مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
نام کتاب :
الـفتوحات المکیة
نویسنده :
ابن عربي، محيي الدين
جلد :
3
صفحه :
569
الجزء الثالث
2
«الباب الموفي ثلاثمائة في معرفة منزل انقسام العالم العلوي من الحضرة المحمدية»
2
[شرف الجماد على الإنسان]
2
[الأمانة الإلهي]
2
[شرف الجن على الإنس]
3
[أول وجود الكون بالسماع و آخر انتهائه من الحق السماع]
4
[أن للأرض في كل نفس ثلاثة أحوال]
4
«الباب الأحد و ثلاثمائة في معرفة منزل الكتاب المقسوم بين أهل النعيم و أهل العذاب»
6
[ما من صنعة و لا مرتبة إلا و الوزن حاكم عليه علما و عملا]
6
[الأمر محصور في علم و عمل]
6
[إن المحقق هو الذي يقيم هذا الميزان على حسب ما يقتضيه من الرجحان]
6
[أن اللّٰه قد جعل من مخلوقاته من هو أكبر من الإنسان]
9
[إن العمل إما حسي و إما قلبي]
9
«الباب الثاني و ثلاثمائة في معرفة منزل ذهاب العالم الأعلى و وجود العالم الأسفل
من الحضرة المحمدية و الموسوية و العيسوية»
10
[إن عالم الشهادة عبارة عن كل موجود سوى اللّٰه تعالى]
10
[إن الأرواح المدبرة للصور كانت موجودة في حضرة الجمال]
12
[إن الجنة التي يصل إليها من هو من أهلها في الآخرة هي مشهودة اليوم]
13
[علم التحليل]
13
«الباب الثالث و ثلاثمائة في معرفة منزل العارف الجبرئيلي من الحضرة المحمدية»
13
[أن من الأرواح العلوية السماوية المعبر عنها بالملائكة هم أصحاب أمر]
13
[إن للعارف أثر في العالم العلوي و السفلي بقدر مرتبة ذلك الروح]
13
[الولي هو من الأمناء الذين لله تعالى في خلقه]
14
«الباب الرابع و ثلاثمائة في معرفة منزل إيثار الغناء على الفقر من المقام الموسوي و إيثار الفقر على
الغناء من الحضرة العيسوية»
17
[أن اللّٰه سبحانه يغار لعبده المنكسر الفقير أشد مما يغار لنفسه]
18
[ من إساءة الأدب في طريق اللّٰه تعالى]
19
[فإن الفقير المؤمن هو مجلى حقيقتك و أنت مأمور بمشاهدة نفسك]
20
[إن الإنسان تملك الأحوال]
20
[أن اللّٰه قد قرر في نفوس الأكابر تعظيم صفات الحق]
20
[أرفع المنازل عند الله]
21
«الباب الخامس و ثلاثمائة في معرفة منزل ترادف الأحوال على قلوب الرجال من الحضرة المحمدية»
21
[علم القوة و هو الرمي بالقوس]
21
[إن اللّٰه لما أوجد آدم ع جعل في صورته صورا مثل ما فعل فيما تقدم من المخلوقات]
23
[أحوال الفطرة التي فطر اللّٰه الخلق عليها]
24
[يوم القيامة هو يوم قيام الناس من قبورهم لرب العالمين]
25
«الباب السادس و ثلاثمائة في معرفة منزل اختصام الملإ الأعلى من الحضرة الموسوية»
26
[علم مقامات الملائكة من العالم]
26
[إن الذكر ما هو عين الصلاة]
27
[إن الكفارات إنما شرعت لتكون حجبا بين العبد و بين ما عرض إليه نفسه من حلول البلايا بالمخالفات]
27
«الباب السابع و ثلاثمائة في معرفة منزل تنزل الملائكة على الموقف المحمدي من الحضرة الموسوية المحمدية»
28
[أن اللّٰه جعل من السماء إلى الأرض معارج على عدد الخلائق]
28
«الباب الثامن و ثلاثمائة في معرفة منزل اختلاط العالم الكلي من الحضرة المحمدية»
31
[أن الناس اختلفوا في مسمى الإنسان]
31
[أن الصراط هو صراط الهدى]
32
«الباب التاسع و ثلاثمائة في معرفة منزل الملامية من الحضرة المحمدية»
34
[أن رجال اللّٰه ثلاثة]
34
[أن الحكيم من العباد هو الذي ينزل كل شيء منزلته]
35
«الباب العاشر و ثلاثمائة في معرفة منزل الصلصلة الروحانية من الحضرة الموسوية»
37
[إن اللّٰه خلق الأرواح على ثلاث مراتب]
38
[إن اللّٰه جعل للأرواح الأناسي آلات طبيعية]
38
[علم أحوال الآخرة من جانب ما تحوي عليه من الشدائد خاصة]
40
«الباب الحادي عشر و ثلاثمائة في معرفة منزل النواشئ الاختصاصية الغيبية من الحضرة المحمدية»
41
[أن في كل زمان لا بد من واحد فيه في كل مرتبة متبرز]
41
[إذا علم الإنسان أنه على أصل و حقيقة تقبل الصور]
43
[العلم الإلهي في التجلي الإلهي]
44
[علم الاسم القيوم]
45
«الباب الثاني عشر و ثلاثمائة في معرفة منزل كيفية نزول الوحي على قلوب الأولياء و حفظهم في
ذلك من الشياطين من الحضرة المحمدية»
46
[إن المعلومات ثلاثة]
46
«الباب الثالث عشر و ثلاثمائة في معرفة منزل البكاء و النوح من الحضرة المحمدية»
49
[أن أصل أرواحنا روح محمد ص]
50
«الباب الرابع عشر و ثلاثمائة في معرفة منزل الفرق بين مدارج الملائكة و النبيين و الأولياء من الحضرة المحمدية»
52
[أن اللّٰه تعالى لما خلق الخلق قدرهم منازل لا يتعدونها]
53
[أن النبوة اختصاص إلهي]
53
[إن للملائكة مدارج و معارج يعرجون عليها]
54
[إن اللّٰه عين للرسل معارج يعرجون عليها]
54
[أن معارج الأولياء بالهمم]
55
«الباب الخامس عشر و ثلاثمائة في معرفة منزل وجوب العذاب من الحضرة المحمدية»
57
[أن وجوب العذاب وقوعه بالمعذب]
57
«الباب السادس عشر و ثلاثمائة في معرفة منزل الصفات القائمة المنقوشة بالقلم الإلهي في اللوح المحفوظ الإنساني من
الحضرة الإجمالية الموسوية و المحمدية و هما من أسنى الحضرات»
60
[أسرى رسول اللّٰه بجسمه]
61
[أن لله تعالى أسماء تختص بالجنة و أهلها]
62
[علم الإجمال و علم التفصيل]
63
«الباب السابع عشر و ثلاثمائة»في معرفة منزل الابتلاء و بركاته
65
[أن الحياة للأرواح المدبرة الأجسام كلها]
65
[أن القوي كلها التي في الإنسان و في كل حيوان إنما هي للروح]
66
[إن اللّٰه أوجد الصورة]
66
[إن حياة الأجسام كلها من حياة الأرواح المدبرة لها]
66
[إن الحياة حياتان]
66
«الباب الثامن عشر و ثلاثمائة في معرفة منزل نسخ الشريعة المحمدية و غير المحمدية
بالأغراض النفسية عافانا اللّٰه و إياكم من ذلك بمنه»
68
[إن اللّٰه قد حرم أعراض المسلمين]
69
[أن الشريعة هي المحجة البيضاء محجة السعداء]
69
[لما غلبت الأهواء على النفوس تركوا المحجة البيضاء]
69
[إن الإنسان إذا زهد في غرضه أقام له الحق عوضا من صورة نفسه صورة هداية إلهية]
70
[أن الغرض هو عين الإرادة]
71
«الباب التاسع عشر و ثلاثمائة في معرفة تنزل سراح النفس عن قيد وجه ما من وجوه الشريعة بوجه آخر منها»
72
[أن من كانت حقيقته مقيدا لا يصح أن يكون مطلقا]
72
[إن العبد تارة يقيمه الحق في معصيته و تارة يقيمه في طاعته]
73
[أن العالم كان ممكنا و لم يكن محالا قبل حاله الوجود]
73
«الباب الموفي عشرين و ثلاثمائة في معرفة منزل تسبيح القبضتين و تمييزهما»
75
[أن دار الأشقياء و ملائكة العذاب في دار النعيم]
75
[أن سبب وصف القبضتين بالتسبيح كونهما مقبوضتين للحق تعالى]
76
«الباب الأحد و العشرون و ثلاثمائة في معرفة منزل من فرق بين عالم الشهادة و عالم الغيب و هو من الحضرة المحمدية»
78
[أن الوجود مقسم بين عابد و معبود]
78
[العالم عالمان عالم الغيب و عالم الشهادة]
78
[إن اللّٰه إذا أوقف العبد علم أنه معتنى به]
79
[إن الوجود كالصورة التي في المرآة]
80
«الباب الثاني و العشرون و ثلاثمائة في معرفة منزل من باع الحق بالخلق و هو من الحضرة المحمدية»
80
[إن اللّٰه لا تنقسم ذاته]
81
[إن اللّٰه إله واحد لا إله إلا هو]
82
[إن لله عبد قد اعتنى به و اصطنعه لنفسه]
82
[أن اللّٰه ما بعث الرسل سدى]
83
«الباب الثالث و العشرون و ثلاثمائة في معرفة منزل بشرى مبشر لمبشر به و هو من الحضرة المحمدية»
84
[أن المشيئة الإلهية لها أثر في الفعل لهذا نفى تعلقها بما لا يقبل الانفعال من حيث مرجحه]
84
[إن اللّٰه تعالى نفي تعلق الإرادة بالمحال الوقوع]
84
«الباب الرابع و العشرون و ثلاثمائة في معرفة منزل جمع النساء الرجال في بعض المواطن الإلهية و هو
من الحضرة العاصمية»
87
[أن الإنسانية جامعة للرجل و المرأة و لهذا لم يكن للرجال على النساء درجة من حيث الإنسانية]
87
[أن منزلة المرأة من الرجل في أصل الإيجاد منزلة الرحم من الرحمن]
88
«الباب الخامس و العشرون و ثلاثمائة في معرفة منزل القرآن من الحضرة المحمدية»
91
[أن كل ما سوى اللّٰه أرواح مطهرة منزهة]
91
[إن اللّٰه سبحانه أخرج أهل الستر من الغيب إلى الشهادة]
92
[أن القرآن جامعا تجاذبته جميع الحقائق الإلهية فمنزلته الاعتدال]
93
[إن ليلة القدر ليلة النصف من شعبان]
94
«فصل»
95
«وصل»
95
«وصل»
96
«وصل»
96
«وصل»
96
«وصل»
96
«وصل»
96
«وصل»
96
«وصل»
96
«وصل»
96
«الباب السادس و العشرون و ثلاثمائة في معرفة منزل التحاور و المنازعة و هو من الحضرة المحمدية الموسوية»
96
(فمن مسائل هذا الباب)
98
«الباب السابع و العشرون و ثلاثمائة في معرفة منزل المد و النصيف من الحضرة المحمدية»
100
[علم المفاضلة]
100
[منزل المد و النصيف من منازل التنزيه]
100
«وصل»
101
«الباب الثامن و العشرون و ثلاثمائة في معرفة منزل ذهاب المركبات عند السبك إلى البسائط
و هو من الحضرة المحمدية»
103
[المبشرات و الرؤيا الصادقة]
103
«الباب التاسع و العشرون و ثلاثمائة في معرفة منزل علم الآلاء و الفراغ إلى البلاء و هو من الحضرة المحمدية»
107
[العالم مخلوق بالإنسان على صورته]
107
[أن الظهور ينقسم إلى قسمين]
109
«الباب الثلاثون و ثلاثمائة في معرفة منزل القمر من الهلال من البدر من الحضرة المحمدية»
110
[أن القمر مقام برزخي بين مسمى الهلال و مسمى البدر]
110
[أن العلم المطلق ينقسم إلى قسمين]
111
[أن اللّٰه ذكر أخبار القرون الماضية لتكون على حذر من الأسباب التي أخذهم اللّٰه بها أخذته الرابية]
115
«الباب الأحد و الثلاثون و ثلاثمائة في معرفة منزل الرؤية و القوة عليها و التداني و الترقي
و التلقي و التدلي و هو من الحضرة المحمدية و الآدمية»
115
[صورة تجلى الحق لعباده]
115
[أن الأنبياء اختارت النوم على ظهورها لعلمها]
116
[لو لا الهوى ما عبد اللّٰه في غيره]
117
[أن الآلهة المتخذة من دون اللّٰه آلهة طائفتان]
117
«الباب الثاني و الثلاثون و ثلاثمائة في معرفة منزل الحراسة الإلهية لأهل المقامات المحمدية و هو من الحضرة الموسوية»
119
[إن اللّٰه ينادي لموسى من جانب الطور]
119
[أن اللّٰه ما خلق الذي خلق من الموجودات خلقا خطيا من غير أن يكون فيه ميل إلى الاستدارة]
119
[أن اللّٰه حفظ العالم لإبقاء الثناء عليه]
120
[أن اللّٰه تعالى خلق جميع من خلق في مقام الذلة و الافتقار]
123
[أن الطبيعة ولود لا عقم فيها]
125
«فصل»
126
«الباب الرابع و الثلاثون و ثلاثمائة في معرفة منزل تجديد المعدوم و هو من الحضرة الموسوية»
127
[أن تجديد المعدوم لا يكون إلا في المعدوم الإضافي]
127
[أن القرآن مجدد الإنزال على قلوب التالين له دائما]
127
[القرآن المطلق للعرش المطلق]
128
«الباب الخامس و الثلاثون و ثلاثمائة في معرفة منزل الأخوة و هو من الحضرة المحمدية و الموسوية»
131
[المقام الجامع للأسماء الإلهية]
131
[إن المؤمن من أسمائه الحسنى]
133
«الباب السادس و الثلاثون و ثلاثمائة في معرفة منزل مبايعة النبات القطب صاحب الوقت في كل زمان
و هو من الحضرة المحمدية»
135
[أن المبايعة العامة لا تكون إلا لواحد الزمان خاصة]
136
[إن اللّٰه إذا ولي قطبا و خليفة نصب له في حضرة المثال سريرا أقعده عليه ينبئ صورة ذلك المكان عن صورة المكانة]
136
[أن الإنسان شجرة من الشجرات]
137
[أن النبات عالم وسط بين المعدن و الحيوان]
139
«الباب السابع و الثلاثون و ثلاثمائة في معرفة منزل محمد ص مع بعض العالم
و هو من الحضرة الموسوية»
140
[الرؤية يوم الزور العام الأعظم]
141
[أعمال الأشقياء مجسدة و أعمال السعداء كذلك]
141
[أن اللّٰه جعل منزل محمد ص السيادة]
142
[أنه من كمال محمد ص خص بستة لم تكن لنبي قبله]
142
[ليس من شرط الرسالة ظهور العلامات على صدقه]
145
«الباب الثامن و الثلاثون و ثلاثمائة في معرفة منزل عقبات السويق و هو من الحضرة المحمدية»
146
[أن لله في المقام المحمود سبعة ألوية]
146
[أن الأمر محصور بين رب و بين عبد فللرب طريق و للعبد طريق]
147
[أن أهلية الشيء لأمر ما أنما هو نعت ذاتي]
148
«الباب التاسع و الثلاثون و ثلاثمائة في معرفة منزل جثو لشريعة بين يدي الحقيقة تطلب الاستمداد من الحضرة
المحمدية»
150
[تكلم الناس في الشريعة و الحقيقة]
151
«الباب الأربعون و ثلاثمائة في معرفة المنزل الذي منه خبا النبي ص لابن صياد سورة الدخان»
154
[إن اللّٰه عصم نبيه ص عن القول و لم يخرجه العلم بالخبيئة عن كونه كاهنا]
154
[أن اللّٰه يقبل التجلي في الصور الطبيعية]
156
[أن اللّٰه تعالى إذا ذكر شيئا بضمير الغائب فما هو غائب عنه]
158
«الباب الأحد و الأربعون و ثلاثمائة في معرفة منزل التقليد في الأسرار»
160
[أن التقليد هو الأصل الذي يرجع إليه كل علم نظري أو ضروري أو كشفي]
160
[أن الحق هو على الحقيقة أم الكتاب]
160
[أن تحقيق عندية كل شيء راجعة إلى نفسه]
161
[أن اللّٰه وصف نفسه بالاستواء و بالنزول إلى السماء]
161
[إن اللّٰه بين أن في أرض العالم نجدين]
161
[إن الاستواء صفة للحق على العرش]
162
[أن اللّٰه تعالى مطلق الوجود و لم يكن له تقييد مانع من تقييد]
162
(وصل)في التحضيض الكوني
163
[أن السعادة غير كمال الصورة]
163
«الباب الثاني و الأربعون و ثلاثمائة في معرفة منزل سرين منفصلين عن ثلاثة أسرار
يجمعها حضرة واحدة من حضرات الوحي و هو من الحضرة الموسوية»
165
[الوكالة هي الخلافة]
165
[أن الوحي الإلهي إنما ينزل من مقام العزة الأحمى]
166
[اختلاف أمتي رحمة]
167
«وصل»في الأجور
167
«الباب الثالث و الأربعون و ثلاثمائة في معرفة منزل سرين في تفصيل الوحي من حضرة حمد الملك كله»
171
[إن المدبر و المفصل من الأسماء الإلهية]
171
[أن الرحمة اللّٰه تعم جميع الموجودات]
172
«الباب الرابع و الأربعون و ثلاثمائة في معرفة منزل سرين من أسرار المغفرة و هو من الحضرة المحمدية»
175
[إن لله رحمة عامة و رحمة خاصة]
175
[أن الموازنة بحكم الاعتدال معقولة غير موجودة الحكم]
175
[إن بين الموت و النوم فرقانا]
176
«الباب الخامس و الأربعون و ثلاثمائة في معرفة منزل سر الإخلاص في الدين و ما هو
الدين و لما ذا سمي الشرع دينا و قول النبي ص الخير عادة»
181
[الإخلاص في الدين]
181
[إن سر الإخلاص هو سر القدر الذي أخفى اللّٰه علمه عن العالم]
182
[أن الكمل من رجال اللّٰه الخلفاء في العالم]
183
«الباب السادس و الأربعون و ثلاثمائة في معرفة منزل سر صدق فيه بعض العارفين فرأى نوره كيف
ينبعث من جوانب ذلك المنزل و هو من الحضرات المحمدية»
186
[الفرقان بين الأجسام و الأجساد]
186
[أن مرتبة الإنسان الكامل من العالم مرتبة النفس الناطقة من الإنسان]
186
[أن الإنسان كان على الصورة الإلهية]
187
[إن تجلى اللّٰه في الثلث الليل الأخير]
188
(الباب السابع و الأربعون و ثلاثمائة في معرفة منزل العندية الإلهية و الصف الأول عند اللّٰه تعالى)
192
[إن اللّٰه جعل عنديته ظرفا لخزائن الأشياء]
192
[إن الأسماء الإلهية و إن ترادفت على مسمى واحد لكن تدل على معان مختلفة]
193
[أن اللّٰه جعل لنا موطنين في التصفيف]
193
[أن العندية نسبة ما هي أمر وجودي]
195
«الباب الثامن و الأربعون و ثلاثمائة في معرفة منزل سرين من أسرار قلب الجمع و الوجود»
197
[إن الأنصار كلمات اللّٰه نصر اللّٰه بهم دينه و أظهره]
197
[أن العالم مربوط وجوده بالواجب الوجود لنفسه]
200
[إن اللّٰه هو الدهر]
201
[أحكام الأيام الإلهية]
202
[إن اللّٰه أوجد فلك الكواكب الثابتة]
202
«الباب التاسع و الأربعون و ثلاثمائة في معرفة منزل فتح الأبواب و غلقها و خلق كل أمة من الحضرة المحمدية»
207
[أن لله أبوابا فتحها للخير و أبوابا أعدها لم يصل أوان وقت فتحها للخير]
207
[أن الوجود هو الخير المحض الذي لا شر فيه]
207
[إن الممكنات مفتقرة بالذات فلا يزال الفقر يصحبها دائما]
208
[أن من رحمة اللّٰه بخلقه أن جعل على قدم كل نبي وليا وارثا له]
208
[أن لله عبادا أخفياء أبرياء أصفياء أولياء]
208
[إن اللّٰه جعل للملائكة ثلاث مراتب في القوة الإلهية]
208
[أن كل روح مما هو تحت العقل الأول صاحب الكلمة فهو ملك]
209
«الباب الموفي خمسين و ثلاثمائة في معرفة منزل تجلى الاستفهام و رفع الغطاء عن أعين المعاني و هو من
الحضرة المحمدية من اسمه الرب»
210
[إن اللّٰه لا يزال يرى العالم]
210
[إن الحجب على أنواع حجب كيانية بين الأكوان]
211
[الجود الإلهي و الغيرة الإلهية]
212
«وصل»
213
[الحجب حجابان حجاب معنوي و حجاب حسي]
214
[علم ثناء الحق على نفسه بخلقه]
215
«الباب الحادي و الخمسون و ثلاثمائة في معرفة منزل اشتراك النفوس و الأرواح في الصفات و هو من حضرة الغيرة
المحمدية من الاسم الودود»
216
[هو الأول و الآخر و الظاهر و الباطن]
216
«وصل»
217
«وصل»و في هذا المنزل صمت العبد إذا كلمه الحق
218
«وصل»التقييد صفة تضيفها العقول و الكشف إلى الممكنات
219
«وصل»الشدة نعت إلهي و كياني
219
«وصل»الخضوع عند تجلى الحق و مناجاته هو المحمود
219
«وصل»أداء الحقوق نعت إلهي طولب به الكون
220
«وصل»الممكن إذا وجد لا بد من حافظ يحفظ عليه وجوده
221
«وصل»القلم و اللوح أول عالم التدين و التسطير
221
«وصل»اعلم أن لله مجالس مع عباده
222
«وصل»الرجوع الاختياري إلى اللّٰه يشكر عليه العبد
223
«وصل»العبودية ذلة محضة خالصة ذاتية للعبد
224
«وصل»الانتقالات في الأحوال
224
«وصل»الحالة البرزخية لا يقام فيها إلا من عظم حرمات اللّٰه
225
«وصل»من شهد نفسه شهود حقيقة
225
«وصل»الأمر الإلهي نافذ في المأمور
226
«وصل»إذا أضيف حكم من أحكام الوجود إلى غير اللّٰه
226
«وصل»الحدود الذاتية الإلهية التي يتميز بها الحق من الخلق
227
«وصل»
227
«وصل»و أما رجال اللّٰه الذين يحفظون نفوسهم من حكم سلطان الغفلة
228
«وصل»و لما فتح اللّٰه باب الرحمتين
229
[أن اللّٰه أنكح العقل النفس لإظهار الأبناء لا لحصول لذة الابتناء]
231
«الباب الثاني و الخمسون و ثلاثمائة في معرفة منزل ثلاثة أسرار طلسمية مصورة مدبرة من الحضرة المحمدية»
232
[سمي الطلسم بهذا الاسم لمقلوبه يعني أنه مسلط على كل من وكل به]
232
فأما الطلسم الأول
232
و أما الطلسم الثاني و هو الخيال
234
و أما الطلسم الثالث و هو طلسم العادات
235
«الباب الثالث و الخمسون و ثلاثمائة في معرفة منزل ثلاثة أسرار طلسمية حكمية تشير إلى
معرفة منزل السبب و أداء حقه و هو من الحضرة المحمدية»
236
[أن اللّٰه سلط على النفس الناطقة بهذه النشأة الدنيوية ثلاثة أشياء]
237
[اطلاع ابن العربي عن حكم غريب إلهي يتعلق بالعالم الإنساني]
238
[أن لنا من اللّٰه الإلهام لا الوحي]
238
«الباب الرابع و الخمسون و ثلاثمائة في معرفة المنزل الأقصى السرياني و هو من الحضرة المحمدية»
241
[أن التنزيه في العبد نظير التنزيه في الحق سواء]
241
[أن العالم عند اللّٰه من علم علم الظاهر و الباطن]
242
[أن العلم يعطي العمل من خلف حجاب رقيق]
243
[أن من العلم كهيئة المكنون لا يعلمه إلا العالمون بالله]
244
[أن العلم هو السعادة]
245
[لا هجرة بعد الفتح]
247
[أن اللّٰه ما خلق الخلق على مزاج واحد]
251
[إن الرسل أعدل الناس مزاجا لقبولهم رسالات ربهم]
251
«الباب السادس و الخمسون و ثلاثمائة في معرفة منزل ثلاثة أسرار مكتتمة و السر العربي في الأدب
الإلهي و الوحي النفسي و الطبيعي و هو من الحضرة المحمدية»
253
[أن اللّٰه تعالى عمر الخلأ بالعالم كله و امتلأ به]
253
«وصل»لما كان الوصف النفسي للموصوف لا يتمكن رفعه
255
«الباب السابع و الخمسون و ثلاثمائة في معرفة منزل البهائم من الحضرة الإلهية
و قهرهم تحت سرين موسويين»
257
[التخلق بأسماء إلهية و التحقق بأرواح طاهرة ملكية سبب معرفة الأمور]
257
[أن العاقل إذا أراد أن يوصل إليك ما في نفسه لم يقتصر في ذلك التوصيل على العبارة بنظم حروف]
259
[ما من صورة في العالم الأسفل إلا و مثلها في العالم العلوي]
260
[إن العالم من حيث حقيقته قام على أربعة أركان في صورته الجسمية و الروحانية]
260
[أن البهائم تعلم من الإنسان و من أمر الدار الآخرة]
261
«الباب الثامن و الخمسون و ثلاثمائة في معرفة منزل ثلاثة أسرار مختلفة الأنوار و القرار و الإبدار و صحيح الأخبار»
262
[أن النفس الناطقة سعيدة في الدنيا و الآخرة]
262
[أن الجود الإلهي لا يزال يمتن على الأعيان بالإيجاد]
263
[أن اللّٰه ما خلق الإنسان عالما بكل شيء]
265
[إن الإنسان على استعداد قبول الكمال]
266
[إن الاسم يدل على المسمى بحكم المطابقة]
266
«الباب التاسع و الخمسون و ثلاثمائة في معرفة منزل إياك أعني فاسمعي يا جارة و هو منزل
تفريق الأمر و صورة الكتم في الكشف من الحضرة المحمدية»
269
[إن اللّٰه ما خلق شيئا إلا و خلق له ضدا و مثلا و خلافا]
269
[إن الإنسان مجتمع الأضداد]
270
[إن بين اللّٰه و بين من هو عدو لله مناسبة]
272
«الباب الموفي ستين و ثلاثمائة في معرفة منزل الظلمات المحمودة و الأنوار المشهودة»
274
[إن النور يدرك و يدرك به]
274
«وصل» [لو لا النور ما أدرك شيء لا معلوم و لا محسوس]
276
«وصل»و أما الظلم المعنوية
277
[إن مفاتيح الغيب بيد اللّٰه]
279
[من الأسماء الإلهية الباطن]
279
[النيابة الأولى للإنسان الكامل الظاهر بالصورة الإلهية]
280
[النيابة الثانية فهي إن ينوب الإنسان بذاته عن نصف الصورة من حيث روحانيتها]
280
[النيابة الثالثة في تحقيق الأمر الذي قام بالممكن]
280
[أما النيابة الرابعة فهي نيابته فيما نصبه الحق له]
281
[النيابة الخامسة فهي نيابة الإنسان عن رفيع الدرجات في العالم]
282
[النيابة السادسة فإن اللّٰه وصف نفسه بأن له كلمات فكثر]
283
[النيابة السابعة فهي النيابة في الأفعال الظاهرة و الباطنة في وجود الإنسان]
284
[النيابة الثامنة التي شفعت وترية الحق من حيث إنه تعالى مجلى لها]
286
[النيابة التاسعة فهي الظهور في البرزخ المعقول]
286
[النيابة العاشرة فهي نيابة توحيد الموتى]
287
[في قوة الواحد أحدية كل موجود و معلوم و معدود]
289
«الباب الأحد و الستون و ثلاثمائة في معرفة منزل الاشتراك مع الحق في التقدير
و هو من الحضرة المحمدية»
294
[الملائكة المهيمة في جلال اللّٰه]
294
[أن الطبيعة ظل النفس الكلية المعبر عنها باللوح المحفوظ]
296
[إن اللّٰه أعطاه حكم الخلافة و اسم الخليفة]
297
«الباب الثاني و الستون و ثلاثمائة في معرفة منزل سجود القلب و الوجه و الكل و الجزء و هما منزل
السجودين و السجدتين»
302
[أن اللّٰه تعالى لما خلق العالم جعل له ظاهرا و باطنا]
303
[ليس في العالم سكون البتة]
303
[إن اللّٰه إذا والى وليا هو معه]
304
[أن اللّٰه نسب الألوهة للهوى]
305
[أن الأمر كان محصورا في أربع حقائق]
305
«الباب الثالث و الستون و ثلاثمائة في معرفة منزل إحالة العارف ما لم يعرفه على من هو دونه
ليعلمه ما ليس في وسعه أن يعلمه و تنزيهه الباري عن الطرب و الفرح»
308
[التوحيد العقلي اى توحيد الأفعال]
308
[إن العلم بالله طريقان]
310
«الباب الرابع و الستون و ثلاثمائة في معرفة منزل سرين من عرفهما نال الراحة في الدنيا و الآخرة و الغيرة الإلهية»
313
[لم يزل كل شيء عند اللّٰه بالفعل في عباده ما عنده شيء بالقوة]
313
(وصل) [الفرق بين الولي و النبي]
316
[أن للحق تعالى الرحمة و العفو و الكرم و المغفرة]
316
[ثبوت العلم على صورته]
319
«الباب الخامس و الستون و ثلاثمائة في معرفة منزل أسرار اتصلت في حضرة الرحمة بمن خفي مقامه
و حاله على الأكوان و هو من الحضرة المحمدية»
321
[إن الظاهر و الباطن اقتضى أن يكون الأمر الوجودي بالنسبة إلينا بين جلي و خفي]
321
[منزل الميراث المعنوي هو منزل الشريعة]
322
[أن أطيب ما يورث من العلم ما يرثه العالم]
324
[الاسم الإلهي الحي]
324
[القرب المفرط حجاب]
325
«الباب السادس و الستون و ثلاثمائة في معرفة منزل وزراء المهدي الظاهر في آخر الزمان
الذي بشر به رسول اللّٰه ص و هو من أهل البيت»
327
[أن لله خليفة يخرج و قد امتلأت الأرض جورا و ظلما]
327
[إن وزراء المهدي ع من الأعاجم]
328
[تأثير الصدق مشهود في أشخاص ما لهم تلك المكانة]
329
[ختم الولاية المحمدية]
329
[الشاب الذي يقتله الدجال]
329
[مدة إقامة المهدي إماما في هذه الدنيا]
331
«وصل»و أما معرفة الخطاب الإلهي عند الإلقاء
332
[علم الترجمة عن اللّٰه]
332
[تعيين المراتب لولاة الأمر]
333
[الناس على حالتين]
335
[المهدي و المبالغة و الاستقصاء في قضاء حوائج الناس]
336
«الباب السابع و الستون و ثلاثمائة في معرفة منزل التوكل الخامس الذي ما كشفه
أحد من المحققين لقلة القابلين له و قصور الأفهام عن دركه»
340
[إن نزل إلى السماء الدنيا في الثلث الباقي من الليل]
340
[رؤية الآيات و تقلبات الأحوال في العالم كله آيات]
344
«الباب الثامن و الستون و ثلاثمائة في معرفة منزل الأفعال مثل أتى و لم يأت و حضرة الأمر وحده»
354
[قد ورد في القرآن عن أمر المستقبل بلفظ الماضي لتحقق وقوعه]
354
[أن الحق تعالى لا يخلق شيئا بشيء لكن يخلق شيئا عند شيء]
355
[علم الموت في الحياة و الحياة في الموت]
358
«الباب التاسع و الستون و ثلاثمائة في معرفة منزل مفاتيح خزائن الجود»
360
[ما من شيء أوجده اللّٰه في العالم إلا و له أمثال في خزائن الجود]
360
[أن أفضل ما جاد به اللّٰه تعالى على عباده العلم]
361
[إن العالم لا بقاء له إلا بالله تعالى]
363
[العلم و الكتاب حجابان عن الحق]
365
[أن متعلق القدرة الإيجاد لا الإعدام]
365
«وصل» [الأول]
367
«الوصل الثاني
369
[الشر ليس من اللّٰه]
369
[أن اللّٰه تعالى لما أوجد الأشياء وصف نفسه بأنه مع كل شيء]
370
«الوصل الثالث»من خزائن الجود فيما يناسبه
371
[أن من خزائن الجود أن يعلم الإنسان أنه لا جامع له بين العبودة و الربوبية]
371
«الوصل الرابع»من خزائن الجود فيما يناسبه
372
«الوصل الخامس»من خزائن الجود فيما يناسبه
374
«الوصل السادس»من خزائن الجود فيما
يناسب
375
[أن عبادة اللّٰه بالغيب عين عبادته بالشهادة]
375
(واقعة)
376
«وصل»و أما الأصول فمحفوظة بالفطرة
377
«الوصل السابع»من مفاتح خزائن الجود
377
«الوصل الثامن»من خزائن الجود
379
[الشفقة على خلق اللّٰه و الرحمة بعباد اللّٰه]
381
[محاجة عيسى ع مع إبليس]
382
«الوصل التاسع من خزائن الجود»
382
[أن الإنسان ولد على الفطرة و هي العلم بوجود الرب]
383
«الوصل العاشر من خزائن الجود»
384
[أن اللّٰه تعالى ما جعل للأرواح أجنحة إلا للملائكة]
385
«الوصل الأحد عشر من خزائن الجود»
385
[أن النار جاء بها الحق مطلقة و جاء بها مضافة]
385
[إن اللّٰه يغضب يوم القيامة غضبا لم يغضب قبله مثله]
386
«الوصل الثاني عشر من خزائن الجود»و هو الإهمال الإلهي
387
[إن الايمان أمر عام و كذلك الكفر]
388
«الوصل الثالث عشر من خزائن الجود»
388
[إن اللّٰه جعل في الكون قيامتين قيامة صغرى و قيامة كبرى]
389
[أن الأجسام نواويس الأرواح]
389
«الوصل الرابع عشر»من خزائن الجود
390
«الوصل الخامس عشر»من خزائن الجود
391
«الوصل السادس عشر»من خزائن الجود
393
«وصل و تنبيه»
394
«الوصل السابع عشر»من خزائن الجود
395
[أن الحق لا يكرر على شخص التجلي في صورة واحدة]
396
«الوصل الثامن عشر»من خزائن الجود
397
«الوصل التاسع عشر»من خزائن الجود
399
[أن المعلم على الحقيقة هو اللّٰه تعالى]
399
«الوصل العشرون»من خزائن الجود
400
[أن العلماء بالله على مراتب في أخذهم العلم الإلهي]
401
[ما تقدم لنبي قط قبل نبوته نظر عقلي في العلم بالله]
402
[علماء بالله بالفطرة]
402
[العلماء بالله على أربعة أقسام]
402
«الوصل الأحد و العشرون»من خزائن الجود
403
[أن كل موجود من العالم في مقامه الذي فطره اللّٰه عليه لا يرتقى عنه و لا ينزل]
403
[لا يزال الحق تعالى في الخلاء خلاقا على الدوام]
404
«الوصل الثاني و العشرون»من خزائن الجود و هذه خزانة الفترات
405
«الوصل الثالث و العشرون»من خزائن الجود و هذه خزانة الاعتدال
407
«الباب السبعون و ثلاثمائة في معرفة منزل المزيد و سر و سرين من أسرار الوجود و التبدل و هو من الحضرة المحمدية»
408
[أن الحكمة في الأشياء كلها]
408
[صراط العزة]
411
[صراط الرب]
412
[صراط المنعم]
413
[الصراط الخاص و هو صراط النبي ص]
413
(الباب الأحد و السبعون و ثلاثمائة في معرفة منزل سر و ثلاثة أسرار لوحية أمية محمدية)
416
[إن اللّٰه تعالى قدر في العالم العلوي المقادير و الأوزان]
416
[إن اللّٰه تعالى وكل ملائكة بالأرحام عند مساقط النطف]
417
[الإنسان الكامل عمد السماء]
418
«وصل»
429
«الفصل الأول في ذكر العماء و ما يحوي عليه إلى عرش الاستواء»
429
«الفصل الثاني»في صورة العرش و الكرسي و القدمين و الماء
430
[ظلمة الغيب]
431
«فصل ثالث في الفلك الأطلس و البروج و الجنات و شجرة طوبى و سطح الفلك المكوكب»
433
[منازل الجنة على عدد آي القرآن]
435
[أن شجرة طوبى لجميع شجر الجنات كآدم لما ظهر منه من البنين]
436
«الفصل الرابع»في فلك المنازل
436
[أن اللّٰه خلق الفلك المكوكب في جوف الفلك الأطلس]
436
«وصل»
437
«الفصل الخامس»في أرض الحشر و ما تحوي عليه من العالم
438
[الفرق بين نشأة الدنيا الظاهرة و بين نشأة الآخرة الظاهرة]
438
«الفصل السادس»في جهنم و أبوابها و منازلها و دركاتها
440
[أسماء أبواب جهنم السبعة]
441
«الفصل السابع»في حضرة الأسماء الإلهية و الدنيا و الآخرة و البرزخ
441
«الفصل الثامن»في الكثيب و مراتب الخلق فيه
442
«الفصل التاسع»في العالم
443
[أن العالم عبارة عن كل ما سوى اللّٰه]
443
[التفاضل في المعلومات]
447
«وصل»في ذكر ما في هذا المنزل من العلوم
447
«الباب الثاني و السبعون و ثلاثمائة في معرفة منزل سر و سرين و ثنائك عليك بما ليس لك و إجابة الحق إياك في ذلك
لمعنى شرفك به من حضرة محمدية»
449
[إن العالم كله في غاية الجمال]
449
«وصل إشارة و تنبيه»
453
«الباب الثالث و السبعون و ثلاثمائة»في معرفة منزل ثلاثة أسرار ظهرت في الماء الحكمي المفضل
455
[العالم كله كتاب مسطور]
455
[التفصيل لا يظهر في الوجود إلا بالعمل]
458
[الفساد تغيير الحكم الإلهي]
459
«الباب الرابع و السبعون و ثلاثمائة»في معرفة منزل الرؤية
462
[إن اللّٰه تعالى جعل العرش محل أحدية الكلمة]
462
[الطلب سعاية و الرؤية امتنان]
464
«الباب الخامس و السبعون و ثلاثمائة»في معرفة منزل التضاهي الخيالي و عالم الحقائق و الامتزاج
469
[الخيال من موالي النفس الناطقة]
470
[أن اللّٰه لم يزل في الدنيا متجليا للقلوب]
470
[إن للإنسان وجهين وجها إلى ذاته و وجها إلى ربه]
471
«الباب السادس و السبعون و ثلاثمائة»في معرفة منزل يجمع بين الأولياء و الأعداء من الحضرة الحكمية
475
[أن لله حظا وافرا من حظوظ عباده]
475
«وصل»
477
«الباب السابع و السبعون و ثلاثمائة في معرفة منزل سجود القيومية و الصدق و المجد و اللؤلؤة و السور»
483
[كل ما سوى اللّٰه ملك]
483
[الوحدة التي لا كثرة فيها محال]
483
[التركيب الذاتي الواجب للمركب الواجب الوجود لنفسه]
483
«الباب الثامن و السبعون و ثلاثمائة»في معرفة منزل الأمة البهيمة
487
[البهائم أمم من جملة الأمم]
488
[البهائم مسخرة مذللة من اللّٰه للإنسان]
490
[الموجودات كلها ما منها إلا من هو حي ناطق]
490
«الباب التاسع و السبعون و ثلاثمائة»في معرفة منزل الحل و العقد و الإكرام و الإهانة و نشأة الدعاء في صورة
الإخبار و هو منزل محمدي
493
[الاثني عشر منتهى البسائط من الأعداد]
493
[المفاضلة في الأسماء الإلهية]
494
[الإجابة فرع عن السؤال]
495
[الثناء على اللّٰه على نوعين مطلق و مقيد]
495
[الرحمة الإلهية التي أوجد اللّٰه في عباده مخلوقة من الرحمة الذاتية]
496
[أن الايمان نعت إلهى]
496
[المخلوق ملك على الإطلاق و الحق ملك الملك]
498
[الربوبية موقوفة على اثنين]
499
[أن الفردية لا يعقلها المنصف إلا بتعقل أمر آخر]
499
«وصل»
500
«الباب الثمانون و ثلاثمائة في معرفة منزل العلماء ورثة الأنبياء من المقام المحمدي»
501
[الورث على نوعين معنوي و محسوس]
501
[أن الاجتهاد ما هو في أن تحدث حكما]
502
«الباب الأحد و الثمانون و ثلاثمائة»في معرفة منزل التوحيد و الجمع
505
[عالم العماء]
506
[المقامات لا تدرك إلا بعين الخيال]
507
[أن في حضرة الخيال في الدنيا يكون الحق محل تكوين العبد]
509
«الباب الثاني و الثمانون و ثلاثمائة»في معرفة منزل الخواتم و عدد الأعراس الإلهية و الأسرار الأعجمية
511
[إن الوجود في الصور دائرة انعطف أبدها على أزلها]
511
[الأعراس على قسمين]
512
[خاتمة السالكين]
513
«الباب الثالث و الثمانون و ثلاثمائة في معرفة منزل العظمة الجامعة للعظمات المحمدية»
519
[حكم صاحب الزمان و الأوتاد و الأبدال]
519
[عالم الإنسان كان ملكا لله تعالى]
522
«الباب الرابع و الثمانون و ثلاثمائة في معرفة المنازلات الخطابية»
523
[المنازلة فعل فاعلين و هي تنزل من اثنين كل واحد يطلب الآخر لينزل عليه]
523
[الحق لا يكلم عباده و لا يخاطبهم إلا من وراء حجاب]
524
[الحركة لا تكون إلا من متحرك في شيء عن قصد من المحرك]
524
«الباب الخامس و الثمانون و ثلاثمائة في معرفة منازلة من حقر غلب و من استهين منع»
527
[أن احتقار شيء من العالم لا يصدر من تقي يتقي اللّٰه]
527
[المهانة حقيقة العالم]
530
«الباب السادس و الثمانون و ثلاثمائة في معرفة منازلة حبل الوريد و أينية المعية»
530
[القرابة قرابتان قرابة الدين و قرابة الطين]
532
[سر انبعاث اللّٰه تعالى موسى و هارون إلى فرعون]
533
«الباب السابع و الثمانون و ثلاثمائة في معرفة منازل التواضع الكبريائي»
534
[إن اللّٰه نزل نفسه منزلة عباده]
534
[العالم محصور في علو و سفل]
537
«الباب الثامن و الثمانون و ثلاثمائة في معرفة منازلة مجهولة
538
[الزيادة عبارة عن ما لم يخطر بالبال]
538
[العبادة حال ذاتي للإنسان]
539
[وجه تسمية الجنة]
540
[الاستعدادات من القوابل هي مفاتح الغيب]
542
«الباب التاسع و الثمانون و ثلاثمائة في معرفة منازلة إلى كونك و أ لك كوني»
543
[مقام قاب قوسين]
543
[الإل بكسر الهمزة هو اللّٰه تعالى]
544
[إن اللّٰه ينكر بالرؤية و لا ينكر بالعلم]
546
«الباب التسعون و ثلاثمائة في معرفة منازلة زمان الشيء
وجوده إلا أنا فلا زمان لي و إلا أنت فلا زمان لك فأنت زماني و أنا زمانك»
546
[أن الزمان نسبة لا وجود له في عينه]
546
«الباب الأحد و التسعون و ثلاثمائة في معرفة منازلة المسلك السيال الذي لا يثبت عليه أقدام الرجال السؤال»
549
[الأعيان المحدثات]
549
[الرحم شجنة من الرحمن]
550
«الباب الثالث و التسعون و ثلاثمائة في معرفة منازلة من وقف عند ما رأى ما هنا له هلك»
553
[أن اللّٰه تعالى سوى النشأة الإنسانية]
554
«الباب الرابع و التسعون و ثلاثمائة في معرفة منازلة من تأدب وصل و من
وصل لم يرجع و لو كان غير أديب»
555
[الوجود المطلق هو الخير المحض]
556
«الباب الخامس و التسعون و ثلاثمائة في معرفة منازلة من دخل حضرتي
و بقيت عليه حياته فعزاؤه علي في موت صاحبه»
557
[سر الحياة الإلهية سرى في الموجودات]
557
«الباب السادس و التسعون و ثلاثمائة في معرفة منازلة من جمع المعارف و العلوم
حجبته عني و هو من الحضرة المحمدية»
558
[أن اللّٰه تعالى في نفسه وجل أن يعرفه عبده]
558
[مهاجر إلى اللّٰه]
560
[أوقات التدبير و مقادير ذلك و جهاته]
560
[التذكرة و الوعظ لمن]
561
«فصل»في الواحدة التي يعظ بها الواعظ
561
«فصل»في اليوم العقيم
564
[منزل الاتحاد و العلماء بالله]
566
[إن اللّٰه هو الأول و الآخر]
567
ترجمه نوع 1
ترجمه نوع 2
ترجمه نوع 3
نام کتاب :
الـفتوحات المکیة
نویسنده :
ابن عربي، محيي الدين
جلد :
3
صفحه :
569
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir