[1] أي: يجازى على اعماله بقدر عقله فكل من كان عقله أكمل كان
ثوابه أجزل( آت)
[2] أي بالوسواس في نيتها أو أفعالهما أو شرائطهما و سببه فساد
العقل أو الجهل بالشرع.
[3] فهو يعلم ان الوسوسة من عمل الشيطان لما في قوله تعالى« مِنْ
شَرِّ الْوَسْواسِ الْخَنَّاسِ الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ» و
لكنه لا يتمكن من طرده حين العمل.
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 12