[1] أي لا تجالس أهل الخطيئة الذين هم معدنها
فتشرك معهم.
[2] هذا لا ينافى كون بعض البشر أشرف من الملك إذ
لا شك أن الملك أشرف من أكثر الناس على أنّه يمكن أن يكون المراد من الملا ارواح
الأنبياء و المرسلين او المشتمل عليهم عليهم السلام و اللّه تعالى يعلم( آت).
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 2 صفحه : 498