ج 4 ص 286 عن على عن أبيه عن
النوفليّ، عن السكونى، عن جعفر، عن آبائه عليهم السلام قال: قال رسول اللّه صلّى
اللّه عليه و آله- الخ». و في المحاسن« الرفيق ثمّ الطريق» كما هو المشهور في
الالسنة.
[2]. رواه الكليني ج 2 ص 669 و البرقي في المحاسن
ص 357 عن النوفليّ عن السكونى عن أبي عبد اللّه عن آبائه عليهم السّلام.
[3]. رواه الكليني عن السكونى بالسند المتقدّم
ذكره. أى اصحب من يعتقد أنك أفضل منه كما تعتقد أنّه أفضل منك، و هذا من صفات
الكمال للمؤمنين( م ت) و قيل: يحتمل أن يكون الفضل بمعنى الاحسان و التفضّل و
الاوّل أظهر.
[4]. رواه في المحاسن ص 359 بالسند المذكور سابقا
و الظاهر أن المراد أن يخرج كل منهم مثل ما يخرج الآخر فيتركون المجموع عند أحد و
ينفقون منه لئلا يتوهم أحد منهم أنه أنفق زائدا عما أنفق صاحبه.
[5]. أي من كان أفضل منك و يصير سببا لكمالك و
تزيينك.( مراد).
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 2 صفحه : 278