[1]. الظاهر المراد بالسنة هنا الجائز لا أنّه
أفضل.( الذكرى).
[2]. الظاهر أن المراد به ينور الساجد نورا يصل
الى الأرض السابعة.( سلطان).
[3]. روى الشيخ في التهذيب ج 2 ص 27 عن الحميري
مسندا قال:« كتبت الى الفقيه عليه السلام أسأله هل يجوز أن يسبح الرجل بطين القبر(
قبر الحسين« ع») و هل فيه فضل فاجاب، و قرأت التوقيع و نسخت: سبح به فما في شيء
من التسبيح أفضل منه فضله أن المسبح ينسى التسبيح و يدبر السبحة فيكتب له ذلك
التسبيح».
[4]. أي مسئولات من أعمالكم فيشهدن لكم بالتسبيح،
و يحتمل أن يكون المراد بانها مسئولات مكلفات فكثيرا ما يقع منها المعاصى فالتسبيح
بها جبر لها فتأمل.( سلطان).