[1] الشأن بالهمزة: الامر و الحال أي الزما شأنكما أو شأنكما
معكما و يحتمل أن يكون الإشارة تمثيلية و ان اللّه تعالى خلق صورة مناسبة لكل واحد
منها و بعثها مع جبرئيل عليه السلام( آت)
[3] (!)« النكراء»: الدهاء و الفطنة و هي جودة الرأى و حسن الفهم و
إذا استعملت في مشتهيات جنود الجهل يقال لها الشيطنة: و نبه( ع) عليه بقوله تلك
الشيطنة بعد قوله تلك النكراء( آت)
[4] يعني الرسوخ في الدين أو الاعتقاد الجازم بالامامة اعتقادا
ناشيا من الحجة و البرهان، و على التقديرين المراد بهم المستضعفون الذين لا يمكنهم
التمييز التام بين الحق و الباطل.( آت)
[6] الظاهر أنّه ابن بندار او عليّ بن محمّد بن عبد اللّه
القمّيّ كما أن الظاهر اتّحاد الرجلين. و قال الفيض- رحمه اللّه- كانه ابن أذينة
الذي هو من مشايخ الكليني و يحتمل ابن عمران البرقي.
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 11