مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
نام کتاب :
الـفتوحات المکیة
نویسنده :
ابن عربي، محيي الدين
جلد :
1
صفحه :
764
[الجزء الأول]
2
[خطبة الكتاب]
2
[تأملات في الحقيقة الوجودية]
2
[تأملات في الحقيقة المحمدية]
2
[نشأة الكون و ظهور الكائنات]
3
[رسالة إلى الشيخ عبد العزيز المهدوي]
6
«باب في فهرست أبواب الكتاب و ليس معدودا في الأبواب و هو على فصول ستة»
11
«الفصل الأول في المعارف»
11
«الفصل الثاني في المعاملات»
13
«الفصل الثالث في الأحوال»
17
«الفصل الرابع في المنازل»
19
«الفصل الخامس في المنازلات»
24
«الفصل السادس في المقامات»
26
«مقدمة الكتاب»
31
[مراتب العلوم]
31
«وصل» [في العلم النبوي و العلم النظري]
32
[طريقة أهل الحق في سيرها إلى الحق]
33
«فصل» [المسائل السبع التي يختص بعلمها أهل الحق]
34
«تتمة» [في النظر بصحة العقائد من جهة علم الكلام]
34
(وصل)
يتضمن ما ينبغي أن يعتقد في العموم
36
[الشهادة الاولى]
36
الشهادة الثانية
38
«وصل الناشىء و الشادى في العقائد»
38
«الفصل الأول في معرفة الحامل القائم باللسان الغربي»
39
[باب:الحادث له سبب]
39
[باب:حكم ما لا يخلو عن الحوادث]
39
[باب:البقاء و عدم القديم]
39
[باب:الكمون و الظهور]
39
[باب:إبطال انتقال العرض و عدمه لنفسه]
39
[باب:إبطال حوادث لا أول لها]
39
[باب:القدم]
39
[باب:ليس بجوهر]
39
[باب:ليس بجسم]
39
[باب:ليس بعرض]
39
[باب:نفي الجهات]
39
[باب:الاستواء]
39
[باب:الاحدية]
39
[باب:في الرؤية]
39
«الفصل الثاني في معرفة الحامل المحمول اللازم باللسان المشرقي»
39
[باب:القدرة]
39
[باب:العلم]
39
[باب:الحياة]
39
[باب:الإرادة]
39
[باب:الإرادة الحادثة]
39
[باب:إرادة لا في محل]
39
[باب:الكلام]
39
[باب:قدم العلم]
39
[باب:السمع و البصر]
40
[باب:إثبات الصفات]
40
«الفصل الثالث في معرفة الإبداع و التركيب باللسان الشامي»
40
[باب:العالم خلق اللّٰه]
40
[باب:الكسب]
40
[باب:الكسب مراد اللّٰه]
40
[باب:لا يجب خلق العالم]
40
[باب:تكليف ما لا يطاق]
40
[باب:إيلام البريء ليس بظلم في حق اللّٰه]
40
[باب:الحسن و القبح]
40
[باب:وجوب معرفة اللّٰه]
40
[باب:بعثة الرسل]
40
[باب:إثبات رسالة رسول بعينه]
40
«الفصل الرابع في معرفة التخليص و الترتيب باللسان اليمني»
40
[باب:الاعادة]
40
[باب:سؤال القبر و عذابه]
40
[باب:الميزان]
40
[باب:الصراط]
40
[باب:خلق الجنة و النار]
40
[باب:وجوب الامامة]
40
[باب:شروط الامامة]
40
[باب:إذا تعارض إمامان]
40
«وصل في اعتقاد أهل الاختصاص من أهل اللّٰه بين نظر و كشف»
41
«مسألة» [حد العقول]
41
«مسألة» [المناسبة بين الواجب و الممكن]
41
«مسألة» [معرفة المقيد بالمطلق]
41
«مسألة» [للالوهة أحكام]
41
«مسألة» [الإرادة و الاختيار]
41
«مسألة» [كان اللّٰه و لا شيء معه]
41
«مسألة» [بحر العماء]
41
«مسألة» [الوصول إليه به و بك]
41
«مسألة» [المتوجه على الإيجاد]
41
«مسألة» [نعت الالوهة الأخص]
42
«مسألة» [الكسب]
42
«مسألة» [الجبر]
42
«مسألة» [البلاء و العافية في العالم]
42
«مسألة» [المدرك و المدرك]
42
«مسألة» [العلم]
42
«مسألة» [الفعل من الممكن]
42
«مسألة» [الواحد من جميع الوجوه لا يصدر منه إلا واحد]
42
«مسألة» [الصفات نسب و إضافات]
42
«مسألة» [الوحدة و تعدد التعلقات]
42
«مسألة» [تعدد الصفات الذاتية]
42
«مسألة» [صور العلم و الجوهر]
42
«مسألة» [الكثرة في المعلول الأول]
42
«مسألة» [نفي العلية عن الذات الإلهية]
42
«مسألة» [سر الألوهية]
42
«مسألة» [العلم و المعلوم و التعلق]
43
«مسألة» [معلوم العلم]
43
«مسألة» [العلم التصورى]
43
«مسألة» [وصف العلم بالاحاطة]
43
«مسألة» [رؤية البصيرة و رؤية البصر]
43
«مسألة» [الأزل]
43
«مسألة» [حدوث ما سوى اللّٰه عند الاشاعرة]
43
«مسألة» [الوجود اللامتحيز]
43
«مسألة» [الممكن الأول عند الاشاعرة]
43
«مسألة» [الزمان]
43
«مسألة» [اللفظ المشترك عند الاشاعرة و المجسمة]
43
«مسألة» [الفحشاء و دخولها في القضاء الإلهي]
44
«مسألة» [العدم المطلق الذي للممكن]
44
«مسألة» [تعدد القدماء]
44
«مسألة» [تخصيص وجود الممكن]
44
«مسألة» [السبب المخصص]
44
«مسألة» [تعدد التعلقات الإلهية]
44
«مسألة» [نور العقل و الايمان]
44
«مسألة» [معرفة أحكام الذات]
44
«مسألة» [انقلاب الأعيان]
45
«مسألة» [البقاء]
45
«مسألة» [الكلام]
45
«مسألة» [الاسم و المسمى و التسمية]
45
«مسألة» [وجود الممكنات]
45
«مسألة» [قسما وجود الممكن]
45
«مسألة» [انحصار المعلومات]
45
«مسألة» [الحسن و القبح]
45
«مسألة» [الدليل و المدلول]
45
«مسألة» [الرضا بالقضاء لا بالمقتضى]
45
«مسألة» [الاختراع]
45
«مسألة» [ارتباط العالم بالله]
45
«مسألة» [تعلق العلم بالمعلوم]
45
«مسألة» [وجوه المعارف التي للعقل الأول]
46
«مسألة» [وجها الممكن من عالم الخلق]
46
«مسألة» [متعلق الامر و متعلق القدرة]
46
«مسألة» [أولية واجب الوجود بالغير]
46
«مسألة» [أولية الواجب المطلق]
46
«مسألة» [علمنا بالله]
46
«مسألة» [متعلق رؤيتنا و علمنا به]
46
«مسألة» [العدم هو الشر المحض]
46
«مسألة» [اطلاق الجواز على اللّٰه]
47
(الباب الأول)في معرفة الروح
47
[الفتى الفائت المتكلم الصامت]
47
(وصل) [منزلة الفتى الفائت المتكلم الصامت]
48
[تلويحات ببعض أسرار الوجود و اكتشاف الذاتية]
48
«مشاهدة مشهد البيعة الإلهية»
49
(مخاطبات التعليم و الألطاف بسر الكعبة من الوجود و الطواف)
49
(وصل) [الدخول في كعبة الحجر:البيت المتعالي عن الستر]
51
(الباب الثاني)في معرفة مراتب الحروف و الحركات
51
«الفصل الأول في معرفة الحروف و مراتبها و الحركات و هي الحروف الصغار و ما لها من الأسماء الإلهية»
51
[الحروف:مراتبها، أفلاكها، طبائعها]
52
[حظوظ الحظرات الإلهية و الانسانية و الجنية و الملائكية في عالم الحروف]
53
[حضرتا الرب و حقائقها]
53
[مراتب الحضرتين الإلهية و البشرية]
54
(تتميم) [في سبب كون الحرارة و الرطوبة ليس لهما فلك]
54
[الحياة الذاتية للأرواح]
55
[امتزاج الأمهات الأول]
55
(وصل)فإن الحقائق
على قسمين
55
[افلاك العناصر و افلاك الحروف]
56
[أصل الأركان:الموجود الخامس]
56
[الاستعداد لقبول الواردات]
56
[افتقار الطبائع إلى اللّٰه في وجود أعيانها و في تأليفها]
56
(وصل) [في بسائط مراتب الحروف عند المحققين]
56
«ذكر بعض مراتب الحروف»
58
«وصل» [في الكلام على ألم البقرة من طريق الاسرار]
59
«وصل» [تتمة الكلام على الم ذلك الكتاب من طريق الاسرار]
61
«وصل» [تتمة الكلام على الم ذلك الكتاب من طريق الاسرار]
62
«تنبيه» [تتمة الكلام على الم ذلك الكتاب من طريق الاسرار]
64
[الكلام على الحروف حرفا حرفا]
65
«فمن ذلك حرف الألف»
65
«و من ذلك حرف الهمزة»
65
«و من ذلك حرف الهاء»
66
«و من ذلك حرف العين المهملة»
66
«و من ذلك حرف الحاء المهملة»
66
«و من ذلك حرف الغين المنقوطة»
67
«و من ذلك حرف الخاء المنقوطة»
67
«و من ذلك حرف القاف»
67
«و من ذلك حرف الكاف»
68
«و من ذلك حرف الضاد المعجمة»
68
«و من ذلك حرف الجيم»
68
«و من ذلك حرف الشين المعجمة بالثلاث»
69
«و من ذلك حرف الياء»
69
«و من ذلك حرف اللام»
69
«و من ذلك حرف الراء»
69
«و من ذلك حرف النون»
70
«و من ذلك حرف الطاء المهملة»
70
«و من ذلك حرف الدال المهملة»
70
«و من ذلك حرف التاء باثنتين من فوق»
70
«و من ذلك حرف الصاد اليابسة»
71
«و من ذلك حرف الزاي»
73
«و من ذلك حرف السين المهملة»
73
«و من ذلك حرف الظاء المعجمة»
73
«و من ذلك حرف الذال المعجمة»
73
«و من ذلك حرف الثاء بالثلاثة»
74
«و من ذلك حرف الفاء»
74
«و من ذلك حرف الباء بواحدة»
74
«و من ذلك حرف الميم»
74
«و من ذلك حرف الواو»
75
«ذكر لام ألف و ألف اللام»
75
«معرفة لام ألف لا»
75
«معرفة ألف اللام آل»
77
بيان بعض الأسباب أعني تفسير الألفاظ التي ذكرت في الحروف
78
[سلسة الغيب في عالم الحروف]
78
[تكرار الحروف في المقامات]
78
[مطلوب المحققين في الصور المحسة]
79
[معاني عالم الحروف]
79
[فائدة الاعداد عند المحققين]
80
[عود على بدء:معاني عالم الحروف]
81
[طبقات عالم الحروف]
82
[مراتب الحروف و حركاتها و حقائقها]
83
[الحروف المقدسة]
84
«الفصل الثاني في معرفة الحركات التي تتميز بها الكلمات و هي الحروف الصغار»
84
[الحروف للكلمات كالاركان للأجسام]
84
نكتة و إشارة
85
[انحصار الكلام في ذات و حدث و رابطة]
85
[نظرية الزجاجي في المصدر]
86
[الحركات الجسمانية و الروحانية]
86
[الحقائق الأول و توجهاتها العلوية]
87
[التلوين و التمكين في عالم الحروف]
87
[الباحث في اللفظ و المخبر عما تحقق]
88
[الألفاظ التي توهم التشبيه و التجسيم في القرءان العزيز و الحديث النبوي]
88
[أقسام اللفظ عند العرب]
88
[المحقق و أدوات التقييد:رموز على كنوز]
88
[تفاضل العلماء في معاني التنزيه]
89
[وجود الحق و وجود العالم]
90
«مسألة» [إطلاق كلمة الاختراع على الحق]
90
«الفصل الثالث في العلم و العالم و المعلوم من الباب الثاني»
91
[القلب و الحضرة الإلهية]
91
[تصور حقيقة العلم]
91
«تتميم» [معرفة اللّٰه عن طريق الكون]
92
«الباب الثالث في تنزيه الحق تعالى عما في طي الكلمات»
92
[جميع المعلومات حملها العقل الأول]
92
[العالم المهيم]
93
[علم تجريد التوحيد]
93
[عجز العقل عن معرفة اللّٰه]
93
[أمهات المطالب العلمية]
93
[العلم بالسلب هو العلم بالله]
93
«وصل» [المدرك بذاته و المدرك بفعله و اللامدرك أصلا]
93
«وصل» [القوى الخمس و مدركاتها الحقيقية]
94
[الأشياء الطبيعية لا تقبل الغذاء إلا من مشاكلها]
95
[التنزيه و نفي المماثلة و التشبيه]
95
[التشبيه و التجسيم في ألفاظ السنة]
95
(نفث روح في روع) [حظ القلب من الإصبعين]
96
(نفث روح في روع) [حظ القلب من اليمين و اليسار]
96
(التبشش)
97
(النسيان)
97
(النفس)
97
(الصورة)
97
(الذراع)
98
(القدم)
98
(و الاستواء)
98
نفث الروح
الأقدس في الروع الأنفس [المعنى الرمزى لالفاظ التشبيه بلسان الشرع]
98
«الباب الرابع في سبب بدء العالم و مراتب الأسماء الحسنى من العالم كله»
98
[خواص المكان و إحساس الجنان]
98
[الأسماء الإلهية و الحقائق الوجودية]
99
[أمهات الأسماء الإلهية]
100
[أئمة الأسماء الإلهية]
100
[أول أسماء العالم]
100
[الأسماء الإلهية متحدة من حيث الذات مختلفة من حيث التعلقات]
101
[اسم اللّٰه الأعظم]
101
[فاتحة الفاتحة]
101
[رمزية الباء]
102
[الفرق بين الباء و الألف]
102
[رمزية الألف]
102
[عمل الباء في الميم]
102
[ظهور الألف]
102
[التثليث في البسملة]
103
[رمزية السين]
103
[التنوين العبدي المحذوف في البسملة]
103
«وصل» [تابع الباب الخامس]
103
[تعلق العبد بألف اللّٰه:أو مقام الأمناء الورثة الصديقين]
103
[عود على بدء:البسملة من طريق الأسرار]
104
[اللّٰه: من طريق الاسرار]
104
(تتميم) [حروف الجلالة الخمس و الحقائق العامة الخمسة]
104
إشارة [اللام الجلالية و الألف الوحدانية]
105
(تكملة) [الحركات و الحروف و المخارج في اسم الجلالة]
105
(وصل) [الاسم الرحمن:من طريق الأسرار]
106
(تنبيه) [الرحمن بدلا و نعتا أو مقام الجمع و التفرقة]
106
(تتمة) [الفصل بين الميم و النون بالألف]
107
(سؤال و جوابه) [اختفاء سر القدم في الميم الملكوتية]
107
(تكملة)
108
[اتصال اللام بالراء-في الاسم الرحمن-نطقا]
108
[الرحمن:منكرا و معرفا]
108
(تتمة) [اختفاء الالف و اللام نطقا في البسملة]
108
(خاتمة) [الفرق بين اللّٰه و الرحمن]
108
(وصل) [في قوله:الرحيم من البسملة]
108
(تنبيه) [حملة العرش المحيط في البسملة]
109
(تنبيه) [ميم بسم و ميم الرحيم]
109
(أنبأه) [أيام الرب و البسملة]
109
(مفتاح) [ألف الذات و ألف العلم في الرحمن]
109
(إيضاح) [أحرف الرحيم و دلالتها الغيبية]
109
[نقط البسملة و دلالتها الغيبية]
110
(لطيفة)
110
[النقطتان و القدمان]
110
[الأنجم السبع في الرحيم]
110
(وصل في أسرار أم القرآن من طريق خاص)
110
[الكتاب من باب الإشارة]
111
[حضرتا الجمع و الأفراد في الفاتحة]
111
(واقعة) [الحمد لله من طريق الأسرار]
111
(تنبيه) [الحمد لله و الحمد بالله من طريق الأسرار]
112
[الكلمة مستودع الأسرار و الحكم]
113
[مأساة الروح في السماء]
113
[الأرباب و المربوبون في شتى العوالم]
113
[الملك في وجودنا]
114
[الياء من إياك هي العبد الكلى]
114
(فصول تأنيس و قواعد تأسيس) [تأويل بعض آيات من أوائل سورة البقرة]
115
(بسط ما أوجزناه في
هذا الباب) [الأولياء في صفة الأعداء]
115
(فصل) [في تأويل قوله تعالى و من الناس]
116
(وصل) [المنافقون:من طريق الأسرار]
116
(وصل) [المنافقون:من طريق الأسرار]
116
(وصل في دعوى المدعين) [المنافقون:من طريق الأسرار]
117
(الباب السادس)في معرفة بدء الخلق الروحاني
117
[إيجاز البيان بضرب من الإجمال]
118
[الإنسان عالم صغير]
118
بسط الباب و بيانه و من اللّٰه التأييد و العون [المعلومات الوجودية الأربعة]
118
[حقيقة الحقائق]
119
«وصل» [بدء العالم و مثاله:الهباء و الحقيقة المحمدية]
119
[غاية العالم]
120
[العالم كله حي ناطق]
120
[وجود العلم ظهور سلطان السماء]
120
[العوالم العلوية و السفلية و نظائرها من الإنسان]
120
(الباب السابع)في معرفة بدء الجسوم الإنسانية
121
[عمر العالم الطبيعي]
121
[الحركة الطبيعية و القسرية للأفلاك]
121
[خلق القلم و اللوح]
121
[خلق الهباء]
121
[المراتب الأربعة بين الروح و الهباء]
122
[خلق المولدات]
122
[الفلك الأدنى و البروج الاثنا عشر]
122
[الطبائع و العناصر الأربعة]
122
[الفلك الأطلس]
122
[خلق الدار الدنيا]
123
[سقف الجنة الفلك الأطلس]
123
[حركة السماوات و حركة الأرض]
123
[خلق الأرض و تقدير أقواتها]
123
[خلق الإنسان]
123
[الجسوم الانسانية و أنواعها]
124
[جسم آدم و جسم حواء]
124
[حب آدم و حب حواء]
124
[تكوين الجسم الثالث]
125
[تكوين جسم عيسى]
125
[الإنسان في الأرض نظير العقل في السماء]
125
[ابتلاء الإنسان الأكبر]
125
(الباب الثامن)في معرفة الأرض التي خلقت من بقية خميرة طينة آدم ع
126
[النخلة أخت آدم]
126
[مجلس الرحمة في أرض الحقيقة]
127
[مراسم الدخول في أرض الحقيقة]
127
[حكاية الشيخ أوحد الدين الكرماني مع شيخه]
127
[تربة أرض الحقيقة و ثمرها]
127
[نساء الأرض الحقيقة و بحارها و مراكبها]
128
[عجائب أرض الحقيقة]
128
[مدائن أرض الحقيقة]
129
[ملوك أرض الحقيقة]
129
[ترتيب مملكة أرض الحقيقة]
130
[المستحيل في دار الدنيا جائز واقع في أرض الحقيقة]
130
(الباب التاسع)في معرفة وجود الأرواح المارجية النارية
131
[خلق الجان و الملائكة و الإنسان]
131
[الالتحام المعنوي بين السماء و الأرض]
131
[العناصر الأربعة و تكوين الجان و الإنسان]
131
[الجان عند تلاوة سورة الرحمن]
132
[الصورة الاصلية التي ينسب إليها الروحاني]
132
[التناسل في الجان و الإنسان]
132
[ما بين خلق الجان و الإنسان من السنين]
132
[الجان برزخ بين الملك و الإنسان]
132
[غذاء الجان و نكاحهم]
132
[قبائل الجان و عشائرهم]
132
[تشكل العالم الروحاني]
133
[نشأة عالم الجان]
133
[خلق آدم و نشأة الإنسان]
133
[الشيطان الأول من الجان]
134
[إبليس أول الأشقياء من الجن]
134
«الباب العاشر»
في معرفة دورة الملك
134
[الأنبياء نواب محمد]
134
[روحانية محمد مع كل نبي و رسول]
135
[شرع محمد ناسخ لجميع الشرائع]
135
[سيادة محمد على جميع بني آدم]
135
[شواهد أهل اللّٰه]
135
[دورة الملك]
136
[مثل عيسى عند اللّٰه كمثل آدم]
136
[انفصال حواء من آدم]
136
[كن و الكون]
136
[أول منفصل و آخر منفصل في دورة الملك]
137
[السلطان ظل اللّٰه في الأرض]
137
(فصل) [مراتب أهل الفترة]
137
«الباب الحادي عشر في معرفة آبائنا العلويات و أمهاتنا السفليات»
138
[الابوة و الامومة و البنوة]
138
[النسوة الأربعة و الأركان الأربعة]
138
[نظرية الأصل الخامس]
139
[الأب الأول. الام الاولى. النكاح الأول]
139
[العقل الكلي و النفس الكلية]
139
[النكاح المعنوي بين القلم و اللوح]
139
[الطبيعة الكلية و الهباء]
140
[نظرية المركز و نظرية نهاية الأركان]
140
[دورة الأفلاك العلوية]
140
[الزمان و الشؤون الإلهية]
141
[أهرام مصر بنيت و النسر في الأسد]
141
[الامر الإلهي المنزل بين السماء و الأرض]
141
[أشعة الكواكب و اتصالها بالأركان الأربعة]
141
[الشكر لله و للوالدين من المقام الكلي]
142
[السلام التام على جميع الأنام]
142
[الآباء الطبيعيون و الأمهات الطبيعيات]
142
«الباب الثاني عشر»
في معرفة دورة فلك سيدنا محمد صلى اللّٰه عليه و سلم
143
[وجود روح محمد في عالم الغيب]
143
[استدارة الزمان]
144
[الأنبياء الحرم و الأشهر الحرم]
144
[ظهور محمد في دورة الميزان]
144
[السيادة المحمدية في العلم و الحكم]
144
[الامتيازات المحمدية من وحي أمر السماوات السبع]
144
[الميزان و الزمان]
146
[انتهاء الدورة الزمانية إلى الميزان]
146
[العالم كله حي عالم ناطق]
147
«الباب الثالث عشر في معرفة حملة العرش»
147
[العرش في لسان العرب]
147
[العرش محصور في جسم و روح و غذاء و مرتبة]
148
[الأجسام النورية و الملائكة الكروبيون]
148
[العقل الأول قطب عالم التدوين و التسطير]
148
[العرش و عماره من الملائكة]
148
[الكرسي و عماره من الملائكة]
148
[الأرواح و الصور النورية و الخيالية و العنصرية]
149
[غذاء الأرواح و غذاء الصور]
149
[مراتب العالم في السعادة و الشقاء]
149
[حملة العرش في الدنيا و الآخرة]
149
«الباب الرابع عشر»
في معرفة أسرار الأنبياء أعني أنبياء الأولياء
149
[النبي و الرسول]
150
[أنبياء الأولياء]
150
[حفظة الحكم النبوي و حفظة الحال النبوي]
151
[أقطاب الأمم السابقين]
151
[الروح المحمدي و مظاهره في العالم]
151
«الباب الخامس عشر في معرفة الأنفاس و معرفة أقطابها المحققين بها و أسرارهم هي»
152
[القطب الأول:مداوي الكلوم]
152
[مداوي الكلوم و علم الكيمياء]
152
[النشأة الإنسانية]
152
[مداوى الكلوم و الآثار العلوية]
153
[المعرفة الذاتية و علم القوة]
153
[لقاء ابن عربي بابن رشد في قرطبة]
153
[مداوي الكلوم و علم الفلك]
154
[مراتب الابدال]
154
[الإقليم الرابع و بدله]
155
[الإقليم السابع و بدله]
155
[الإقليم الثالث و بدله]
155
[الإقليم السادس و بدله]
155
[الإقليم الثاني و بدله]
155
[الإقليم الخامس و بدله]
155
[الإقليم الأول و بدله]
156
[مقامات الابدال السبعة و هجيراهم]
156
[خلفاء القطب مداوي الكلوم]
156
«الباب السادس عشر»
في معرفة المنازل السفلية و العلوم الكونية
157
[منافذ الشيطان الأربعة من جهات الإنسان الأربعة]
157
[عصا موسى و حبال السحرة]
158
[التشكيك في الحواس و غلط السوفسطائية]
159
[ترتيب مدينة بدن الإنسان]
159
«فصل» [معرفة الحق من المنازل السفلية]
160
«فصل» [في مراتب الأوتاد و منازلهم]
160
«الباب السابع عشر في معرفة انتقال العلوم الكونية و نبذ من العلوم الإلهية الممدة الأصلية»
161
[العالم في تغير مستمر نتيجة التوجهات الإلهية المطردة]
162
«فصل» [نظرية انتقالات العلوم الإلهية]
162
«مسألة» [معقول الاختراع]
163
«مسألة» [في الأسماء الإلهية]
163
«مسألة» [الصورة في المرآة جسد برزخي]
163
«مسألة» [في الإنسان الكامل]
163
«مسألة» [في الصفات النفيسة]
163
«مسألة» [نفي الصفات و نفي سرمدية العذاب]
163
«مسألة» [إطلاق الجواز على اللّٰه]
164
«الباب الثامن عشر»
في معرفة علم المتهجدين
164
[المتهجد: من هو؟ما له من الأسماء الإلهية؟]
164
[المتهجد: ما مستنده من الأسماء الإلهية]
164
[المتهجد: ما خصوصيته]
164
[المتهجد: في نومه و قيامه]
164
[المتهجد: ما قدر علمه؟]
164
[المتهجد: حظه من المقام المحمود]
165
«الباب التاسع عشر»
في سبب نقص العلوم و زيادتها
165
[العلم:مراتبه و أطواره]
166
[العلم:ازدياده و زيادته]
166
[العلم:نقصانه]
166
[علوم التجلي:نقصها و زيادتها]
167
[معراج الإنسان في سلم العرفان]
167
«الباب العشرون في العلم العيسوى و من أين جاء و إلى أين ينتهي و كيفيته و هل تعلق بطول العالم أو بعرضه أو بهما»
167
[في علم الحروف]
168
[في نفس الرحمن]
168
[السر الإلهي الذي في الإنسان]
168
[عيسى روح اللّٰه:و الروح لها الحياة بالذات]
168
[كن-علم عيسى-الرحمة الشاملة]
169
[أهل النار]
169
«الباب الحادي و العشرون في معرفة ثلاثة علوم كونية و توالج بعضها في بعض»
170
[العشق الكوني]
170
[العشق في عالم المعاني:استنباط الحكم في العقليات و الشرعيات]
170
[العشق في العالم الإلهي]
171
«الباب الثاني و العشرون في معرفة علم منزل المنازل و ترتيب جميع العلوم الكونية»
171
[ترتيب العلوم و إحصاؤها]
172
[للنازل للتسعة عشر]
172
«ذكر ألقابها و صفات أقطابها»
172
[أحوال أرباب للنازل]
172
«ذكر صفات
أحوالهم»
172
[منزل المدح]
173
(منزل الرموز)
173
(منزل الدعاء)
174
(منزل
الأفعال)
174
(منزل الابتداء)
174
(منزل التنزيه)
175
(منزل التقريب هذا المنزل يشتمل على منزلين منزل خرق العوائد و منزل أحدية كن و فيه أنشدت)
175
(منزل التوقع)
175
(منزل
البركات)
176
(منزل الأقسام و الإيلاء)
176
(منزل الإنية)
176
(منزل الدهور)
176
(منزل لام الألف)
177
(منزل التقرير)
177
(منزل المشاهدة)
178
(منزل الألفة)
178
(منزل الاستخبار)
178
(منزل الوعيد)
179
(منزل الأمر)
179
(وصل) [في ذكر أخص صفات كل منزل من المنازل التسعة عشر]
179
(وصل) [في ذكر المنازل الإلهية التسعة عشر و ما يقابلها من الممكنات]
179
(وصل في نظائر المنازل التسعة عشر)
180
(وصل) [في منزل المنازل أو الإمام المبين]
180
«الباب الثالث و العشرون في معرفة الأقطاب المصونين و أسرار صونهم»
180
[الملامية أو مقام القرية في الولاية]
181
[أغبط الأولياء عند اللّٰه]
181
[الكمال أو رجوع النفس إلى اللّٰه]
181
[الظهور أو التصرف في الكون]
181
[منازل صون الأولياء]
182
(تتمة شريفة)لهذا الباب [الولي يتبع النبي على بصيرة]
182
(الباب الرابع و العشرون)
في معرفة جاءت عن العلوم الكونية
182
[ملك الملك:و الرابطة الوجودية بين الحق و الخلق]
182
[الوجوب على اللّٰه]
183
[الإضافة و المتضايفان]
183
[المعية و الأينية الإلهيتان]
183
[أقطاب مقام ملك الملك]
184
(وصل)و أما أسرار الاشتراك بين الشريعتين
184
[التوسع الإلهي:أو فكرة الخلق الجديد]
184
[عيسى خاتم الولاية العامة]
184
[ختم الولاية المحمدية الخاصة]
185
(وصل) [القلوب المتعشقة بالأنفاس الرحمانية]
185
«الباب الخامس و العشرون»
في معرفة وتد مخصوص معمر
185
[الخضر في حياة المؤلف]
186
[خرقة الخضر]
186
[مراتب رجال اللّٰه في فهم مراتب القرآن]
187
[سر المنازل أو تجليات الحق في الصور]
188
«الباب السادس و العشرون في معرفة أقطاب الرموز و تلويحات من أسرارهم و علومهم في الطريق»
188
[الرمز و الألغاز]
189
[الأزل،أو أولية الحق و أولية العالم]
189
[الأبد]
189
[الحال]
190
[في علم الحروف:خواصها]
190
[الحروف الرقمية و اللفظية و المستحضرة]
190
[علم الحروف هو علم الأولياء]
190
[الحروف:خاصيتها في أشكالها لا في حروفها]
190
[الحروف اللفظية و المستحضرة خالدة]
191
[خواص أشكال الحروف]
191
«الباب السابع و العشرون في معرفة أقطاب صل فقد نويت وصالك و هو من منزل العالم النوراني»
191
[الصلاة:منازلها و مناهلها]
191
[1-محبة الرب تسبق محبة العبد]
191
[2-القرب الإلهي الخاص و العام]
192
[3-لباس النعلين في الصلاة]
192
[4-خلع النعلين لمن وصل و منازل الصلاة]
192
[5-المصلي مسافر من حال إلى حال]
192
[6-سر لباس النعلين في الصلاة]
193
[أمهات المطالب العلمية و حملها على الحق]
193
[من منع إطلاق«ما» و«كيف» و«لم» على اللّٰه عقلا]
193
[من أجاز إطلاق«ما» و«كيف» و«لم» على اللّٰه شرعا]
194
[التشبيه و التنزيه من طريق المعنى]
194
[العلم بالكيفيات]
195
(الباب التاسع و العشرون)
في معرفة سر سلمان الذي ألحقه بأهل البيت و الأقطاب الذين ورثه منهم و معرفة أسرارهم
195
[إرادة التجريد أو التحرر من جميع الأكوان]
196
[أهل البيت و مواليهم]
196
[أهل البيت:جميع ما يصدر منهم قد عفا اللّٰه عنه]
196
[أهل البيت أقطاب العالم]
197
[سر سلمان]
197
[أهل البيت:لا ينبغي لمسلم أن يذمهم]
197
[محبة آل بيت النبي من محبة النبي]
197
[محبة أهل البيت آية من محبة اللّٰه و رسوله]
198
[أسرار الأقطاب«السلمانيين»]
198
(الباب الثلاثون في معرفة الطبقة الأولى و الثانية من الأقطاب الركبان)
199
[الأفراد هم الركبان]
199
[ما للأفراد من الحضرات و الأسماء و المواد]
199
[الأفراد لهم الأولية في الأمور]
199
[الأفراد هم أصحاب العلم الباطن]
199
[مشكلة العلم الباطن]
200
[عمر بن الخطاب و ابن حنبل]
200
[مأساة العلم الباطن]
200
[أقطاب الأفراد و اختصاصاتهم]
201
(الباب الحادي و الثلاثون في معرفة أصول الركبان)
202
[التبري من الحركة]
202
[الحوقلة نجب الأفراد]
202
[«السكون» مناط اختيار«الأفراد»]
202
[توحيد الحق بلسان الحق]
203
[محبة الامتنان و محبة الجزاء]
203
[نبوة التعريف و نبوة التشريع]
203
[مشكلة الصفات و الأسماء الإلهية]
204
[مذهب الأشاعرة في الذات و الصفات]
204
[الخير و الشر و نسبتهما إلى اللّٰه]
204
[الركبان مرادون لا مريدون]
205
[صفات الركبان]
205
(الباب الثاني و الثلاثون في معرفة الأقطاب المدبرين أصحاب الركاب من الطبقة الثانية)
206
[الركبان المدبرون في إشبيلية]
206
[الآيات المعتادة و غير المعتادة]
206
[أصناف الخلق في إدراك الآيات المعتادة]
206
[النوم و اليقظة:من آيات اللّٰه]
207
[النشأتان:الدنيوية و الأخروية]
207
[الدنيا نوم و الموت يقظة]
207
[الدنيا حلم يجب تأويله و جسر يجب عبوره]
207
[الركبان أصحاب التدبير:شمائلهم و خصائصهم]
208
(الباب الثالث و الثلاثون في معرفة أقطاب النيات و أسرارهم و كيفية أصولهم و يقال لهم النياتيون)
209
[النيات و الأعمال]
209
[النية واحدة من حيث ذاتها مختلفة و متعددة من حيث منوياتها]
209
[الهدى و الضلال]
209
[طريقا السعادة و الشقاء و الإيجاب الإلهي]
209
[الأسماء و الذات]
210
[السماع المطلق و السماع المقيد]
210
[الوارد الطبيعي و الروحاني و الإلهي]
211
[محاسبة النفس و مراعاة الأنفاس]
211
[قلب يونس أو الولادة الثانية]
212
[تمحيص النيات و القصد في الحركات]
212
[الدنيا قنطرة خشب على نهر عظيم جرار]
212
[مراعاة القلوب و مقتضيات«المحبوب»]
212
(الباب الرابع و الثلاثون في معرفة شخص تحقق في منزل الأنفاس فعاين منها أمورا أذكرها إن شاء اللّٰه)
213
[الإدراكات و المعلومات]
213
[المعرفة العقلية و الحسية]
213
[الإدراك الخارق للعادة و المعرفة الصوفية]
214
[الأسماء الإلهية و المعارف الصوفية المعرفة]
214
[المعرفة الرحمانية و منزل الأنفاس]
214
[الرحمة عرش الذات الإلهية]
215
[استوائية العرش و أينية العماء]
215
[نزول الرب من العرش إلى سماء الدنيا]
215
[نزول الرب من العماء إلى السماء]
216
[قلب المؤمن عرش الرحمن]
216
[الإنسان نسخة جامعة]
216
[النزول القرآني و التنزل الفرقاني]
216
[الإنسان هو الثلث الباقي من ليل الوجود]
217
[منزل الأنفاس:علوم الشخص المحقق فيه]
217
(الباب الخامس و الثلاثون في معرفة هذا الشخص المحقق في منزل الأنفاس و أسراره بعد موته رضي اللّٰه عنه)
217
[الإيمان و الكشف]
218
[الصفات النفسية و المعنوية]
218
[العلوم الصحيح:المعرفة الصوفية]
218
[التعريف الإلهي بما تحيله العقول:«المتشابه» و«المعجزة»]
218
[إله العقل و إله الإيمان و الكشف]
218
[المتشابهات:تأويلها أو التسليم بها]
219
[قلب الحقائق و المعجزات]
219
[مراتب العلماء في المتشابهات]
219
[صفات الممكنات نسب و إضافات بينها و بين الحق]
219
[مآخذ العلوم:مصادر المعرفة]
219
[المعرفة الغير العادية و الاقتدار الإلهي]
220
[أولية الإدراك و نفي المثلية عن اللّٰه]
220
[التوسع الإلهي و نفي المثلية في الأعيان]
220
[أصل الوجود:لا مثل له، العين الموجودة عنه:لا مثل لها]
220
[علم أهل اللّٰه بالأشياء:المعرفة الصوفية:المعرفة الغير العادية]
220
[المحقق في منزل الأنفاس:أحواله و صفاته بعد موته]
221
[الحياة النفسية بعد الموت]
221
(الباب السادس و الثلاثون في معرفة العيسويين و أقطابهم و أصولهم)
222
[الشريعة المحمدية و عالمية وارثيها]
222
[الوارث المحمدي]
223
[العيسويون الأوائل و الثواني]
223
[عبادة اللّٰه على الرؤية]
223
[أصحاب عيسى و يونس في زمان ابن عربي]
223
[زريب بن برثملا وصي العبد الصالح عيسى بن مريم]
223
[أوصياء الأنباء السابقين في زمان الشريعة المحمدية]
224
[أصول العيسويين و روحانيتهم]
225
[علامات العيسويين]
226
(الباب السابع و الثلاثون في معرفة الأقطاب العيسويين و أسرارهم)
226
[الميراثان:الروحاني و المحمدي]
227
[سريان الحال عن طريق اللمس أو المعانقة]
227
[السببية و النسب الأسمائية]
227
[إعجاز البيان و إعجاز القرآن]
227
[أبو عبد اللّٰه الغزال و شيخه ابن العريف]
228
[الأسباب كتجليات للحق من خلف حجابها]
228
[النشأتان:الطبيعية و الروحانية]
228
[العبودة البشرية و القوى الإلهية]
228
[معارج العيسويين]
228
(الباب الثامن و الثلاثون في معرفة من اطلع على المقام المحمدي و لم ينله من الأقطاب)
229
[الرسالة و النبوة و الولاية]
229
[رسالة التبليغ و النقل]
229
[الولاية و العبودية]
229
[الصلاة المقسومة بين العبد و الرب]
229
[الإرث المحمدي الموصول]
230
[ولي اللّٰه]
230
(الباب التاسع و الثلاثون في معرفة المنزل الذي يحط إليه الولي إذا طرده الحق تعالى من جواره)
231
[التكليف،الخطيئة،العقوبة]
231
[الشرك و التوحيد]
232
[خطيئة العارفين و خطيئة العامة]
232
[البساط و عدم الانبساط أو العبادة و العبودية]
233
(الباب الأربعون)
في معرفة منزل مجاور لعلم جزئي من علوم الكون و ترتيبه و غرائبه و أقطابه
233
[خرق العوائد:المعجزات،الكرامات،السحر]
234
[عصا موسى و سحرة فرعون]
234
[المعجزات و انقلاب الأعيان]
235
[تروحن الأجساد و تجسد الأرواح]
237
(الباب الحادي و الأربعون في معرفة أهل الليل و اختلاف طبقاتهم و تباينهم في مراتبهم و أسرار أقطابهم)
237
[الليل و الغيب]
237
[مسامرة أهل الليل في محاريبهم]
238
[الليل لله و النهار للإنسان]
238
[تلاوة العارف المحقق]
239
[طبقات أهل الليل مع اللّٰه]
239
[معارج أهل الليل و معارفهم]
239
[الرؤية البصرية للأشياء المرئية]
240
[الكون ظلمة:لا يرى إلا بنورين]
240
[الليل في حق أقطاب أهل الليل]
240
(الباب الثاني و الأربعون في معرفة الفتوة و الفتيان و منازلهم و طبقاتهم و أسرار أقطابهم)
241
[الفتوة مقام القوة]
241
[الأصل الذي ينبغي أن يعول عليه في الفتوة]
241
[الفتى هو الواقف عند مراسم سيده]
242
[الفتيان و الملامتية]
242
[طبقات الفتيان و منزلتهم]
243
[فتوة إبراهيم ع]
243
[فتوة فتى موسى ع]
243
[الأنبياء حجبة النبي محمد ص قبل زمان بعثته]
243
[الفتى هو في منزل التسخير أبدا]
244
[الفتى،أبدا،يقابل الخلق على وجه الحق]
244
(الباب الثالث و الأربعون في معرفة جماعة من أقطاب الورعين و عامة ذلك المقام)
244
[الورع و اجتناب الشبهات]
244
[التحريم الذي لا يحل أبدا]
245
[ما اختص به الأنبياء و الرسل من الإطلاق]
245
[الطريق الضيق في زحمة الأكوان]
245
[الاستتار بالأسباب الموضوعة في العالم]
246
[في القلوب عصمة و ستر]
246
[الدين الخالص الذي لله]
246
[المقام المجهول في العامة]
246
[كل شيء حي يسبح بحمد ربه]
247
(الباب الرابع و الأربعون في البهاليل و أئمتهم في البهللة)
247
[فجآت الحق لمن خلا به في سره]
248
[عقلاء المجانين من أهل اللّٰه]
248
[تجلى الرب و تدكدك جبل القلب]
248
[مراتب الناس في قبول الواردات الإلهية]
248
[من نوادر عقلاء المجانين]
249
[ألوان من مجانين الحق]
249
[ابن عربي في مقام البهللة]
250
(الباب الخامس و الأربعون في معرفة من عاد بعد ما وصل و من جعله يعود)
250
[الرسالة و الولاية و الوراثة الكاملة]
250
[صفة الكمال في الوراثة النبوية]
251
[الرجوع إلى الخلق قبل الوصول إلى الحق]
251
[مراتب الواصلين إلى اللّٰه]
251
[أقسام الراجعين من الحق إلى الخلق]
252
[الرجال الواصلون و فتوحاتهم في عالم المناسبات]
252
[الرجال الواصلون و إمداداتهم من الأنوار الثمانية]
252
[الواصلون من الأولياء إلى حقائق الأنبياء]
253
(الباب السادس و الأربعون في معرفة العلم القليل و من حصله من الصالحين)
253
[وحدة العلم و كثرة المعلومات]
253
[العلم الوهبي و العلم الكسبي]
253
[النبوات كلها علوم وهبية لا مكتسبة]
254
[العلم المحدث و تعلقه بما لا يتناهي من المعلومات]
254
(الباب السابع و الأربعون)
في معرفة أسرار وصف المنازل السفلية
255
[العالم أكرى الشكل و لهذا حن الإنسان في نهايته إلى بدايته]
255
[الداعي المقام في كل مرتبة يدعو الموجودات إليها]
255
[التوقيعات الإلهية الثلاثة]
255
[التوبة بعد الذنب و حلاوة الأمن عند الرب]
256
[المنازل السفلية و ما تعطيه من المقامات العلوية]
256
[العبادات الشرعية و ارتباطها بالأسماء و الحقائق الإلهية]
256
[نسبة النورية في الصلاة و مقامات المقربين]
257
[ذكر اللّٰه بالأذكار الواردة في القرآن]
257
[يسر اقتران البرهان بالصدقة،و الضياء بالصبر]
257
[الصوم صفة صمدانية:فهو لله و هو الذي يجزى به]
258
[الصوم مشاهدة و الصلاة مناجاة]
258
[الحج و ما فيه من ألوان الصبر]
258
[الموتات الأربعة عند الصوفية]
258
(فصل)بل وصل سر إلهي [سر القدر المتحكم في البشر]
258
[علم الباري بالأشياء ليس زائدا على ذاته]
259
[التفاضل بين بني آدم و بين الملائكة]
259
(وصل سر إلهي) [افتقار العالم إلى اللّٰه و غنى اللّٰه عن العالم]
259
[النهاية في العالم حاصلة لا الغاية منه]
259
[ليس في الإمكان أبدع من هذا العالم]
259
(وصل سر إلهي) [وحدة نقطة المركز و كثرة الخطوط الخارجة منها إلى المحيط]
260
[الممكنات محصورة في جوهر متحيز و غير متحيز و أكوان و ألوان]
260
[القوتان العلمية و العلمية ساريتان في نفوس الثقلين و الحيوان]
260
[الفكر من الإنسان بمنزلة التدبير و التفصيل من اللّٰه]
260
[الإنسان الكامل مخلوق على الصورة]
260
(وصل سر إلهي) [الطبيعة بين النفس الكلية و المادة الأولى]
261
[العلم النظري و العلم الوهبي]
261
(الباب الثامن و الأربعون في معرفة إنما كان كذا لكذا و هو إثبات العلة و السبب)
261
[السبب الموجب لوجود العالم]
261
[نسبة العالم في وجوده إلى الحق]
261
[العالم أبدا،ممكن:و الحق،أبدا،واجب]
262
[نفي تعدد العلة التامة للمعلولات العقلية]
262
[جواز تعدد العلة في المعلولات الوضعية]
262
[العالم معلول علم اللّٰه لا معلول عين اللّٰه]
262
(مسألة أخرى)
263
[الرابطة الوجودية بين الحق و الخلق]
263
[الخلود،في الدار الآخرة،في العذاب و في النعيم]
263
(مسألة أخرى من هذا الباب) [خلق آدم على الصورة و باليدين]
263
(مسألة أخرى من هذا الباب)
263
[الخلافة الإلهية]
263
[الفرقان بين الرسول و الخليفة]
263
[طاعة اللّٰه و طاعة الرسول و أولى الأمر]
263
[ليس لأولى الأمر تشريع الشرائع:إنما ذلك لرسل اللّٰه]
264
(مسألة أخرى من هذا الباب)
264
[الحق لم يقيده الفوق عن التحت و لا التحت عن الفوق]
264
(مسألة دورية من هذا الباب و هذه صورتها)
265
[إنما اختلفت النسب الإلهية لاختلاف الأحوال]
265
[إنما اختلفت الأحوال لاختلاف الزمان]
265
[إنما اختلفت الأزمان لاختلاف الحركات]
265
[إنما اختلفت التوجهات لاختلاف المقاصد]
266
[إنما اختلفت المقاصد لاختلاف التجليات]
266
[إنما اختلفت التجليات لاختلاف الشرائع]
266
[إنما اختلفت الشرائع لاختلاف النسب الإلهية]
266
[الإتيان إلهي و الإتيان الإلهي الخاص]
267
[ابن عربي بدمشق و حديث الأنصار]
267
[الأنصار،مع المهاجرين،عون النبي على إقامة دين اللّٰه]
268
[الجن،مع الإنس،خلقوا للعبادة]
268
[الملائكة لا يعصون اللّٰه ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون]
268
[السبب الموجب لتكبر الثقلين دون سائر الموجودات]
268
[نفس الرحمن من قبل اليمن]
269
[رحمة اللّٰه سبقت غضبه]
269
[بسملة النمل السليمانية تكميل لسورة التوبة]
269
[سورة التوبة هي سورة الرحمة]
270
[رجال نفس الرحمن]
270
(الباب الخمسون في معرفة رجال الحيرة و العجز)
270
[سبب الحيرة في المعرفة الإلهية]
270
[أهل الحيرة هم أرباب المعرفة الحقة]
271
[طرق المعرفة الإلهية:العقل و النقل و الكشف]
271
[وسائل الصوفية في تحصيل المعرفة الإلهية]
271
[حيرة أهل اللّٰه و حيرة أهل النظر]
272
[شطحات الصوفية و موقف الفقهاء و أولى الأمر منها]
272
(الباب الحادي و الخمسون في معرفة رجال من أهل الورع قد تحققوا بمنزل نفس الرحمن)
272
[الورع في المكاسب على أشد ما يكون من عزائم الشريعة]
273
[العزلة و الانقطاع عن الناس]
273
[الروحانيون من الجان و مخالطتهم أهل العزلة]
273
[الملائكة نعم الجلساء هم أنوار و محض صفاء]
274
[لقاء ابن عربي لجماعة من رجال نفس الرحمن]
274
[الزهد في مستوى الحياة الظاهرية و الباطنية]
274
(الباب الثاني و الخمسون في معرفة السبب الذي يهرب منه المكاشف إلى عالم الشهادة إذا أبصره)
274
[النفوس الإنسانية مجبولة،في أصل نشأتها،على الجزع]
274
[الجسم الحيواني هو في الدرجة الخامسة من القهر]
275
[الجزع في الإنسان دليل افتقاره إلى اللّٰه]
275
[الوجود لذة و حلاوة و العدم ألم و ارتياع]
275
[الأرواح:ظهورها،محالها صحتها مرضها]
275
[أفعال العباد و إضافتها إلى اللّٰه و إليهم]
276
[الإنسان ابن أمه حقيقة و الروح ابن طبيعة بدنه]
276
تتميم)
276
[المكاشف الذي يهرب إلى عالم الشهادة]
276
[مثل الداخل إلى الحق بربوبيته و مثل الداخل إليه بعبوديته]
276
(الباب الثالث و الخمسون في معرفة ما يلقي المريد على نفسه من الأعمال قبل وجود الشيخ)
277
[حركات الأفلاك التسع و ما يقابلها من أعمال الباطن و الظاهر]
277
(وصل شارح) [ذكر الأعمال الظاهرة و الباطنة التي يأخذ بها المريد نفسه]
277
[العزلة]
277
[الصمت]
278
[الجوع]
278
[السهر]
278
[الأعمال الباطنة في طريق اللّٰه]
278
(الباب الرابع و الخمسون في معرفة الإشارات)
278
[الغيبة عن رؤية وجه الحق في الأشياء،عين المرض]
279
[علماء الرسوم و الصوفية:العلم الظاهر و العلم الباطن]
279
[التفسير بالاشارة،رواية عما يراه الصوفي في نفسه]
279
[أهل اللّٰه هم ورثة الأنبياء في العلم و الهدى و الحكمة]
279
[تنزيل الكتاب على الأنبياء و تنزيل الفهم على قلوب الأولياء]
280
[الدولة في الحياة الدنيا لأهل الظاهر من علماء الرسوم]
280
[العلم المأخوذ عن الميت و العلم المأخوذ عن الحي الذي لا يموت]
280
[الفيض الإلهي دائم و المبشرات جزء من أجزاء النبوة]
280
[إشارات الصوفية في شرح كتاب اللّٰه]
280
[اصطلاح أهل اللّٰه على ألفاظ گ يعرفها سواهم إلا منهم]
281
(الباب الخامس و الخمسون في معرفة الخواطر الشيطانية)
281
[الخواطر أربعة لا خامس لها]
281
[أقسام الشياطين]
281
[مداخل الشيطان في نفوس الالم]
282
[الغلو في حب آل البيت]
282
[الوضع في الحديث]
282
[استعجال الرئاسة،لأهل الخلوات و الرياضات]
282
[الشيطان لا يأتي إلى الإنسان إلا بما هو الغالب عليه]
282
[العلم و الإيمان و لكن السعادة في الإيمان]
283
[الفرق بين ما هو من عند اللّٰه و بين طريق الملك و النفس و الشيطان]
283
[الميزان الذي يعرف به الخاطر الشيطاني من غيره]
283
(الباب السادس و الخمسون)
في معرفة الاستقراء و صحته من سقمه
284
[متى يكون الاستقراء صحيحا]
284
[متى يكون الاستقراء سقيما]
284
[اللّٰه لا يقاس بالمخلوق و المخلوق لا يقاس بالله]
285
[الاستقراء في التجليات]
285
[الاستقراء لا يفيد العلم]
285
(الباب السابع و الخمسون في معرفة تحصيل علم الإلهام بنوع ما من أنواع الاستدلال و معرفة النفس)
285
[النفس محل قابل لما تلهمه من الفجور و التقوى]
286
[خاطر المباح نعت ذاتي للنفس كالضحك للإنسان]
286
[من هو ملهم النفس فجورها و تقواها]
286
[النفس ليست بأمارة بالسوء من حيث ذاتها و لكن من حيث قابليتها]
286
[الفرق بين الإلهام و علم الإلهام و العلم اللدني]
287
(الباب الثامن و الخمسون)
في معرفة أسرار أهل الإلهام
288
[معرفة اللّٰه من طريقى العقل و النقل]
288
[معرفة من طريق النقل ليست عين معرفة اللّٰه من طريق العقل]
288
[المعرفة النقلية وراء طور العقل]
288
[عجبا للعقل يتبع فكره و لا يتبع ربه]
288
[حدود آفاق العقل من حيث قواه الظاهرة و الباطنة]
288
[طريق العقل إلى اللّٰه من جهة الشرع أقرب إليه من جهة الفكر]
289
[الرياضيات و الخلوات و المجاهدات و أثرها في المعرفة الحقيقية]
289
[القلب كقوة وراء طور العقل تصل العبد بالرب]
289
(وصل) [السدرة هي المرتبة الخامسة التي تنتهي إليها الأعمال]
290
[الأحكام الشرعية الخمسة و ما يقابلها من مراتب الوجود]
290
[عذاب أهل الجحيم في الجحيم:الخلود في النار]
290
(الباب التاسع و الخمسون في معرفة الزمان الموجود و المقدر)
290
[أولية الحق و وجوده و أولية العالم و وجوده]
291
[الزمان:معقوله و مدلوله]
291
[أيام الدجال المقدرة]
292
[الزمن الفرد و الجوهر الفرد]
292
(الباب الستون)
في معرفة العناصر
292
[الحقائق إلهية الأربعة و مراتب العلوم الأربعة]
293
[الأصول الأربعة لظهور صور العالم]
293
[مرتبة الطبيعة و حقائقها الأربعة]
293
[مراتب العناصر و ماهيتها و مصدرها]
293
[فتق دائرة الوجود بعد رتقه]
293
[ظهور الخليفة في دورة العذراء]
294
[زمان القيامة-دولة الفضل و العدل-في دورة الميزان]
294
[رمزية العدد 7 و العدد 12]
294
[دولة القرار و الاستقرار بعد ذبح كبش الموت بين الجنة و النار]
294
[الملائكة المهيمة الكروبيون:الحاجب الكاتب اللوح]
294
[الملائكة المدبرة:الولاة الاثنا عشر لعالم الخلق]
295
[نقباء الولاة الاثنى عشر في السماوات السبع]
295
[الملك و الملك و المملكة]
295
[الملائكة المسخرة تحت أيدى الملائكة الولاة]
296
[الرقائق و المناسبات بين عالم العناصر و الولاة في الأفلاك]
296
(الباب الحادي و الستون في معرفة جهنم و أعظم المخلوقات فيها عذابا و معرفة بعض العالم العلوي)
297
[جهنم سجن المعطلة و حصير الكفرة]
297
[هل خلقت جهنم أم لم تخلق بعد]
297
[حرور جهنم و وقودها]
297
[جهنم أوجدها اللّٰه بطالع الثور]
297
[آلام جهنم من صفة الغضب الإلهي النازل بأهلها]
297
[المنافقون في الدرك الأسفل من جهنم]
298
[تخاصم أهل النار في النار]
298
[الرحمة التامة في التلقي من النبوة و الوقوف عند الكتاب و السنة]
298
[رؤي غيبة و اكتشافات علمية]
298
[أبواب جهنم السبع و حرسها]
299
[الكواكب في جهنم مظلمة الأجرام]
299
[حدود جهنم بعد الحساب و الدخول في الجنة]
299
[الرؤية الحقيقية للأشياء و الحكم الصحيح عليها]
299
[مذهب المعتزلة في الحسن و القبح]
299
[مرتبة النفس و التنفس و ارتباط الموت بالحياة]
300
[أشد الناس عذابا في النار]
300
[يوم التغابن:يوم عذاب النفوس]
300
[جهنم:آلام أهلها صفة الغضب الإلهي و وجودها محل التنزل الرحماني]
300
[دركات جهنم المائة و زبانيتها]
300
(الباب الثاني و الستون في مراتب أهل النار)
301
[أوزان جمع القلة في لغة العرب]
301
[المخذولون من العباد]
301
[المجرمون:طوائفهم و أصنافهم]
301
[منافذ إبليس إلى المجرمين]
302
[منازل النار لأهل النار]
302
[ما به الاشتراك و الامتياز بين أهل الجنة و أهل النار]
302
[جنات أهل السعادة]
302
[الأئمة المضلون]
303
[فضل اللّٰه و رحمته على أهل النار في نفس النار]
303
[أبواب جهنم]
303
[المناسبات بين أعمال أهل النار و بين منازلهم في النار]
303
(الباب الثالث و الستون في معرفة بقاء الناس في البرزخ بين الدنيا و البعث)
304
[البرزخ:أمر فاصل بين أمرين بلا تطرف]
304
[الخيال كالبرزخ لا موجود و لا معدوم لا معلوم و لا مجهول]
304
[النوم و ما بعد الموت إلى حين البعث و حال المكاشفة]
304
[عين الحس و عين الخيال]
305
[النفخ في الصور و النقر في الناقور]
305
[صور النشور و سلطان الخيال]
306
[الخيال أوسع الأشياء و أضيقها]
306
[النور و قرن النشور و عموم سلطان الخيال]
306
[الخيال كصور النشور أعلاه ضيق و أسفله واسع]
306
[أرواح الأجسام المودعة في البرزخ و إدراكاتها]
307
[عين الخيال تدرك الصورة الخيالية المطلقة المحسوسة]
307
(الباب الرابع و الستون في معرفة القيامة و منازلها و كيفية البعث)
307
[معنى يوم القيامة]
307
[ظواهر القيامة و مشاهدها]
308
[نزول الرب في ظلل من الغمام]
308
[نداءات الحق الثلاث يوم الموقف]
308
[العنق المستشرف من النار و نداءاته الثلاث يوم الموقف]
309
[مواقف القيامة الخمسون]
309
[السوق إلى سرادقات الحساب العشرة]
309
[السوق إلى النور و الظلمة]
310
[السوق إلى سرادقات الحساب العشرة]
310
[المحشر و مواقفه الخمسة عشر]
310
[أخذ الكتب بالأيمان و الشمائل و قراءتها]
310
[الحشر إلى الميزان]
310
[الوقوف بين يدي اللّٰه في اثني عشر موقفا]
310
[الصراط المضروبة عليه الجسور على جهنم]
311
(وصل) [في الحشر و النشر]
311
[اختلاف الناس في الإعادة من المؤمنين]
311
[علم الطبيعة لا ينفي بقاء الأجسام الطبيعة إلى غير مدة متناهية]
311
[المعاد-اى الحشر- هو جسماني و روحاني]
312
[كيفية الإعادة-المعاد-و الحشر و النشر]
312
[عجب الذنب ما تقوم عليه النشأة الانسانية و هو لا يبلى]
312
[النفختان و اشتعال الصور البرزخية بأرواحها]
312
[أمر الدنيا منام في منام و الدار الآخرة هي الحيوان]
313
[الشفاعة العظمى الأولين و الآخرين]
313
[سيد الناس يوم القيامة]
313
[تجلى الحق يوم القيامة في أدنى صورة]
313
[التوحيد العقلي و التوحيد الشرعي و دخول الجنة]
314
[وصل الموطن السبعة الأمهات يوم القيامة]
314
[الموطن] الأول و هو العرض
314
[الموطن] الثاني الكتب
314
[الموطن] الثالث الموازين
315
[الموطن] الرابع الصراط
315
[الموطن] الخامس الأعراف
316
[الموطن] السادس ذبح الموت
316
[الموطن] السابع المأدبة
316
(الباب الخامس و الستون في معرفة الجنة و منازلها و درجاتها و ما يتعلق بهذا الباب)
317
[الجنة جنتان:جنة حسية و جنة معنوية]
317
[الجنة المحسوسة خلقت بطالع الأسد و الجنة المعنوية من الفرح الإلهي]
317
[مراتب الناس في نعيم الجنة]
317
[جنات الاختصاص و الميراث و الأعمال]
317
[مراتب التفاضل في الأعمال و الطاعات]
318
[النشأة الآخرة و النشأة الدنيا]
318
[رؤيا ابن عربي الكعبة مبنية بلبن فضة و ذهب]
318
[جنات الأعمال:درجاتها و منازلها]
319
[اختصاصات النبي محمد ص و أمته في الجنة]
319
[أصناف أهل الجنة الأربعة]
319
[الطريق الموصلة إلى العلم بالله]
319
[مقامات أصحاب الجنة في الجنة]
320
[تجلى اللّٰه لعباده في الزور العام]
320
[عود إلى حديث أبي بكر النقاش في مواقف القيامة الخمسين]
320
[رفع الحجاب و التنعم بمشاهدة الذات]
321
[الراحة المطلقة و الرحمة المطلقة في أهل الجنة و في أهل النار]
321
[من نعيم جنات الاختصاص]
322
[الأماني المذمومة]
322
(الباب السادس و الستون في معرفة سر الشريعة ظاهرا و باطنا و أي اسم إلهي أوجدها)
322
[الأسماء الإلهية لسان حال تعطيها الحقائق]
322
[اجتماع الأسماء في حضرة المسمى و ظهور أحكامها]
323
[الممكنات في حال عدمها و كيفية ظهور أعيانها]
323
[الميزان المعلوم و الحد المرسوم و الإمام المعصوم]
323
[السياسة الحكمية و النواميس الوضعية]
323
[السياسة الشرعية و النواميس الإلهية]
324
[أصل وضع الشريعة الإلهية في العالم]
324
[العقلاء الحقيقيون و أصحاب القلقة و الجدل و الكلام]
325
(الباب السابع و الستون في معرفة لا إله إلا اللّٰه محمد رسول اللّٰه و هو الايمان)
325
[التوحيد من طريق العلم و التوحيد من طريق الخير]
325
[توحيد أهل الفترة]
326
[مرتبة العالم بتوحيد اللّٰه من حيث الدليل]
326
[بروج الفلك و منازله و سباخة كواكبه أدلة على حكم ما يجريه اللّٰه في عالمى الطبيعة و العناصر]
326
[علم الخط نبي بعث به قبل هو إدريس]
327
[الرسول معلم في التوحيد للعالم بالله و الجاهل به]
327
[أركان الإسلام الخمس]
327
[أفضل كلمة قالتها الأنبياء]
328
[أصناف القائلين بكلمة التوحيد و مراتبهم]
328
[الاسم الجامع المنعوت بجميع الأسماء]
329
[التوحيد العقلي و التوحيد الشرعي]
329
[السنة و البدعة]
329
(الباب الثامن و الستون في أسرار الطهارة)
329
[أبواب الوضوء]
329
[الطهارة المعنوية و الحسية]
330
[الطهارة الحسية:أنواعها،أسماؤها،أدواتها]
330
[الرجز و الرجس و إبدال السين بالزاي]
331
[الطهارة عامة و الطهارة خاصة]
331
[أداتا الطهارة الروحية]
331
[مرتبة الجسد و مرتبة الروح]
331
[القصد و النية في الطهارة]
332
(وصل) [أقسام المياه و أقسام العلوم]
332
[ماء الغيث و العلم اللدني]
332
[سر غسل اليدين من الوجهة الروحية]
333
[سر الاستنجاء الروحاني]
333
[سر الاستجمار الروحاني]
333
[سر المضمضة الروحاني]
334
[أعضاء التكليف الثمانية من الإنسان]
334
[كتاب مواقع النجوم و ظروف تأليفه]
334
(وصل) [السعادة كل السعادة في الجمع بين الظاهر و الباطن]
334
[الأمر العام من العبادات و باب البيت]
334
[البيت الذي يقي من شر جهنم و سطوتها]
335
(بيان و إيضاح) [أحكام الطهارة]
335
(وصل) [وجوب الطهارة و على من تجب و متى تجب]
335
[الطهارة في القلب و في الأعضاء]
335
[هل الكفار مخاطبون بفروع الشريعة]
335
[العذاب في جهنم على مراتب و طبقات]
336
[المعصية و الايمان لا يجتمعان]
336
[الايمان عين الطهارة الباطن]
336
(وصل)و أما أفعال هذه الطهارة
336
[النية شرط في صحة الطهارة]
336
(وصل) [غسل اليد قبل إدخالها في إناء الوضوء]
336
تتميم [حكم غسل اليد من الوجهة الباطنية]
336
[الواجب تركه و المندوب تركه]
337
[الليل غيب و النهار شهادة]
337
[النائم في حال نومه و الجاهل في حال جهله]
337
(وصل)المضمضة و الاستنشاق
337
[حكم المضمضة و الاستنشاق في الباطن]
338
[الأنف في عرف العرب رمز العزة و الكبرياء]
338
[الاستنثار أو استعمال أحكام العبودية]
338
[ما من حكم في الشريعة ظاهرا إلا و له ما يقابله باطنا]
338
(باب التحديد في غسل الوجه)
338
(وصل في حكم ما ذكرناه في الباطن)
338
[غسل الوجه من الناحية الباطنية]
338
[الحد الفاصل بين وظيفة الوجه و وظيفة السمع]
339
[غسل ما انسدل من اللحية و تخليلها]
339
(باب في غسل اليدين و الذراعين في الوضوء إلى المرافق)
339
(وصل حكم الباطن في
ذلك)
339
[غسل اليدين بالكرم و الذراعين بالتوكل]
339
[المرافق أو رؤية الأسباب ارتفاقا و تأنسا]
339
(باب في مسح الرأس)
340
[اختلاف العلماء في القدر الواجب من مسح الرأس]
340
(وصل حكم المسح في الباطن)
340
[الرأس أقرب عضو إلى الحق لمناسبة الفوق]
340
[العقل محله اليافوخ أعلى ما في الرأس]
340
[الرأس مجمع الظاهرة و الباطنة]
340
[وقوف العبد في محل الإذلال لا بصفة الإدلال بالدال اليابسة]
340
[القدرة الحادثة هل لها أثر في المقدور]
341
[العرب في كلامها تقابل الزائد بالزائد]
341
[منشأ الخلاف بين النظار في الخلق الأفعال]
341
[كل مسألة نظرية لا بد من الخلاف فيها لاختلاف الفطر في النظر]
341
(وصل في المسح على العمامة)
341
(وصل مسح العمامة في الباطن)
341
(إيضاح)
342
[القيام بالأسباب للمتجرد عن الأسباب]
342
[طرح السبب من اليد هو بعض أفعال اليد]
342
(وصل في توقيت المسح على الرأس)
342
[تكرار مسح الرأس هل هو فضيلة]
342
[لا تكرار في العالم للاتساع الإلهي]
342
(باب مسح الأذنين و تجديد الماء لهما)
342
[اختلاف الفقهاء في حكم مسح الأذنين]
342
(وصل في حكمهما في الباطن)
342
[استماع القول الأحسن:ذكر اللّٰه في القرآن]
342
[ظاهر الأذن و باطنه و محكم القرآن و متشابهه]
343
(باب غسل الرجلين)
343
[طهارة الرجلين بالغسل أو بالمسح أو بالتخيير]
343
(وصل حكم الرجلين في الباطن
343
[ما تطهر به الأقدام]
343
[ما يقتضي الخصوص و العموم من الأفعال]
343
(بيان و إتمام)
343
[مذهبنا أن الفتح في اللام لا يخرجه عن الممسوح]
343
[المشي مع الحق بحكم الحال]
343
(باب في ترتيب أفعال الوضوء)
344
[اختلاف العلماء في ترتيب أفعال الوضوء]
344
(وصل في حكم ذلك في الباطن)
344
(باب في الموالاة في الوضوء)
344
[اختلاف الفقهاء في الموالاة في الوضوء]
344
(وصل الموالاة في الباطن)
344
[مذهبنا في الموالاة أنها ليست بواجبة]
344
[أعمال الطريق بحسب الوقت و ما يعطي]
344
[كان رسول اللّٰه ص يذكر اللّٰه على كل أحيانه]
344
(باب في المسح على الخفين)
344
[اختلاف العلماء في المسح على الخفين]
344
(وصل في حكم الباطن فيه)
344
[الطهارة تنزيه و الحق هو المقصود بالتنزيه]
344
[تنزيه العلماء بالله إنما هو علم لا عمل]
344
[العبد حجاب على الحق]
345
[مشهد من قال: سبحاني]
345
[قرائن الأحوال تعين ما كان مبهما بالاشتراك]
345
[نسبة القدم و الهرولة إلى اللّٰه]
345
[اللّٰه هو المجهول الذي لا يعرف]
345
[معقولية القدم و الهرولة]
345
[جواز انتقال الطهارة من محل إلى آخر]
345
(وصل)و أما من أجازه سفرا و منعه في الحضر
346
(وصل)و أما من منع جوازه على الإطلاق
346
(وصل و تتميم)و أما الإشارة بالخفين
346
(باب تحديد محل المسح من الخف و ما في معناه)
346
اختلف علماء الشريعة في تحديد المسح على الخف
346
(وصل في حكم الباطن في ذلك)
346
[التنزيه الذي هو الطهارة متعلقة إما الحق و إما العبد]
346
[مراتب التنزيه التنزيه الأعلى سبحانه]
346
[التنزيه بالحق ظاهرا و باطنا]
346
[التنزيه بالله تعالى لكماله في ذاته]
346
[وجوب التنزيه من الاسم الباطن]
346
[استحباب التنزيه من الاسم الظاهر]
346
(باب في نوع محل المسح و هو ما يستر به الرجل من خف أو جورب)
347
[اختلاف الفقهاء في مسح على الجوربين]
347
(وصل حكمه في
الباطن)
347
[العبد حجاب دون خالقه]
347
[الولي إذا رؤي ذكر اللّٰه]
347
[الملامتي خف أو جورب مبطن بجلد]
347
[الاعتبار الجواز من الصورة إلى ما يناسبها في ذاتك]
347
(باب في صفة الممسوح عليه)
347
[الاختلاف في جواز المسح على الخف المنخرق]
347
(وصل في حكم الباطن في ذلك)
347
[الخافي هو الظاهر]
347
[ظاهر الشريعة ستر على حقيقة حكم التوحيد]
347
[الشرع حكم اللّٰه لا حكم العقل]
347
[تخطئة القول بنسبة الأفعال كلها إلى اللّٰه من جميع الوجوه]
348
[ظهور التوحيد في ثلاث منازل]
348
(باب في توقيت المسح)
348
[اختلاف الفقهاء في التوقيت المسح]
348
(وصل حكمه في الباطن)
348
[معنى مسح المسافر ثلاثة أيام و لياليهن]
348
[توقيت الحاضر بيوم و ليلة]
348
[معنى عدم التوقيت في المسح]
348
[الجنابة هي الغربة و الجنيب هو الغريب]
348
(باب في شرط المسح على الخفين)
348
[اختلاف الفقهاء في شرط المسح على الخفين]
348
(وصل في حكم الباطن في ذلك)
348
[تنزيه الحق عن الهرولة تكذيبه فيما وصف به نفسه]
348
[الهرولة الإلهية في نظر الإيمان و في نظر العقل]
349
[تنزيه الحق هو أن لا يرفع عنه ما وصف به نفسه]
349
(باب في معرفة ناقض طهارة المسح على الخف)
349
[ما هو متفق عليه و ما هو مختلف فيه]
349
(وصل في حكم الباطن في ذلك)
349
[سريان التنزيه في الموصوف عموما]
349
[نفي الشرع وصفا معينا عن الحق]
349
[نفي الولادة المادية عن اللّٰه لا الاصطفاء الذي هو ولادة روحية]
349
(أبواب المياه)
349
[أحكام المياه ظاهرا و باطنا]
349
(باب في مطلق المياه)
349
[ما أجمع عليه الفقهاء في أمر المياه و ما اختلفوا فيه]
349
(وصل حكم الباطن في ذلك)
349
[الماء هو الحياة التي بها تحيا القلوب]
349
[ماء البحر مخلوق من صفة الغضب الإلهي]
350
[الاتساع في علم التوحيد و التزام الأدب الشرعي]
350
[الأديب هو الواقف من غير حكم يحكم من له الحكم]
350
[الغضب القائم بالنفس و الرحمة الموجودة في القلب]
350
[العبد مجبور في اختياره]
350
[الماء الحي و ما يعترضه من المزاج الطبيعي]
350
[العلم الذي تذوب في اوقيانوسه الشبه]
350
[نور الإيمان الذي تندرج فيه أنوار العلوم]
351
(باب في الماء تخالطه النجاسة و لم تغير أحد أوصافه)
351
[اختلاف العلماء في الماء تخالطه النجاسة و لم تغير أحد أوصافه]
351
[الماء طاهر في نفسه]
351
[أحكام المياه الأربعة]
351
[الاختلاف في حد القليل و الكثير من المياه]
351
(وصل في حكم الباطن
352
[العلم الإلهي المنزه إذا خالطه علم الصفات الذي يوهم التشبيه]
352
[الأدلة الكثيرة و الشبهة التي تطرأ على واحد منها]
352
[العلم تقدح فيه الشبهة في زمان تصوره إياها]
352
(باب الماء يخالطه شيء طاهر مما ينفك عنه غالبا متى غير أحد أوصافه الثلاثة)
352
(وصل حكم الباطن)
352
[العلم بالله من طريق الفكر طاهر غير مطهر]
352
(باب في الماء المستعمل في الطهارة)
352
(وصل حكم
الباطن في ذلك)
352
[استعمال الماء هل يخرجه عن وصف إطلاقه]
352
[رد التوحيد إلى الذات بعد استعماله في أحدية الأفعال]
352
[التوحيد المطلق لا ينبغي إلا لله]
352
(باب في طهارة أسئار المسلمين و بهيمة الأنعام)
352
(وصل حكم الباطن في ذلك)
353
[الإيمان حياة و الحياة عين الطهارة في الحي]
353
[الإيمان لأنه قبول الحق يعطي زيادة في معرفة الحق]
353
(باب في الطهارة بالأسئار)
353
(وصل حكم الباطن في ذلك)
353
[الرجل يزيد على المرأة درجة]
353
[جل المعرفة بالله أن يكون خالقنا و خالق الممكنات كلها]
353
[الوقوف على وجه دليل زيادة في معرفة المدلول]
353
[التغرب عن موطن الأنوثة أو المعرفة الحجابية]
353
[للعبد أثر في جناب العلي الأقدس]
353
(باب الوضوء بنبيذ التمر)
353
(وصل حكم الباطن في ذلك)
354
(أبواب نواقض الوضوء)
354
[ناقض الوضوء كل ما يقدح في الأدلة]
354
(باب انتقاض الوضوء بما يخرج من الجسد من النجس)
354
[اختلاف العلماء في النوم]
354
(وصل حكم الباطن في ذلك)
354
[اللفظ الخارج من الإنسان على اللسان يؤثر في الإيمان]
354
[النفاق ظهور الإيمان على الشفتين و ما في القلب منه شيء]
354
[العالم بالحق و يجحده ظلما و علوا]
354
(باب حكم النوم في نقض الوضوء)
354
[اختلاف العلماء في النوم]
354
(وصل حكمه في الباطن)
355
[حالتا القلب المزيلتان لطهارته التي هي العلم بالله]
355
(باب الحكم في لمس النساء)
355
[اختلاف العلماء في لمس النساء]
355
(وصل حكم اللمس في
الباطن)
355
[إذا لمست الشهوة القلب و لمسها فقد انتقض الوضوء]
355
(باب في لمس الذكر)
355
[اختلاف العلماء في لمس الذكر]
355
(وصل حكم ذلك في الباطن)
355
[سبب إيجاد الكائنات]
355
[النكاح سبب ظهور المولدات]
355
(باب الوضوء مما مست النار)
355
[اختلاف الصحابة في الوضوء مما مست النار]
355
[وجوب الوضوء من لحوم الإبل تعبدا]
356
(وصل حكم الباطن في ذلك)
356
[تلقي الأمور التي لا توافق الغرض الطبيعي]
356
[لمة الشيطان في قلب الإنسان]
356
(باب الضحك في الصلاة من نواقض الوضوء)
356
[الإنسان الذي تختلف عليه الأحوال]
356
(وصل حكم الباطن فيه)
356
[الإنسان الذي لا تختلف عليه الأحوال]
356
[الغافل على تلاوته و مناجاة ربه أثناء صلاته]
356
(باب الوضوء من حمل الميت)
356
[لا يجتمع شيء مع شيء إلا لمناسبة]
356
(وصل حكم الباطن فيه)
356
[حكاية الشيخ أبي مدين مع بعض التجار]
356
[الموت موتان:موت عن الخلق و موت عن الحق]
356
(باب نقض الوضوء من زوال العقل)
356
(وصل حكم الباطن فيه)
357
(أبواب الأفعال التي تشترط هذه الطهارة في فعلها)
357
[الوضوء شرط من شروط الصلاة]
357
(وصل حكم الباطن في ذلك)
357
[الإيمان طهارة للقلب من الحجاب و العلم طهارة للعقل من الجهل]
357
(باب الطهارة لصلاة الجنائز و لسجود التلاوة)
357
(وصل في حكم الباطن في ذلك)
357
(باب الطهارة لمس المصحف)
357
[هل الطهارة شرط في مس المصحف]
357
(وصل في حكم الباطن في ذلك)
357
[قد يؤخذ العالم دليلا على اللّٰه]
357
(باب إيجاب الوضوء على الجنب عند إرادة النوم أو معاودة الجماع أو الأكل أو الشرب)
357
(وصل حكم الباطن في ذلك)
358
(باب الوضوء للطواف)
358
(وصل حكم الباطن
في ذلك)
358
[الحق لأنه مطلق لا بشرط شيء لا يتقيد بما أضاف إليه من شيء]
358
(باب الوضوء لقراءة القرآن)
358
(وصل حكم الباطن في ذلك)
358
[ألوان من تلاوة القرآن]
358
أبواب الاغتسال
358
أحكام طهارة الغسل
358
[تعميم الطهارة بالماء لجميع ظاهر البدن]
358
[طهارة النفس في الباطن]
358
[متعلق الذم أمرنا بالطهارة عنه]
358
[طهارة الباطن و الظاهر في الاغتسال]
359
[أحكام الطهارة في الظاهر و الباطن]
359
[الاغتسالات المشروعة المتفق عليها و المختلف فيها]
359
(باب الاغتسال من غسل الميت)
359
[اعتبار من يرى وجوب الغسل من غسل الميت]
359
[حكم الاغتسال من غسل الميت في ظاهر حكم الشرع]
359
(باب الاغتسال للوقوف بعرفة)
359
[الوقوف بعرفة بصفة الذل و الافتقار و الدعاء و الابتهال]
359
[معرفة اللّٰه عن طريق النظر الفكري و عن طريق الوهب الرباني]
360
[تطهر القلب عن التعلق في معرفة الرب بغير الرب]
360
(باب الاغتسال لدخول مكة زادها اللّٰه تشريفا)
360
[الحضور الدائم مع اللّٰه و الاغتسال لدخول مكة]
360
[الاسم الإلهي الذي يتطهر به الطائف حول الكعبة]
360
[البركة و الهدى في بيت اللّٰه الحرام]
360
[بيت اللّٰه خزانة كنوزه في الأرض]
360
[ثمرات الطواف في القلب الطائف في أقدس مطاف]
360
(باب الاغتسال للإحرام)
361
[تطهير الجوارح و تطهير الباطن]
361
[إذا نام البواب بقي حافظ الباب]
361
(باب الاغتسال عند الإسلام و هو سنة بل فرض)
361
(باب الاغتسال لصلاة الجمعة)
361
(باب الاغتسال ليوم الجمعة)
361
[الطهارة لصلاة الجمعة طهارة حال و ليومها طهارة زمان]
361
[غسل الجمعة هل هو ليومها أو لصلاتها]
361
[يوم الجمعة يوم جمع العبد على الحق]
361
[الاغتسال لصلاة الجمعة جمع بين طهارتى الحال و الزمان]
362
(باب غسل المستحاضة و سيرد و نبين فيه مذهبنا)
362
(باب الاغتسال من الحيض)
362
[الحيض ركضة شيطان فيجب الاغتسال منه]
362
[الندم معظم أركان التوبة]
362
[و أي حياة أعظم أو أكمل من حياة القلوب مع اللّٰه]
362
[صورة من مكر اللّٰه في حق إبليس]
362
(باب الاغتسال من المني الخارج على غير وجه اللذة)
362
(وصل حكم الباطن فيه)
362
(باب الاغتسال من الماء يجده النائم إذا هو استيقظ و لا يذكر احتلاما)
362
[إنما الماء من الماء]
362
(وصل اعتباره في الباطن)
363
[الحضور التام مع الحق في علم المناسبات]
363
(باب الاغتسال من التقاء الختانين من غير إنزال)
363
(وصل)الاعتبار
في ذلك
363
(باب الاغتسال من الجنابة على وجه اللذة)
363
[الجنابة هي غربة العبد عن موطنه]
363
[الأحوال مائة و الخمسين التي يجب الاغتسال لكل حال منها]
363
(الفصل الأول)
363
(الفصل الثاني)
363
(الفصل الثالث)
363
(الفصل الرابع)
363
(الفصل الخامس)
363
(الفصل السادس)
363
(الفصل السابع)
363
(الفصل الثامن)
364
(الفصل التاسع)
364
(الفصل العاشر)
364
[المتطهر من كل حال يحتاج إلى علم غزير]
364
(باب التدلك باليد في الغسل في جميع البدن)
364
(وصل)حكم ذلك في
الباطن
364
(باب النية في الغسل)
364
(وصل اعتبارها في
الباطن)
364
(باب المضمضة و الاستنشاق في الغسل)
364
(باب في ناقض هذه الطهارة التي هي الغسل)
364
(باب في إيجاب الطهر من الوطء)
364
(وصل في اعتباره في الباطن)
364
[بالحق تكون طهارة الأشياء]
365
(باب في الصفة المعتبرة في كون خروج المني موجبا للاغتسال)
365
(وصل)الاعتبار في هذا الباب
365
(باب في دخول الجنب المسجد)
365
(وصل)
الاعتبار في ذلك
365
[العالم كله عابر مع الأنفاس أبدا]
365
[المتخلق مهما فنى عن التخلق فليس بمتخلق]
365
[من الأدب أن يرى المتخلق كونه متخلقا مكلفا]
365
(باب مس الجنب المصحف)
365
(وصل في اعتبار ذلك)
366
[الأعيان في الوجود كتاب مسطور]
366
[و قضى ربك أي حكم لا أمر]
366
[أعبد اللّٰه كأنك تراه هذا تقريب من هؤلاء الذين عبدوه]
366
[شرف حرف التمثيل الذي هو كأن]
366
[القلب مصحف يحوي على كلام اللّٰه]
366
[النهى عن السفر بالقرآن إلى أرض العدو]
366
[الجنب لا يمس المصحف و لا يقرأه]
366
[العبد ينبغي أن لا تظهر عليه إلا العبادة المحضة]
367
(باب قراءة القرآن للجنب)
367
[آراء العلماء في قراءة الجنب القرآن]
367
(وصل الاعتبار في ذلك)
367
[القرآن ما سمي قرآنا إلا لحقيقة الجمعية التي فيه]
367
[القرآن محدث من حيث إتيانه قديم من حيث نزوله]
367
[كان الرسول لا يحجزه شيء عن قراءة القرآن ليس الجنابة]
367
(باب الحكم في الدماء)
367
[الدماء الثلاثة المخصوصة بالمرأة]
367
[الكذب حيض النفوس]
367
[اعتبار دم الحيض]
367
[اعتبار دم الاستحاضة]
367
[اعتبار دم النفاس]
368
(باب في أكثر أيام الحيض و أقلها و أقل أيام الطهر)
368
(وصل اعتبار هذا الباب)
368
(باب في دم النفاس في أقله و أكثره)
368
(وصل اعتباره في الباطن)
368
(باب في الدم تراه الحامل)
368
(وصل اعتبار حكمه في
الباطن)
368
(باب في الصفرة و الكدرة هل هي حيض أم ليست بحيض)
368
(وصل اعتباره في الباطن)
369
(باب فيما يمنع دم الحيض في زمانه)
369
(وصل اعتبار ذلك في الباطن)
369
(باب في مباشرة الحائض)
369
(وصل اعتباره في الباطن)
369
[الكذب على الناس مدرجة الكذب على اللّٰه]
369
(باب وطء الحائض قبل الاغتسال و بعد الطهر المحقق)
369
(وصل)
اعتباره في الباطن
369
(باب من أتى امرأته و هي حائض هل يكفر)
369
(وصل)اعتباره في الباطن
369
(باب حكم طهارة المستحاضة)
370
(وصل اعتبار الباطن في ذلك)
370
(باب في وطء المستحاضة)
370
(وصل)اعتباره في الباطن
370
(أبواب التيمم)
370
[المعنى اللغوي و الشرعي للتيمم]
370
(وصل)اعتباره في الباطن
370
(باب كون التيمم بدلا من الوضوء باتفاق و من الكبرى بخلاف)
370
[آراء الفقهاء في كون التيمم بدلا أم لا عن الماء]
370
(وصل)اعتباره في الباطن
371
[التقليد في الإيمان]
371
[القياس في الأحكام الشرعية]
371
[الفقه في الدين ليس هو القياس في الأحكام]
371
[الدين قد كمل فلا يجوز الزيادة فيه بقياس كما لم يجز النقص منه بتعطيل]
371
(باب فيمن تجوز له هذه الطهارة)
371
[التيمم للمريض و المسافر إذا عدما الماء]
371
(وصل اعتباره في الباطن)
371
[المقلد و صاحب النظر و صاحب الكشف]
371
[سفر العقل بنظره الفكري و سفر العامل بعمله]
372
(باب في المريض يجد الماء و يخاف من استعماله)
372
(وصل
اعتبار ذلك في الباطن)
372
(باب الحاضر يعدم الماء ما حكمه)
372
(وصل اعتبار ذلك في
الباطن)
372
[عدم التقليد في العقد و عدم النظر في الدليل]
372
(باب في الذي يجد الماء و يمنعه من الخروج إليه خوف عدو)
372
(وصل اعتباره في الباطن)
372
(باب الخائف من البرد في استعمال الماء)
373
(وصل اعتبار ذلك في الباطن)
373
(باب النية في طهارة التيمم)
373
(وصل اعتبار ذلك في الباطن)
373
(باب من لم يجد الماء هل يشترط فيه الطلب أم لا يشترط)
373
(وصل اعتبار
ذلك في الباطن)
373
(باب اشتراط دخول الوقت في هذه الطهارة)
373
(وصل اعتباره في الباطن)
373
(باب في حد الأيدي التي ذكر اللّٰه عز و جل في هذه الطهارة)
373
(وصل اعتبار الباطن في ذلك)
373
(باب في عدد الضربات على الصعيد للمتيمم)
374
(وصل اعتبار
الباطن في ذلك)
374
(باب في إيصال التراب إلى أعضاء المتيمم)
374
(وصل اعتبار ذلك في الباطن)
374
[النفس مصروفة الوجه إلى حضرة العز]
374
(باب فيما يصنع به هذه الطهارة)
374
(وصل اعتبار
ذلك في الباطن)
374
(باب في ناقض هذه الطهارة)
374
(وصل)اعتبار
ذلك في الباطن
375
(باب في وجود الماء لمن حاله التيمم)
375
(وصل)اعتبار ذلك في الباطن
375
(باب في أن جميع ما يفعل بالوضوء يستباح بهذه الطهارة)
375
(وصل)اعتبار ذلك في الباطن
375
(أبواب الطهارة من النجس)
378
[آراء الفقهاء في الطهارة من النجس]
378
(وصل اعتبار ذلك في الباطن)
378
[التكليف للعبد و الفعل للرب]
378
[حدوث الخلق و أثر الحق]
378
[الطهارة من النجاسات هي الطهارة بمكارم الأخلاق]
378
(باب في تعداد أنواع النجاسات)
378
(وصل اعتبار الباطن في ميتة
الحيوان ذي الدم البري)
379
[الموت العارض الذي يطرأ على الحي]
379
[حياة العبد عارضة لا ذاتية]
379
[الصفة الخنزيرية:أو التولع بالقاذورات]
379
[ترك الجزاء على السيئة من مكارم الأخلاق]
379
[جزاء السيئة سيئة فالعفو خير]
379
[الحيوان البري هو العين الموجودة لنفسها لا بنفسها]
379
[نجاسة الإنسان إذا كثرت منه الغفلة]
379
[الإنسان الكامل نائب الحق في الأرض و معلم الملك في السماء]
379
(باب في ميتة الحيوان الذي لا دم له و في ميتة الحيوان البحري)
380
(وصل اعتباره في الباطن)
380
(باب الحكم في أجزاء ما اتفقوا عليه أنه ميتة)
380
(وصل اعتبار الباطن في ذلك)
380
(باب الانتفاع بجلود الميتة)
380
[مذهب الشيخ الأكبر في الانتفاع بجلود الميتات و تطهيرها بالدباغ]
380
(وصل الاعتبار
في ذلك في الباطن)
380
[اللفظ المحتمل يحكم بظاهره و لا يقطع به]
381
(باب في دم الحيوان البحري و في القليل من دم الحيوان البري)
381
[أقوال الفقهاء في دم الحيوان البحري و البري]
381
[مذهب الشيخ الأكبر في الدماء]
381
(وصل اعتباره في الباطن)
381
(باب حكم أبوال الحيوانات كلها و بول الرضيع من الإنسان)
381
[اقوال العلماء في أبوال الحيوانات]
381
(وصل اعتباره
في الباطن)
381
[باسمه القدوس خلق العالم كله]
381
[ما من شيء إلا و هو يسبح بحمد اللّٰه]
381
[الإنسان حي بثلاثة أنواع من الحياة]
382
[النجاسة في الأشياء عوارض نسب و نسب أمور عدمية]
382
[ما يصدر عن القدوس إلا مقدس]
382
(باب حكم قليل النجاسات)
382
[مذهب الشيخ الأكبر في حكم النجاسات]
382
(وصل اعتباره في الباطن)
382
(باب حكم المني)
382
(وصل اعتباره
في الباطن)
382
[عالم الخلق و عالم الأمر]
382
[المحتجب بنفسه عن ربه ليس بطاهر]
382
(باب في المحال التي تزال عنها النجاسة)
382
(وصل اعتباره في الباطن)
383
(باب في ذكر ما تزال به هذه النجاسات من هذه المحال)
383
(وصل الاعتبار في ذلك)
383
[النسبة بين الحجارة و القلوب]
383
[الأحجار التي يتفجر منها الأنهار]
383
[الأحجار التي تشقق فيخرج منها الماء]
383
[الأحجار التي تهبط من خشية اللّٰه]
383
[العلم الطاهر المطهر]
383
[تجليات الحق على القلوب]
383
[تجلى الخيال]
383
[سوق مجلى الصورة في الجنة]
384
[علم الخشية طهر القلب من التشبيه و التقييد]
384
[المائعات و الجامدات المزيلة للنجاسات]
384
(باب منه)
اختلفوا في الاستجمار بالعظم و الروث اليابس
384
[أقوال الفقهاء في الاستجمار بالعظم و الروث و نحوهما]
384
(وصل في
اعتبار ما ذكرناه في الباطن)
384
(باب في الصفة التي بها تزال هذه النجاسات)
384
[تعدد كيفية استعمال الماء في التطهير]
384
[تعدد كيفيات التطهير بالماء لاختلاف النجاسات]
384
(وصل اعتبار الباطن في
ذلك)
384
[حكمة الشرع في النشأتين و في الصورتين]
384
(باب في آداب الاستنجاء و دخول الخلأ)
385
[الآثار النبوية في الاستنجاء و دخول الخلاء]
385
[قانون الباطن و قانون الظاهر في السير و السلوك]
385
[الدار الآخرة فيها تبلى السرائر]
385
[أقوال الفقهاء في آداب الاستنجاء و دخول الخلاء]
385
(وصل اعتبار الباطن في ذلك)
385
[اللّٰه في قبلة المصلي]
385
[روح الصلاة هو الحضور مع اللّٰه]
385
[البناء و المدن حال الجمعية شبيه بجمعية الأسماء الإلهية]
385
[الاختيار من العبد تقييد لرؤية الحقيقة الإلهية]
385
[القول الجامع في الطهارات]
385
(الباب التاسع و الستون في معرفة أسرار الصلاة و عمومها)
386
[إضافة الصلاة إلى اللّٰه و الملائكة و الناس]
386
[التنفل في السفر]
386
[الصلوات المشروعة فروضا سننا]
387
[الصلاة على رسول اللّٰه]
387
[رتبة الصلاة من قواعد الإيمان التي بني عليها الإسلام]
387
[فصول في أوقات الصلاة]
387
(فصل في الأوقات)
387
[تعريف الوقت من حيث هو]
387
[خلق الفلك الأطلس و دورته]
387
[خلق الشمس في السماء الرابعة]
388
[الزمان أمر متوهم]
388
[الأزل للخالق و الزمان للمخلوق]
388
[الحق يقدر الأشياء أزلا و لا يوجدها أزلا]
388
[ثبوت التقدير في الأزل و في الزمان]
389
(فصل في أوقات الصلوات)
389
[الوقت المعين و غير المعين]
389
[الصلاة ثانية في المرتبة من شهادة التوحيد]
389
[العارف هو صاحب الوقت]
389
[أوقات العارفين في صلواتهم المعنوية]
389
(فصل في وقت صلاة الظهر)
390
[الصلاة مفروضة في وقت معين]
390
[اختلاف الفقهاء في آخر وقت صلاة الظهر الموسع]
390
[استواء الشمس و عبادات العارفين]
390
[آخر وقت صلاة الظهر الموسع]
390
[أرباع اليوم من الزمان]
390
[أرباع الإنسان من الأكوان]
391
[الأول أفضل الأشياء و أعلاها]
391
[الأمر الإلهي يحمل احتياطا على الوجوب و النهي على الحظر]
391
[أهل الجمع و الوجود هم أهل الشريعة و الحقيقة]
391
(فصل بل وصل في وقت صلاة العصر)
392
[اختلاف علماء الشريعة في أول وقت صلاة عصر]
392
[اختلاف العلماء رحمة للعباد]
392
[آخر وقت صلاة العصر]
392
[الوقفة بين المقامين و الآن بين الزمانين]
392
[المقامات في طريق التصوف]
392
[اصفرار الشمس من طريق الأسرار]
393
[الآن الفاصل بين الزمانين و الصفرة الداخلة على النور الخالص]
393
[اللّٰه اسم جامع فلا تضرب له الأمثال]
394
(فصل بل وصل في وقت صلاة المغرب الشاهد)
394
[اختلاف علماء الشريعة في وقت صلاة المغرب]
394
[صلاة المغرب وتر و الوتر أحدى الأصل]
394
[وترية صلاتي النهار و الليل]
394
[لصلاة المغرب وقتان كسائر الصلوات]
394
(فصل بل وصل في وقت صلاة العشاء الآخرة)
394
[اختلاف علماء الشريعة في وقت صلاة العشاء]
394
(الاعتبار في الباطن في
ذلك الاعتبار في أول وقت هذه الصلاة و آخره)
395
[برزخية صلاتي المغرب و الصبح و الفرق بينهما]
395
[الصور العقلية و الخيالية و الحسية]
396
[أقسام الليل الثلاث و عوالم الإنسان الثلاث]
396
(فصل بل وصل في وقت صلاة الصبح)
396
[اختلاف علماء الشريعة في الوقت المختار لصلاة الصبح]
396
(الاعتبار في الباطن في ذلك)
396
(فصل بل وصل في أوقات الضرورة و العذر
397
اعتبار الباطن في ذلك
397
(فصل بل وصل في أوقات الضرورة عند مثبتيها)
397
[الحالات الأربعة للضرورة]
397
الاعتبار
الباطن في ذلك
397
(فصل بل وصل في الأوقات المنهي عن الصلاة فيها)
397
[الأوقات الخمس المنهي عن الصلاة فيها]
397
اعتبار ذلك في الباطن
397
[في وقت الاستواء يغيب ظل الممكن]
397
[الشغل بضم الحبيب يفني عن مخاطبته]
397
(فصل في الصلوات التي لا تجوز في هذه الأوقات المنهي عن الصلاة فيها)
397
[أقوال الفقهاء في الصلوات في الأوقات المنهي عنها]
397
اعتبار الباطن في ذلك
398
(فصول بل وصول الأذان و الإقامة)
398
[الأذان شرعا:إعلام بدخول وقت الصلاة]
398
الاعتبار
في الباطن في ذلك
398
(فصل بل وصل في صفات الأذان)
398
[صيغ الأذان الأربعة]
398
اعتبار الباطن في ذلك
398
[الأسباب شعائر و أعلام موضوعة لإرادة اللّٰه في التكوين و الخلق]
398
[تسبيح كل شيء بحمد خالقه]
398
[تعظيم شعائر اللّٰه و تعظيم حرمات اللّٰه]
399
[اللّٰه هو الكبير على الإطلاق غير مفاضلة و لا تقييد]
399
[الشهادة بالألوهية أن تعى ما ينبغي لجلال اللّٰه فتضيف الكل إليه]
399
[الشهادة بالرسالة المحمدية شهادة بالتوحيد عن طريق القربة]
399
[الحيعلتان نداء بالإقبال على مناجاة الرب]
400
[اللّٰه أولى بالتكبير من الذي يمنعكم من الإقبال عليه]
400
[بالتوحيد المطلق ختم الأذان]
400
[التثويب في أذان صلاة الصبح]
400
[الزيادة في الأذان بحي على خير العمل]
400
(فصل بل وصل في حكم الأذان)
400
[أقوال العلماء في الأذان]
400
الاعتبار في الباطن في ذلك
400
(فصل بل وصل في وقت الأذان)
401
[لا يؤذن للصلاة قبل وقتها ما عدا الصبح]
401
اعتبار الباطن
في ذلك
401
[اعتبار الخلاف في أذان الصبح قبل دخول وقته]
401
[الغافل عن حكم الاسم الإلهي فيه]
401
[الأذان قبل الصبح هو ذكر بصورة أذان]
401
(فصول في الشروط في هذه العبادة)
402
[اختلاف الفقهاء في شروط الأذان]
402
أما الاعتبار في
ذلك في الشروط كلها التي ذكرناها
402
[الكلام لحال يطلبه أثناء الدعوة إلى الحق]
402
[الدعوة إلى الحق حالا و مقالا و الدعوة إليه مقالا فقط]
402
[الدعاء إلى اللّٰه و قصد الدنيا]
402
[القيام بحقوق الدعوة و القعود عنها]
402
[الدعوة إلى اللّٰه و الحضور مع عبودية النفس]
402
[الدعوة إلى اللّٰه و بلوغ المعرفة به]
402
[الأجر على الدعوة]
402
[أجر العبيد و أجر العلماء بالله]
403
(فصل بل وصل فيمن يقول مثل ما يقول من يسمع الأذان)
403
[اختلاف الفقهاء في كيفية إجابة الأذان لمن يسمعه]
403
اعتبار ذلك في الباطن
403
[نقل الحديث على المعنى]
403
[الداعي إلى اللّٰه لا يزيد على ما جاء ب رسول اللّٰه إلا أن يطلعه اللّٰه]
403
[لا ينبغي نقل الأخبار إلا كما تلفظ بها قائلها]
403
(فصل بل وصل في الإقامة)
403
[حكم الإقامة عند علماء الشريعة]
404
اعتبار ذلك في الحكم
404
(و أما صفة الإقامة)
404
الاعتبار [في صفة الإقامة]
404
(فصل بل وصل في القبلة)
404
[حكم التوجه إلى الكعبة في الصلاة]
404
[الاعتبار في التحديد في القبلة]
405
[التحديد في الأشياء و تصرفات الفاعل المختار]
405
[استقبال عين الكعبة و استقبال جهتها]
405
[الفرض على المكلف هو الاجتهاد لا الاصابة في الاجتهاد]
405
الاعتبار في الباطن
405
(فصل بل وصل في الصلاة في داخل البيت)
406
[أقوال الفقهاء في الصلاة داخل الكعبة]
406
اعتبار ذلك في الباطن
406
[اللّٰه هو الوجود و به ظهرت الأعيان]
406
[حيثما أدركتك الصلاة فصل إلا ما خصصه الشارع من ذلك]
406
[الأمر بالشيء لا يقتضي النهي عن ضده]
407
(فصل بل وصل في ستر العورة)
407
[ستر العورة فرض على الإطلاق بلا خلاف]
407
اعتبار ذلك في الباطن
407
(فصل بل وصل في ستر العورة في الصلاة)
407
[أقوال الفقهاء في ستر العورة في الصلاة]
407
و أما اعتبار ذلك في النفس
407
(فصل بل وصل في حد العورة)
407
[أقوال الفقهاء في حد العورة]
407
الاعتبار في ذلك في النفس
408
(فصل بل وصل في حد العورة من المرأة)
408
[أقوال الفقهاء في حد العورة من المرأة]
408
اعتبار ذلك في النفس
408
(فصل بل وصل في اللباس في الصلاة)
408
اعتباره في النفس
408
(فصل بل وصل)
في الرجل يصلي مكشوف الظهر و البطن
408
اعتبار النفس في
ذلك
408
(فصل بل وصل فيما يجزي المرأة من اللباس في الصلاة)
408
[أقوال الفقهاء فيما يجزى المرأة في الصلاة من اللباس]
408
اعتبار النفس في ذلك
408
(فصل بل وصل في لباس المحرم في الصلاة)
408
[أقوال الفقهاء في الصلاة بلباس محرم]
409
اعتبار النفس في
ذلك
409
(فصل بل وصل في الطهارة من النجاسة في الصلاة)
409
[أقوال الفقهاء في الطهارة من النجاسة في الصلاة]
409
اعتبار ذلك في النفس
409
(فصل بل وصل في المواضع التي يصلى فيها)
409
[أقوال الفقهاء في المواضع التي تجوز الصلاة فيها]
409
اعتبار النفس في ذلك
409
(فصل بل وصل في البيع و الكنائس)
409
اعتبار النفس في ذلك
409
(فصل بل وصل في الصلاة على الطنافس و غير ذلك مما يقعد عليه)
409
الاعتبار في النفس في
ذلك
409
(فصل بل وصل في اشتمال الصلاة على أقوال و أفعال)
410
(فصل بل وصل في النية في الصلاة)
410
(فصل بل وصل في نية الإمام و المأموم)
411
[أقوال الفقهاء في موافقة نية المأموم لنية الإمام]
411
اعتبار النفس في
ذلك
411
(فصل بل وصل في حكم الأحوال في الصلاة)
411
(فصل بل وصل في التكبير في الصلاة)
411
[أقوال الفقهاء في التكبير في الصلاة]
411
اعتبار النفس في ذلك
411
(فصل بل وصل في لفظ التكبير في الصلاة)
412
[أقوال الفقهاء في صفة لفظ التكبير في الصلاة]
412
الاعتبار في ذلك
412
(فصل بل وصل في التوجيه في الصلاة)
412
[صيغة التوجيه في الصلاة و أقوال الفقهاء فيه]
412
الاعتبار في ذلك عند أهل اللّٰه
412
(فصل بل وصل في سكتات المصلي في الصلاة)
412
[السكتات الثلاث في الصلاة]
412
اعتبار أهل اللّٰه في ذلك
412
(فصل بل وصل في البسملة في افتتاح القراءة في الصلاة)
413
[أقوال الفقهاء في التعوذ و البسملة في الصلاة]
413
الاعتبار عند أهل اللّٰه في ذلك
413
(فصل بل وصل القراءة في الصلاة و ما يقرأ به من القرآن فيها)
413
[أقوال الفقهاء في حكم القراءة في الصلاة و مقدار ما يقرأ فيها]
413
اعتبار أهل اللّٰه في ذلك
413
(وصل في وصف هذه الحال)
414
[أولية الحق لا تقبل الثاني]
415
[تقديم العبد في القول على قول الحق]
415
[الحق لا يناجي بالألفاظ بل بالحضور معه]
415
[في المناجاة الإلهية ما ثم إلا واحد كما في الحب]
415
[طهر القلب لمناجاة و في مناجاة الرب]
416
[دعاء التوجيه عند العارف]
416
(وصل فيه و منه) [تتمة شرح حديث دعاء التوجيه]
416
(وصل
لبقية الدعاء)
417
[ما ثم إلا اللّٰه و أنا]
417
(وصل متمم لأكمل صلاة في التوجيه)
417
[العالم بالله يعمد إلى أكمل الصلوات عند اللّٰه]
417
[توجيه الوجه عن شرع الرب]
417
[فاطر السماوات و الأرض]
418
[حنيفا و ما أنا من المشركين]
418
[إن صلاتي و نسكي و محياى و مماتي]
418
[لله رب العالمين]
418
[لا شريك له و بذلك أمرت و أنا أول المسلمين]
418
[اللهم أنت الملك لا إله إلا أنت]
419
[أنت ربي و أنا عبدك]
419
[ظلمت نفسي و اعترفت بذنبي]
419
[و اهدني لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت]
419
[و اصرف عني سيئها لا يصرف عني سيئها إلا أنت]
419
[لبيك و سعديك]
419
[و الخير كله بيديك]
420
[و الشر ليس إليك]
420
[الضلالة و الهداية و الشقاء و السعادة]
420
[أنا بك و إليك]
420
[تباركت و تعاليت أستغفرك و أتوب إليك]
420
(وصل في اعتبار قراءة فاتحة الكتاب في الصلاة)
420
[استحضار معاني الآيات عند قراءة القرآن]
420
[التعوذ و مراتبه هند العارفين]
421
[الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم]
421
[بسم اللّٰه الرحمن الرحيم]
421
[عند ما يقول العالم بالله بسم اللّٰه]
422
[تلاوة العارفين في الكتابين:التدويني و التكويني]
422
[الحمد لله رب العالمين بلسان العارفين]
423
[الرحمن الرحيم]
423
[ملك يوم الدين]
424
[إياك نعبد و إياك نستعين]
424
[المراد بتلاوة القرآن التدبر لمعاني القرآن]
425
[اهدنا الصراط المستقيم]
426
(فصل بل وصل في قراءة القرآن في الركوع)
426
[أقوال الفقهاء في قراءة القرآن و التسبيح في الركوع]
426
[الركوع من طريق الأسرار]
426
[حظ العارف أن يسبح ربه بلسان كل مسبح]
427
(فصل بل وصل في الدعاء في الركوع)
427
[أقوال الفقهاء في الدعاء في الركوع]
427
[توجيه أقوال الفقهاء في الدعاء في الصلاة]
427
(فصل بل وصل في التشهد في الصلاة)
427
[أقوال الفقهاء في التشهد]
427
[التشهد هو الاستحضار]
427
(تشهد عمر رضي اللّٰه عنه)
428
(و أما تشهد عبد اللّٰه بن مسعود)
428
(و أما تشهد ابن عباس)
428
[تشهد العارف يدور في ثلاثة أفلاك]
428
[التشهد بلسان الكمال]
428
(التشهد بلسان الجمال)
430
(التشهد بلسان الجلال)
431
(فصل بل وصل في الصلاة على رسول اللّٰه صلى اللّٰه عليه و سلم في التشهد في الصلاة)
431
[أقوال الفقهاء في الصلاة على النبي في التشهد و التعوذ]
431
[الصلاة و السلام على خير الأنام]
431
[التعوذ من الفتن الأربعة]
431
(فصل بل وصل في التسليم من الصلاة)
432
[أقوال الفقهاء في التسليم من الصلاة]
432
[المصلي في حال الصلاة مناج لله غائب عما سواه]
432
(فصل بل وصل فيما يقول الذي يرفع رأسه من الركوع و في الركوع)
432
[التسبيح الجامع لأكمل الصلوات]
432
[عند ما يرفع العارف رأسه من الركوع]
433
(فصل بل وصل في السجود في الصلاة)
433
[التسبيح في السجود]
433
(فصل بل وصل فيما يقول المصلي بين السجدتين في الصلاة من الدعاء)
434
[دعاء ما بين السجدتين في الصلاة]
434
(فصل بل وصل في القنوت في الصلاة)
435
[اختلاف الفقهاء في القنوت]
435
[شرح دعاء القنوت]
435
[الأيس و الليس]
435
[يقول اللّٰه على لسان فرعون:أنا ربكم الأعلى]
436
(فصل بل وصل في رفع الأيدي في الصلاة)
436
[حكم رفع الأيدي في الصلاة]
436
[اعتبار العارف في رفع الأيدي في الصلاة]
437
(فصل بل وصل في الركوع و في الاعتدال من الركوع)
437
[أقوال الفقهاء في الاعتدال من الركوع]
437
(الاعتبار)في
ذلك
437
(فصل بل وصل في هيأة الجلوس)
438
[أقوال الفقهاء في هيئة الجلوس في الصلاة]
438
(الاعتبار في ذلك)
438
(فصل بل وصل في الجلسة الوسطى و الأخيرة)
438
[حكم الجلسة الوسطى و الأخيرة في الصلاة]
438
(الاعتبار
في ذلك)
438
[الجلوس بعد ركعتى صلاة المغرب]
439
[الصلة الوجودية بين الحق الواجب و الخلق الممكن]
439
(فصل بل وصل في التكتيف في الصلاة)
439
[أقوال الفقهاء في التكليف في الصلاة]
439
(اعتبار ذلك عند أهل اللّٰه)
439
(فصل بل وصل في الانتهاض من وتر صلاته)
440
[حكم الانتهاض من وتر الصلاة]
440
(اعتبار أهل اللّٰه في ذلك)
440
(فصل بل وصل فيما يضع في الأرض إذا هوى إلى السجود)
440
[أيهما يضع المصلى إذا سجد]
440
(اعتبار أهل اللّٰه في ذلك)
440
(فصل بل وصل في السجود على سبعة أعظم)
440
[أقوال الفقهاء في كيفية السجود في الصلاة]
440
(و الاعتبار في ذلك)
440
[الأعضاء السبعة و الصفات السبع و نظام العالم]
441
(فصل بل وصل في الإقعاء)
441
[أصل عام يسرى في جميع مسائل الشرع]
441
[الإقعاء هيئته و حكمه في الصلاة]
441
(الاعتبار في ذلك)
441
(فصل بل وصل في ذكر الأحوال في الصلاة)
442
[احوال الصلاة بعد ذكر أفعالها و أقوالها]
442
[تعليم النبي ص الصلاة]
442
[صفة صلاة رسول اللّٰه ص]
442
(فصول الأحوال)
443
(فصل بل وصل في ذكر ما وقع من الاختلاف في صلاة الجماعة و اختلفوا في صلاة الجماعة هل هي واجبة على من سمع
النداء أم ليست بواجبة)
443
[حكم صلاة الجماعة عند الفقهاء]
443
(الاعتبار في ذلك)
443
(فصل بل وصل فيمن صلى وحده ثم أدرك الجماعة أو صلى في جماعة ثم إنه أدرك جماعة أخرى)
443
[حكم صلاة الفرد و الجماعة]
443
(وصل في اعتبار ذلك في النفس)
444
[الاعتبار في إعادة الصلاة]
444
[الاعتبار في عدم إعادة الصلاة]
444
[الاعتبار في عدم الإعادة في صلاة المغرب]
444
[الاعتبار في عدم إعادة صلاتي الصبح و العصر]
444
(فصل بل وصل فيمن أولى بالإمامة)
445
[أقوال الفقهاء فيمن أولى بالإمامة]
445
(وصل)في اعتبار ذلك [الأحق بالإمامة من الوجهة الباطنية]
445
[أصحاب الأمر على الحقيقة]
446
(فصل بل وصل في إمامة الصبي غير البالغ)
446
[أقوال الفقهاء في إمامة الصبي إذا كان قارئا]
446
اعتبار الأمر في ذلك
446
(فصل بل وصل في إمامة الفاسق)
446
[حكم إمامة الفاسق من الوجهة الشرعية]
446
(الاعتبار في ذلك) [اعتبار إمامة الفاسق من الوجهة الباطنية]
446
(فصل بل وصل في إمامة المرأة)
447
[حكم إمامة المرأة من الوجهة الشرعية]
447
(الاعتبار في ذلك)
447
(فصل بل وصل في إمامة ولد الزنا)
447
[حكمم إمامة ولد الزنا من الوجهة الشرعية]
447
(الاعتبار في ذلك)
447
(فصل بل وصل في إمامة الأعرابي)
447
[حكم إمامة الأعرابي من الوجهة الشرعية]
447
(الاعتبار في ذلك)
447
(فصل بل وصل في إمامة الأعمى)
447
[حكم إمامة الأعمى من الوجهة الشرعية]
447
(اعتبار ذلك)
447
(فصل بل وصل في إمامة المفضول)
448
[حكم إمامة المفضول من الوجهة الشرعية]
448
(اعتبار ذلك)
448
(فصل بل وصل في حكم الإمام إذا فرغ من قراءة الفاتحة هل يقول آمين أم لا يقولها)
448
[حكم التأمين في الصلاة من الوجهة الشرعية]
448
(وصل في الاعتبار في ذلك)
448
(فصل بل وصل متى يكبر الإمام)
448
[أقوال الفقهاء في وقت تكبير الإمام]
448
(الاعتبار) [في وقت تكبير الإمام]
448
[الصلاة الإلهية و الصلاة الكونية]
449
(فصل بل وصل في الفتح على الإمام)
449
[حكم الفتح على الإمام من الوجهة الشرعية]
449
(وصل الاعتبار) [الفتح على الإمام من الوجهة الباطنية]
449
(فصل بل وصل في موضع الإمام)
449
[أقوال الفقهاء في موضع الإمام]
449
(وصل الاعتبار في ذلك)
450
(فصل بل وصل في نية الإمام الإمامة)
450
[حكم نية الإمام الإمامة من الوجهة الشرعية]
450
(وصل الاعتبار) [نية الإمام الإمامة من الوجهة الباطنية]
450
(فصل بل وصل في مقام المأموم من الإمام)
450
[أحوال المأموم مع الإمام و مقامه منه]
450
(وصل الاعتبار) [مقام المأموم من الإمام من الوجهة الباطنية]
450
(فصل بل وصل في الصفوف وصل فيمن صلى خلف الصف وحده)
450
[تسوية الصفوف من الوجهة الشرعية]
450
[الإمام هو المقصود في النيابة عن الجماعة]
451
[التراص في الصف]
451
[المختار للإمامة ينبغي أن يكون من أهل الدين و الخير]
451
[حكمة شرعية الصفوف في الصلاة]
452
(فصل بل وصل في المصلي خلف الصف وحده)
452
[حكم المصلي خلف الصف وحده من الوجهة الشرعية]
452
(اعتبار ذلك في النفس)
452
(فصل بل وصل في الرجل أو المكلف يريد الصلاة فيسمع الإقامة هل يسرع في المشي إلى
المسجد مخافة أن يفوته جزء من الصلاة أم لا)
453
[حكم الإسراع في المشي إلى المسجد من الوجهة الشرعية]
453
(وصل اعتبار ذلك) [من الوجهة الباطنية]
453
(فصل بل وصل)
[وقت قيام المأموم إلى الصلاة من الوجهة الشرعية]
453
(الاعتبار)
454
(فصل بل وصل)
فيمن أحرم خلف الصف
454
(وصل الاعتبار)
454
(فصل بل وصل)
فيما يتبع فيه المأموم الإمام
454
[حكم متابعة المأموم الإمام في الصلاة]
454
(وصل الاعتبار) [في متابعة المأموم الإمام في الصلاة]
454
(الفصل الآخر في الائتمام)
455
[إنما جعل الإمام ليؤتم به]
455
(الفصل الآخر في الائتمام بصلاة القاعد)
455
[حكم الائتمام بصلاة القاعد من الوجهة الشرعية]
455
(وصل
الاعتبار في ذلك)
455
(فصل بل وصل في وقت تكبيرة الإحرام للمأموم)
455
[أقوال الفقهاء في وقت إحرام المأموم]
455
(وصل الاعتبار في ذلك)
455
(فصل بل وصل فيمن رفع رأسه قبل الإمام)
456
[حكم رفع رأس المأموم قبل إمامه]
456
(وصل الاعتبار)
456
(فصل بل وصل فيما يحمله الإمام عن المأموم)
456
[حكم قراءة المأموم خلف الإمام من الوجهة الشرعية]
456
(وصل الاعتبار في ذلك)
456
(فصل بل وصل في ارتباط صلاة المأموم بصلاة الإمام في الصحة و البطلان)
457
[ارتباط صلاة المأموم بإمامه من الوجهة الشرعية]
457
(وصل الاعتبار في ذلك)
457
[الباب التاسع و الستون في معرفة أسرار الصلاة]
457
(وصل في فصول الجمعة)
457
(فصل بل وصل في الخلاف في وجوبها)
457
(وصل في الاعتبار)
457
(وصل في فصل فيمن تجب عليه الجمعة)
458
[شروط الجمعة]
458
(وصل في اعتبار ذلك)
458
[الإنسان مجبور في اختياره]
458
[حكم الأسباب و تجريد التوحيد]
458
[كل نهاية لها بداية و لا عكس]
458
[الميل إلى الطبيعة و معرفة الحقيقة]
458
(وصل في فصل شروط الجمعة)
458
(وصل في فصل الوقت)
458
(وصل الاعتبار في ذلك)
458
[الظل ممدود و لكن الشمس هي الدليل]
459
[الظل دليل على الشمس في النظر لا في الأثر]
459
[التنزيه المطلق الذي ينبغي للحق]
459
[يا أهل يثرب لا مقام لكم]
459
[صلاة الجمعة قبل الزوال أولى]
459
(وصل في فصل في الأذان للجمعة)
459
(وصل الاعتبار في ذلك)
460
(وصل في فصل الشروط المختصة بيوم الجمعة في الوجوب و الصحة)
460
[مقدار الجماعة في الجمعة]
460
(وصل الاعتبار في ذلك)
460
[الاستدلال بالشفع على الأحدية]
460
[الاستدلال بالفرد على الأحدية]
460
[الميقات الموسوي الأول و الثاني]
460
[نهاية الإنسان و مرتبته العلوية]
461
[الفردية و الأحدية]
461
(وصل في فصل الشرط الثاني و هو الاستيطان)
461
(وصل الاعتبار في ذلك)
461
(وصل في فصل جمعتين في مصر واحد
461
[اختلاف العلماء في تعدد إقامة الجمعة في مصر واحد]
461
(وصل الاعتبار
في ذلك)
461
[منع تعدد الجمعة في المصر اعتبارا]
462
(وصل في فصل الخطبة)
462
[اختلاف العلماء في حكم خطبة صلاة الجمعة]
462
(وصل الاعتبار في
ذلك)
462
[الانتباه قبل المناجاة أولى من الانتباه في عين المناجاة]
462
(وصل في فصل اختلاف القائلين بوجوب الخطبة في المجزي منها ما حده)
462
(وصل الاعتبار في ذلك)
463
[القيام في الخطبة نيابة عن الحق وعدا و وعيدا]
463
[الجلسة بين الخطبتين بين المقامين]
463
[الفعل على طريق الوجوب و الفعل على طريق التأسي]
463
[أدراج منبر الرسول الثلاث و مراتب الأسماء الثلاثة]
463
(وصل في فصل الإنصات يوم الجمعة عند الخطبة)
463
[حكم الإنصات في خطبة الجمعة]
463
(وصل الاعتبار في
ذلك)
464
(وصل في فصل من جاء يوم الجمعة و الإمام يخطب هل يركع أم لا)
464
(وصل الاعتبار في ذلك)
464
(وصل في فصل ما يقرأ به الإمام في صلاة الجمعة)
464
[اختلاف الناس فيما يقرأ به الإمام في صلاة الجمعة]
464
(وصل الاعتبار في ذلك)
464
[الأولى الجمع بين الاقتداء و التناسب]
465
(وصل في فصل الغسل يوم الجمعة)
465
[حكم غسل يوم الجمعة]
465
(وصل الاعتبار في ذلك)
465
[لا ينبغي أن يجعل في العقائد إلا ما يقطع به نقلا أو عقلا]
465
[يوم العروبة فضله ذاتي]
465
[أفضل الأيام و الأوقات]
466
[مجيء يوم الجمعة في صورة مرآة مجلوة فيها نكتة]
466
[الساعة المعينة في يوم الجمعة و ليلة القدر في السنة]
466
(وصل في فصل وجوب الجمعة على من خارج المصر)
466
[اختلاف الناس في وجوب الجمعة على من هو خارج المصر]
466
(وصل الاعتبار في ذلك)
467
(وصل في فصل الساعات التي وردت في فضل الرواح إلى الجمعة)
467
[أقوال الناس في ابتداء فضل ساعات الرواح إلى الجمعة]
467
(وصل الاعتبار في ذلك)
467
(وصل في فصل البيع وقت النداء للصلاة من يوم الجمعة)
467
[اعتبار من يقول بعدم فسخ البيع في وقت النداء]
467
[اعتبار من يقول بفسخ البيع في وقت النداء]
467
(وصل بل فصل في آداب الجمعة)
468
(وصل
الاعتبار في ذلك)
468
[السواك هو طهارة لسان القلب بالذكر القرآني]
468
[اللباس الحسن هو التقوى]
468
(وصول بل فصول صلاة السفر و الجمع و القصر)
468
(وصل الاعتبار في ذلك)
468
(وصل في فصل الموضع الأول من الخمسة)
469
[اختلاف علماء الشريعة في حكم القصر]
469
(وصل الاعتبار في ذلك)
469
(وصل في فصل الموضع الثاني من الخمسة المواضع)
469
(وصل الاعتبار)
469
[ألوان الزهد الثلاثة و ثلاثة أيام السفر]
469
[عالم الإنسان المكلف و قصر الصلاة في السفر]
469
(وصل في فصل الموضع الثالث من الخمسة المواضع)
469
(وصل الاعتبار في ذلك)
470
(وصل في فصل الموضع الرابع من الخمسة المواضع)
470
(وصل الاعتبار في ذلك)
470
[القرية الجامعة و هي الجسمية الشاملة]
470
[لا يعرف الواحد إلا بالواحد]
470
(وصل في فصل الموضع الخامس من الخمسة المواضع)
471
[أقوال العلماء في الزمان الذي يجوز للمسافر أن يقصر]
471
(وصل في الاعتبار في ذلك)
471
(وصل في فصول الجمع بين الصلاتين)
471
[ما اتفق عليه العلماء و ما اختلفوا فيه في الجمع]
471
[لا يخرج عن أصل ثابت بأمر محتمل]
471
[تأخير الصلاة إلى الوقت المشترك]
471
(وصل الاعتبار في ذلك)
471
[القياس و كمال مراتب الأشياء]
471
[فيلزم كل مجتهد ما أداه إليه اجتهاده]
472
(وصل في فصل صورة الجمع)
472
[أقوال العلماء في صورة الجمع في السفر]
472
[الاعتبار في جمع التقديم و التأخير و فيهما معا]
472
(فصل)
و من الفصول المبيحة للجمع السفر
472
(وصل في الاعتبار في ذلك)
472
(وصل في فصل الجمع في الحضر لغير عذر)
472
(وصل الاعتبار في ذلك)
472
(وصل في فصل الجمع في الحضر بعذر المطر)
472
[أقوال الفقهاء في الجمع في الحضر بعذر المطر]
472
(وصل الاعتبار في ذلك)
472
(وصل في فصل الجمع في الحضر للمريض)
473
(وصل الاعتبار في
ذلك)
473
[الأحوال مواهب و المقامات مكاسب]
473
[أصحاب الأحوال الإلهية]
473
(وصل في فصول صلاة الخوف)
473
[الاختلاف في صورة صلاة الخوف]
473
(وصل الاعتبار في ذلك)
473
(وصل في فصل صلاة الخائف عند المسايفة)
474
[اختلاف الناس في الصلاة عند المسايفة]
474
[أهل الاجتهاد و أهل التقليد]
474
وصل الاعتبار في ذلك
474
(وصل في فصل صلاة المريض)
475
[يصلي المريض على قدر استطاعته و كما تيسر له]
475
(وصل
الاعتبار في ذلك)
475
[الأمراض العقلية تقدح في الإيمان]
475
[فقدان العلم الضروري]
475
(وصل في فصل الأسباب التي تفسد الصلاة و تقتضي الإعادة)
476
(الاعتبار)
476
(وصل في فصل الحدث الذي يقطع الصلاة هل يقتضي الإعادة أم يبنى على ما مضى من صلاته)
476
(وصل الاعتبار في ذلك)
476
(وصل في فصل المصلي)
476
(الاعتبار في ذلك)
476
(وصل في فصل النفخ في الصلاة)
477
(وصل الاعتبار في ذلك)
477
(وصل في فصل الضحك في الصلاة)
477
(وصل الاعتبار في ذلك)
477
(وصل في فصل صلاة الحاقن)
477
(وصل الاعتبار في ذلك)
477
(وصل في فصل المصلي يرد السلام على من يسلم عليه)
477
(وصل الاعتبار في ذلك)
477
(وصل فصل القضاء)
477
[وجوب القضاء على الناسي و النائم]
477
(وصل الاعتبار في ذلك)
478
[نوم العارفين]
478
[تعليقات و اعتبارات خطاب الشرع]
478
(وصل في فصل العامد و المغمى عليه)
478
(وصل الاعتبار في ذلك)
478
[صاحب الحال الذي أفناه الجلال أو هيمه الجمال]
479
[اعتبار اشتراط الخمس في المغمى عليه]
479
(وصل في فصل صفة القضاء)
479
[نوعا القضاء و أحكامها]
479
(وصل الاعتبار في ذلك)
479
(وصل في الشرط)
479
[شرط القضاء شرعا]
479
(وصل الاعتبار في هذا الشرط)
479
(وصل تنبيه)
480
(وصل في فصل)
القضاء الثاني الذي هو قضاء بعض الصلاة
480
(اعتبار السببين)
480
[طلب السبب و صحة نتائج المقام]
480
[وحشة أبي يزيد البسطامي من السراج]
480
[غزالة أبي مدين]
480
(وصل في فصل المأموم يفوته بعض الصلاة مع الإمام)
480
(وصل الاعتبار في ذلك)
480
[تنزيه العبد و نزول الحق]
481
[قيام الحق بمصالح عباده]
481
[أعظم التنزل الإلهي]
481
[الركعة الإلهية و الركعة المشروعة]
481
(وصل في فصل مما يتعلق بهذا الباب)
481
[سهو المأموم عن اتباع الإمام في الركوع]
481
(وصل
الاعتبار في ذلك)
482
[إدراك الأمر بحكم التضمين و إدراكه بحكم المشاهدة]
482
[ذائق العسل على حدة و ذائقة في شراب التفاح]
482
(وصل في فصل إتيان المأموم بما فاته من الصلاة مع الإمام هل هو قضاء أو أداء على اصطلاح الفقهاء)
482
(وصل اعتبار هذا الفصل)
482
[حكم الاشتراك بين الأسماء في الصلاة]
483
[السجدة السهو]
483
(وصل في فصل حكم سجود السهو)
483
(وصل في اعتبار هذا الفصل)
483
[الصلاة مناجاة الحق و شهوده]
483
(وصل في فصل في مواضع سجود السهو)
483
(وصل اعتبار هذا الفصل)
483
[رؤية اللّٰه بعد كل شيء]
483
[العقل و الخيال و الشرع]
483
[المواضع الخمس التي سجد فيها رسول اللّٰه ص للسهو]
484
(وصل في فصل الأفعال و الأقوال التي يسجد لها القائلون بسجود السهو)
484
(وصل الاعتبار في هذا الفصل)
484
(وصل في فصل صفة سجود السهو)
484
(وصل
الاعتبار في هذا الفصل)
484
[الإنسان في حال سجوده محفوظ من الشيطان]
485
[أسباب غيبوبة المصلى عن عبادته]
485
[اختلاف العلماء في صفة سجود السهو]
485
(وصل في فصل سجود السهو لمن هو)
485
(الاعتبار في هذا الفصل)
485
(وصل في فصل)
المأموم يفوته بعض الصلاة
485
(وصل الاعتبار في هذا الفصل)
486
[ما ثم حال و لا صفة في المكلف تخرج عن حكم الشرع]
486
[أحكام الشرع و إن تعلقت بالأعيان مبنية على الأحوال]
486
(وصل في فصل التسبيح و التصفيق من المأمومين لسهو الإمام)
486
(وصل الاعتبار في هذا)
486
[العارف دائما مع ما يعتبره الحق في مناجاته]
486
(وصل في فصل سجود السهو لموضع الشك)
486
وصل في اعتبار هذا الفصل
487
[الشك في دليلى السمع و العقل]
487
(وصل في فصل)
ما هو من الصلاة فرض على الأعيان
487
(وصل الاعتبار)
487
[الفرض عبودية اضطرار و النفل عبودية الاختيار]
488
[حكمة صلوات التطوع العشر]
488
(وصل في فصل صلاة الوتر)
488
[اختلاف الناس في الوتر]
488
[الأحاديث الدالة على وجوب الوتر]
488
(وصل في فصل صفة الوتر)
489
[وتر صلاة الليل و النهار]
489
[الاعتبار في صفة الوتر]
489
[الشفعية و الوترية]
489
(وصل في فصل وقت الوتر)
490
(وصل الاعتبار)
490
(وصل في فصل القنوت في الوتر)
490
(وصل في الاعتبار)
490
(وصل في فصل صلاة الوتر على الراحلة)
490
(وصل في الاعتبار في هذا الفصل)
491
[النبي وجه كله بلا قفا]
491
[وراثة ابن عربي للنبي في الوجهية]
491
[وجه اللّٰه للمصلي إنما هو في قبلته]
491
(وصل في فصل من نام على وتر ثم قام فبدا له أن يصلي من الليل)
491
(اعتبار هذا الفصل)
491
[أحدية الحق و أحدية المخلوق و أحدية المرتبة]
491
(وصل في فصل ركعتي الفجر)
491
[ركعتا الفجر و المغرب قبل الفرض]
491
[صلاة الأولياء الأوابين]
492
[النافلة قبل الفريضة كالصدقة قبل النجوى]
492
(وصل في فصل القراءة في ركعتي الفجر)
492
(وصل في اعتبار هذا الفصل)
492
[منزلة العبد في النافلة]
492
[فاتحة الكتاب هي الكافية]
492
[آيات سور القرآن و دلالات معرفة الإنسان]
492
[منزلة العبد من ربه في الفاتحة]
492
(وصل في فصل صفة القراءة فيهما)
493
[وقت الفجر و المغرب برزخي]
493
[اعتبار السر و الجهر في قراءة ركعتى المغرب و الفجر]
493
[التجلي الرحماني للمعاش و للسكون]
493
(وصل في فصل)
من جاء إلى المسجد و لم يركع ركعتي الفجر
493
(وصل الاعتبار في هذا الفصل)
494
(وصل بل فصل في وقت قضاء ركعتي الفجر)
494
(وصل الاعتبار في هذا الفصل)
494
(وصل في فصل الاضطجاع بعد ركعتي الفجر)
494
[الفقهاء في عصر ابن عربي]
494
[تارك الاضطجاع بعد ركعتى الفجر عاص]
494
(وصل الاعتبار في هذا الفصل)
494
[الاضطجاع مشروع بفعل النبي و أمره]
495
(وصل في فصل النافلة)
495
(وصل الاعتبار في هذا الفصل)
495
[الابتداع ضرب من السيادة و التقدم]
495
[عدد الصلوات المسنونة]
495
[الصلاة خير موضوع و الاستكثار من الخير حسن]
495
(وصل في فصل قيام شهر رمضان)
495
(وصل الاعتبار في هذا الفصل)
496
[كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فهو لله]
496
[غناء الحق و افتقار العبد]
496
[الصيام كالصلاة قسمة بنصفين بين العبد و ربه]
496
[صحة العزائم و اتحاد الاسرار]
496
[الاتحاد صحة النسبة لكل من المتحدين]
496
[فرحتا الصائم في غذائه الطبيعي و غذائه الروحي]
497
[الرغيف حجاب على المهيمن و اللطيف]
497
[قيام رمضان بالليل و صيامه بالنهار]
497
(وصل في فصل صلاة الكسوف)
497
[الخلاف في صفة صلاة الكسوف]
498
(وصل
الاعتبار)
498
[الآيات الإلهية و غير المعتادة]
498
[سبب الكسوف و الخسوف و زمانهما]
498
[الأمور العوارض و العادات و الأصول الثابتة]
498
[كسوف القمر و الشمس و حجاب العقل و النفس]
499
[حكم الكسوف في الأرض و في النفس]
499
[الذين هم في كسوف دائم مسرمد]
499
[الصلاة المشروعة في الكسوف]
500
[رمزية الركعات في صلاة الكسوف و الخسوف]
500
(وصل في فصل في القراءة فيها)
500
(اعتبار
هذا الفصل)
500
[النشأة النورانية خارجة عن حكم الأركان]
500
[النشأة العنصرية تئول إلى الاستحالات البعيدة و القريبة]
500
(وصل في فصل الوقت الذي تصلي فيه)
500
(وصل الاعتبار)
500
(وصل في فصل الخطبة فيها)
501
(وصل الاعتبار في هذا الفصل)
501
(وصل في فصل كسوف القمر)
501
(اعتبار هذا الفصل)
501
(وصل في فصل صلاة الاستسقاء)
501
(وصل الاعتبارات)في جميع ما ذكرناه
501
[الفقير من لا تقوم به حاجة فتملكه]
502
[القسم الذي يخص العبد من الصلاة]
502
[صاحب الحال و صاحب العلم]
502
(وصل اعتبار البروز إلى الاستسقاء)
502
[المضطر تجاب دعوته بلا شك]
503
[الخروج من قيد الأسباب إلى فضاء التجريد]
503
(وصل الاعتبار في الوقت الذي يبرز)
503
(وصل اعتبار الصلاة في الاستسقاء)
503
[عبودية الاختيار و عبودية الاضطرار]
503
[عبادة الشكر]
503
(وصل اعتبار التكبير فيها)
504
[حال العبد بالإحرام و حال الأرض الجدبة]
504
(وصل اعتبار الخطبة)
504
[الصلاة ثناء على اللّٰه]
504
(وصل اعتبار
متى يخطب)
504
[الخطبة في الاستسقاء بعد الصلاة أولى]
504
[عبد الملك بن مروان أول من اختطب في العيد قبل الصلاة]
504
(وصل اعتبار في القراءة جهرا)
504
[أفعال الترجي من اللّٰه حكمها حكم الواجب]
504
[الرحمة مقدمة على العلم لموضع حاجة العباد إليها]
504
(وصل اعتبار تحويل
الرداء)
505
[الشاكر في حال شكره فقير إلى ما ليس عنده]
505
[متجر الموفقين الصادقين]
505
[التاجر الذي باع بنسيئة إلى أجل معلوم]
505
(وصل اعتبار كيفية تحويله)
506
[تأثير الظاهر في الباطن و بالعكس]
506
[إلحاق العالم الأعلى بالأسفل و الأسفل بالأعلى]
506
[ما من جوهر فرد إلا و هو مرتبط بحقيقة إلهية]
506
[ذكريات تاريخية و معارف ذوقية]
506
[ظهور المؤمن في الآخرة بنعيم الكافر في الدنيا و بالعكس]
506
(وصل في اعتبار وقت التحويل
507
[الثناء على ربه بربه في حال فناء علمى و مشهد سنى]
507
(وصل اعتبار استقبال القبلة)
507
[فخر الدين الرازي في السجن]
507
(وصل اعتبار الوقوف عند الدعاء)
507
(وصل اعتبار
الدعاء في هذا الباب)
507
(وصل اعتبار رفع الأيدي عند الدعاء)
507
[ركعتا الاستسقاء و نعمتا الظاهر و الباطن]
507
(وصل في فصل ركعتي تحية المسجد)
508
(وصل في اعتبار هذا الفصل)
508
[النهى و مدى معارضته للأمر الثابت]
508
[المسجد بيت اللّٰه و الكرسي تجليه]
508
[تحية المسجد و تحية ملوك الأعاجم]
508
[ركعتا الشكر]
508
(وصل في فصل سجود التلاوة)
509
(وصل الاعتبار في هذا الفصل)
509
[نسجد فيما سجد رسول اللّٰه ص و نترك فيما ترك]
509
(وصل في ذكر سجود القرآن العزيز)
509
السجدة الأولى من ذلك في سورة الأعراف
509
[سجود الملائكة المقربين]
509
[سجود أصحاب الأعراف]
509
(وصل السجدة الثانية)
510
[الإنسان الكامل بشر ملكى و ملك بشرى]
510
[امتداد الظلال في الغدو و الآصال]
510
[سجدة الاقتداء بالمهدى و سجدة التصديق بالتحقيق]
510
(وصل السجدة الثالثة)
510
[السجود لله رغبة]
510
[السجود لله ذلة و خضوعا]
510
(وصل السجدة الرابعة)
510
[القرآن آيات بينات في سور منزلات]
510
[سجود التجلي]
511
(وصل السجدة الخامسة)
511
[فرح أبى يزيد و طيران الدم من عينه]
511
[اقتران العذاب بالاسم الرحمن]
511
[رحمة الطبيب بصاحب الآكلة]
511
[رؤية النعيم في عين العذاب]
511
(وصل السجدة السادسة)
511
(وصل السجدة السابعة)
511
[نسبة البقاء و الإبقاء]
512
(وصل السجدة الثامنة)
512
[الامتياز بين المنكرين و العارفين للاسم الرحمن]
512
[اقتران التكليف بالاسم الرحمن]
512
[الفرق بين العلم و الخبرة و هو علم الأذواق]
512
(وصل السجدة التاسعة)
512
[السجود لعالم السر و العلن و مخرج الخبء]
512
(وصل السجدة العاشرة)
512
[آيات اللّٰه دلالات نصبن على وجوده]
512
[ما يعطيه النظر و ما يعطيه الإيمان]
512
[طبقات الناس الثلاثة في قبول القرآن]
513
(وصل السجدة الحادية عشرة)
513
[سجود داود ع و سجود محمد ص]
513
[يوم الدين هو يوم الدنيا و يوم الآخرة]
513
(وصل السجدة الثانية عشرة)
513
[عباد الشمس:الشمسية]
513
[ابن عربى في ضيافة أحد علماء يونان الشمسية]
513
[نور القمر انعكاس لنور الشمس]
514
[السجود إنما لخالق الشمس و القمر]
514
[العلماء بالله من الملائكة]
514
(وصل السجدة الثالث عشرة)
514
[التغني بالقرآن من السنة]
514
[علماء الظاهر عند سماعهم كلام أهل اللّٰه]
514
[وعيد القرآن و وعده]
514
(وصل السجدة الرابع عشرة)
514
[أحدية الألوهية و أحدية الكثرة و أحدية الذاتية]
514
[القرآن جامع صفات اللّٰه]
515
(وصل السجدة الخامس عشرة)
515
(وصل في فصل وقت سجود التلاوة)
515
اعتبار هذا
الفصل
515
(وصل في فصل من يتوجه عليه حكم السجود)
515
الاعتبار
515
[الطريقة الصوفية و السجدة القلبية]
515
[الفرق بين حفظ الأولياء و عصمة الأنبياء]
515
[العلم الذي أعطاه التجلي لقلب الولى]
516
[العلم بالله عن نظر فكرى]
516
[البينة الربانية و الشاهد التالي]
516
(وصل في فصل صفة السجود)
516
(وصل في اعتبار هذا الفصل)
516
(وصل في فصل الطهارة للسجود)
516
(الاعتبار في هذا الفصل)
516
(وصل في فصل السجود للقبلة)
516
(وصل في اعتبار ذلك)
517
(وصل في فصل صلاة العيدين حكما و اعتبارا)
517
[صلاة العيدين سنة بلا أذان و لا إقامة]
517
[يوم العيد يوم زينة و الشغل بأحوال النفوس]
517
[تحريم الصوم في يوم العيد]
517
[حال الإنسان في العيد مثل حال المصلى في الصلاة]
517
(فصول ما أجمع عليه أكثر العلماء)
518
(الاعتبار في هذا الفصل)
518
[حضور القلب مع اللّٰه يغنى عن الأذان في العيد]
518
[ما أحدثه معاوية في صلاة العيد]
518
[ما فعله الخليفة عثمان في صلاة العيد]
518
[لقرائن الأحوال أثر في الأحكام]
518
[لا سبيل إلى تجريح الصحابة]
518
[لا توقيت في القرآن في الصلاة]
518
(وصل في فصل التكبير في صلاة العيدين)
518
(وصل في اعتبار هذا الفصل)
518
[العيد يوم فرح و زينة و سرور]
519
[مضاعفة التكبير تعبير عما ينبغي لجلال الحق]
519
[العوالم الثلاثة و الصفات السبعة النفسية]
519
[الذات و الصفات الأربعة]
519
[ليس شيء بأيدينا مما ينسب إلينا]
519
(وصل في فصل في التنفل قبل صلاة العيد و بعدها)
519
(وصل الاعتبار في هذا الفصل)
519
[دعي الإنسان إلى الفرح و السرور في يوم العيد]
519
[فعل الحكيم العادل في القضايا]
519
(وصل في فصول الصلاة على الجنازة)
519
[الصلاة على الميت شفاعة له]
519
[الشفاعة في العصاة الذين لم تبلغهم الدعوة]
520
[الآيات البينات على صدق دعوى الرسول]
520
[وصل تلقين الميت]
520
[الحالة الأولى من التلقين]
520
الحالة
الثانية من التلقين
520
[الاستعاذة من فتنة المحيا و فتنة الممات]
520
(وصل) [استقبال الميت القبلة]
520
(وصل) [التعجيل بدفن الميت]
520
[التكليف من أجل الخير]
520
[العجلة من الشيطان إلا في ثلاث]
520
(وصل) [غسل الميت]
520
[الغسل للميت و الطهارة للصلاة]
520
[الموت الجهل و العلم الحياة]
520
(فصل في الأموات الذين يجب غسلهم)
521
[الغسل عبادة و نظافة]
521
[الشهيد لا يغسل لمطلق الشهادة]
521
(وصل
اعتبار هذا الفصل)
521
[الشهيد حى يرزق]
521
[أخذ البصر عن إدراك حياة الشهيد]
521
[الميت يغسل و يطهر ليحضر عند ربه]
521
(وصل في اعتبار غسل المشرك)
521
[طهارة القلب الميت باليقين]
521
[إن اللّٰه بحكمته ربط المسببات بالأسباب]
521
[الموت فزع للمؤمن و العارف و الكافر]
521
[التعوذ من الجوع و الوقاية من المرض]
521
[أسباب البلاء و بشرى الصابرين]
522
[نعت الصابرين و عاقبتهم]
522
[غسل المشرك ذى الشرك الخفي]
522
(وصل في ذكر من يغسل و يغسل)
522
(الاعتبار)
522
[الحكم لصاحب الوقت]
522
[المريد يغسل المريد]
522
[صاحب الشهوة و صاحب الشبهة]
522
[ليس للمجتهد أن يحكم على المجتهد]
522
[الحكم لله و قد قرر حكم المجتهد]
523
(وصل في فصل المرأة تموت عند الرجال و الرجل يموت عند النساء و ليس بزوجين)
523
(الاعتبار في هذا الفصل)
523
[معصية آدم و غيره من الملائكة]
523
[العارف الكامل مع تلميذه]
523
[تطهير المريد على يد غير شيخه]
523
(وصل في فصل غسل من مات من ذوي المحارم)
524
(وصل في
الاعتبار)
524
[الشبهة و الشهوة في العقائد و الاحكام]
524
[يغسل الناقص الكامل أحيانا]
524
[لا يغسل الكامل الناقص أحيانا]
524
[لا يغسل الرجل المرأة]
524
(وصل في فصل غسل المرأة زوجها و غسله إياها)
524
(الاعتبار في هذا الفصل)
524
[المريد المقلد و المريد المجتهد و شيخه في الطريق]
524
(وصل في فصل المطلقة في الغسل)
524
(الاعتبار) [ليس للمريد أن يقدح في شيخه]
524
[تخلف المريد عن شيخه لزلة وقع فيها]
524
[في وقت الزلة يحتاج المريد إلى شيخه]
524
(وصل في فصل حكم الغاسل)
525
(الاعتبار) [التعليم و التطهير مع الحضور الإلهي]
525
[تعليم الغير بنفسه]
525
(وصل في فصل صفات الغسل)
525
(الاعتبار) [الشبهة العقلية و الشهوة الطبيعية]
525
(وصل في فصل وضوء الميت في غسله)
525
(الاعتبار)
525
[الإيمان هو الغسل العام]
525
(فصل في التوقيت في الغسل)
525
(الاعتبار) [كل شيء عند ربنا بمقدار]
525
[اغتسال النبي بالصاع و وضوؤه بالمد]
525
(وصل منه)
و الذين أوجبوا التوقيت فيه اختلفوا
525
(الاعتبار) [الوتر في الغسل واجب لأنه عبادة]
525
[غسل صفات العبد بصفات الرب]
525
[اغسل الميت منك بمثل هذا الغسل]
526
(وصل في فصل ما يخرج من الحدث من بطن الميت بعد غسله)
526
(الاعتبار) [طرو الشبهة بعد الطهارة منها]
526
[السبع غاية الكمال في العلم الإلهي]
526
[الاثنا عشر غاية مراتب العدد]
526
(وصل)اختلفوا في عصر بطن الميت
526
(الاعتبار)
526
(وصل في فصل في الأكفان)
526
[الكفن للميت كاللباس للمصلي]
526
[كفن الرجل و المرأة]
526
[كفن رسول اللّٰه ص]
526
[كفن الرجل و المرأة]
526
(وصل في اعتبار هذا
الفصل)
526
[خلق الإنسان من تراب]
526
[المصلي يناجي ربه]
527
(وصل في فضل المشي مع الجنازة)
527
[المشي مع الجنازة كالسعي إلى الصلاة]
527
[الملائكة تمشي مع الجنازة ما لم يصحبها صراخ]
527
وصل الاعتبار فيه المشي أمام الجنازة
527
[اعتبار الماشي خلف الجنازة]
527
[الملائكة أفضل من البشر على الإطلاق]
527
[شرف النفس الناطقة]
527
[شمول الرحمة الإلهية]
527
(وصل في فصل صفة الصلاة على الجنازة)
528
[الاختلاف في عدد التكبير على الجنازة]
528
(وصل الاعتبار في
هذا الفصل)
528
(وصل في فصل رفع الأيدي عند التكبير في الصلاة على الجنائز و التكييف)
528
[رفع الأيدى يؤذن بالافتقار]
528
[التكتيف شافع و الشافع سائل]
528
[الدعاء للميت و الشفاعة عند اللّٰه فيه]
529
(وصل في فصل القراءة في صلاة الجنازة)
529
[الخلاف في صورة القراءة على الجنازة]
529
(وصل الاعتبار في هذا الفصل)
529
[قراءة القرآن بعد التكبيرة الأولى]
529
[الصلاة على النبي بعد التكبيرة الثانية]
529
[الدعاء للميت بعد التكبيرة الثالثة]
529
[الدعاء على الميت مقبول]
530
[أي ثناء أعظم من الرحمن الرحيم]
530
(وصل في فصل التسليم من الصلاة على الجنازة)
530
[اختلاف في عدد التسليم]
530
(الاعتبار)
530
[الميت سعيد بالصلاة عليه]
531
(وصل في فصل تعين الموضع الذي يقوم الإمام فيه المصلي من الجنازة)
531
[اختلاف في مقام الإمام من الجنازة]
531
(وصل الاعتبار في ذلك)
531
[القلب الذي يستقبل الحق]
531
[الإنسان مكلف من رأسه إلى رجليه]
531
[القلب كبضعة و القلب كلطيفة]
531
[الجسم الطبيعي العنصري و اللطيفة الإنسانية]
531
[قيام المصلي عند صدر الجنازة]
532
(وصل في فصل ترتيب الجنائز عند الصلاة)
532
[الخلاف في ترتيب الجنائز]
532
[مذهب ابن عربى في ترتيب الجنائز]
532
[المروي عن بعض الصحابة في ترتيب الجنائز]
532
[المرجح عند ابن عربى في ترتيب الجنائز]
532
(الاعتبار) [النساء أولى بالقبلة]
532
[الرجال أولى بالإمام]
532
[الإمام العارف]
532
[الحق لا يقبل الحد فلا يحتجب عن شيء و لا يحتجب عنه شيء]
532
[الحكم للشرع ليس الحكم لك]
533
(وصل في فصل من فاته التكبير على الجنازة)
533
[الخلاف في الذي يفوته بعض التكبير على الجنازة]
533
[مذهب ابن عربى فيمن فاته بعض التكبير]
533
(الاعتبار)
533
(وصل في فصل الصلاة على القبر لمن فاتته الصلاة على الجنازة)
533
[الخلاف في الصلاة على القبر]
533
[مذهب ابن عربى في الصلاة على القبر]
533
(وصل الاعتبار في هذا الفصل)
533
[الروح المدبر يعود إلى باريه بعد الموت]
533
(فصول من يصلي عليه و من أولى بالتقديم)
533
[الخلاف فيمن يصلى عليه]
533
(وصل اعتبار هذا الفصل)
533
[من لا يتصور منه قول التوحيد أو لم يسمع منه]
533
[التوحيد لا يقاومه شيء]
534
[عذاب المشرك يوم القيامة]
534
(وصل في فصل من قتله الإمام حدا)
534
(اعتبار هذا الفصل)
534
[لو مات من عليه الحد صلى عليه الإمام]
534
[إقامة الحد في الدنيا تكفير عن المحدود في الآخرة]
534
(وصل في فصل من قتل نفسه هل يصلى عليه أم لا يصلى عليه)
534
(وصل اعتبار هذا الفصل)
534
[الموت سبب في لقاء اللّٰه]
534
[الإيمان قوى السلطان في المؤمن]
534
[الأدلة الشرعية تؤخذ من جهات متعددة]
535
[القاتل نفسه يرى أن اللّٰه أرحم به مما هو فيه]
535
[اللّٰه أكرم من أن ينسب إليه إنفاذ الوعيد]
535
(وصل في فصل حكم الشهيد المقتول في المعركة)
535
(الاعتبار)
535
[الدعاء إنما هو للحى و للميت]
535
(وصل في فصل حكم الصلاة على الطفل)
535
(الاعتبار)
535
[لا مانع من الصلاة على الجنين]
535
[الطفل يصلى عليه و لا يرث]
536
[هل صلى النبي على ابنه إبراهيم]
536
(وصل في فصل حكم الأطفال من أهل الحرب إذا ماتوا)
536
[مذهب ابن عربى في أطفال الحرب]
536
(الاعتبار)
536
(وصل في فصل من أولى بالتقديم في الصلاة على الميت)
536
[الخلاف في أولوية الصلاة على الميت]
536
(الاعتبار)
536
[الوالي على الحقيقة هو اللّٰه]
536
(وصل في فصل وقت الصلاة على الجنازة)
536
[الوقت المنهي فيه عن الصلاة على الميت و دفنه]
536
(الاعتبار في هذا الفصل)
536
[الاستواء وقت تسعير النار]
536
[الطلوع و الغروب ساعات يسجد فيهما الكفار]
536
[الدنيا ما هي دار طمأنينة لمخلوق]
537
(وصل في فصل في الصلاة على الجنازة في المسجد)
537
[الخلاف في جواز الصلاة على الميت في المسجد]
537
(وصل الاعتبار في هذا الفصل)
537
[النهى عن دخول الجنائز المسجد]
537
(وصل في فصل في شرط الصلاة على الجنازة)
537
[التيمم لصلاة الجنازة]
537
(وصل في اعتبار هذا الفصل)
537
(وصل في فصل في صلاة الاستخارة)
537
[كان رسول اللّٰه ص يعلم أصحابه الاستخارة]
537
[صلاة الاستخارة في كل حاجة مهمة]
537
[صلاة الاستخارة و أهل اللّٰه]
537
[صيغة دعاء الاستخارة]
537
[شرح دعاء الاستخارة بلسان العارفين]
538
(فصول جوامع فيما يتعلق بالصلاة و بها خاتمة الباب)
539
(وصل في إقامة الصلاة)
539
[نسبة الصلاة إلى الملك و غيره]
539
(وصل) [صلاة الحق و الملائكة]
539
[تميز النبي بالصلاة الجامعة عليه]
539
(وصل)و أما صلاة
الإنسان و الجن
540
(وصل) [صلاة العالم الأعلى و الأسفل و ما بينهما]
540
(وصل) [من أسرار المعرفة بالله و بمراتب ما سواه]
540
[نصب الأسباب و توقف بعضها على بعض]
540
[اعتراف النبي بيد الأنصار عليه]
540
[اللّٰه هو الممتن على عباده بجميع ما هم فيه]
541
(وصل) [من أسرار إقامة الصلاة]
541
[ربط إقامة الصلاة بالزمان و المكان]
541
[رجال لا تلهيهم تجارة و لا بيع عن ذكر اللّٰه]
541
[المؤمن ممدح في القرآن بالتجارة و البيع]
541
[المؤمن الكيس يبيع المباح بالواجب]
541
[الذين لا يلهيهم شيء عن اللّٰه]
542
[إن الصلاة تنهى عن الفحشاء و المنكر]
542
[و لذكر اللّٰه أكبر]
542
[من أمر غيره بالبر و نسى نفسه]
542
[الخشوع لله لا يكون إلا عن تجل إلهى]
542
[البر هو الإحسان و الخير]
542
(وصل)و ذلك أن جميع
الخيرات صدقة على النفوس
543
[أول محتاج للصدقة هي نفس العبد]
543
(وصل) [تأثير الصلاة بالحال]
543
[الصبر على الصلاة مؤثر في الذكر و الشكر]
543
[الفاتحة تجمع بين الذكر و الشكر]
543
[الذكر الوارد في القرآن]
543
[الاستعانة على الذكر و الشكر بالصلاة و الصبر]
544
[من دخل في الصلاة فقد التبس بالحق]
544
[الشك في الصلاة و جبره بسجدتي السهو]
544
(وصل في اختلاف الصلاة)
544
[اختلاف الصلاة باختلاف أحوال المصلي]
544
[اختلاف الصلاة باختلاف المصلى عليه]
544
[فضل إبراهيم على محمد]
545
[آل محمد النبوة الدائمة النبوة المنقطعة]
545
[الذين ليسوا بأنبياء و تغبطهم الأنبياء]
546
(الباب السبعون(باب الزكاة)
في أسرار الزكاة)
546
[الفرق بين الزكاة و القرض]
546
[الزكاة المشروعة و الصدقة]
547
[النفس مجبولة على حب المال و جمعه]
547
[الصدقة تقع بيد الرحمن فيربيها]
547
[في جبلة الإنسان طلب الأرباح في التجارة]
547
[البخل بالصدقة دليل على قلة الايمان]
547
(وصل مؤيد) [زكاة المنافقين]
548
[امتنع رسول اللّٰه عن أن يقبل صدقة ثعلبة بن حاطب]
548
[ما انتقد على فعل عثمان بن عفان]
548
[حكم رسول اللّٰه قد يفارق حكم غيره]
548
[الاجتهاد سائغ و كل مجتهد مأجور]
548
(وصل) [الذين يكنزون الذهب و الفضة]
548
[جزاء مانعى الزكاة]
548
[شرع اللّٰه الزكاة طهارة للأموال]
548
[المال مال اللّٰه و الإنسان مستخلف فيه]
549
[الزكاة من حيث هي صدقة شديدة على النفس]
549
[الزكاة بركة في المال و طهارة للنفس]
549
[الزكاة هي القرض الحسن]
549
[الإحسان أن تعبد اللّٰه كأنك تراه]
549
(وصل إيضاح) [فرض الزكاة في الأموال و الأنفس]
549
[الزكاة النفوس]
550
[النفس من حيث عينها ممكنة لذاتها]
550
[وجود النفس من اللّٰه و لله]
550
[الوجود و الإيجاد و البقاء و الإبقاء]
550
[وجوب الزكاة في النفوس كوجوبها في الأموال]
550
(وصل) [فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى]
550
[نفس عيسى من جهة هي له و من جهة هي لله]
550
[النفس واحدة الذات متعددة النسب و الإضافات]
550
[الاعتبار في الجمع بين الظاهر و الباطن]
550
[أهل الجمود من العلماء وقفوا مع الظاهر فقط]
551
[حظ الزكاة من الأسماء الإلهية]
551
[زكاة النفس إخراج حق اللّٰه منها]
551
[نسبة الممكنات إلى الواجب بالذات]
551
[زكاة النفوس آكد من زكاة الأموال]
551
(وصل في وجوب الزكاة)
551
[زكاة الوجود رد ما هو اللّٰه إلى اللّٰه]
551
(وصل في ذكر من تجب عليه الزكاة)
552
(وصل) [اعتبار ما اتفقوا عليه]
552
[المسلم]
552
[الحرية]
552
[البلوغ]
552
[العقل]
552
[المالك للنصاب]
552
[وصل اعتبار ما اختلفوا فيه]
552
[اليتيم من لا أب له في الحياة و هو غير بالغ]
552
[إضافة الوجود إلى اللّٰه و إلى عين الممكن]
552
[انقسام الموجودات إلى قسمين:قديم و حادث]
552
[إثبات التكليف في عين التوحيد]
552
[اعتبار من فرق بين ما تخرجه الأرض و ما لا تخرجه]
553
[من فرق بين الناض و ما سواه]
553
[أهل الذمة و نصارى تغلب]
553
[لا يجوز أخذ الزكاة من كافر]
553
(وصل) [الاعتبار في زكاة أهل الذمة]
553
[الدليل على التوحيد نفس التوحيد]
553
[سريان التوحيد في الأشياء]
553
(وصل متمم)
553
[الإيمان أصل و العمل فرع]
553
[الزكاة لا تجزى عن أهل الذمة]
553
[زكاة مال العبد]
554
اعتبار ذلك
554
(وصل)و من ذلك المالكون الذين
عليهم الديون
554
[أقوال العلماء في مال الدين]
554
الاعتبار في ذلك
554
(وصل)و من ذلك المال الذي هو في ذمة الغير
554
(اعتبار الباطن في ذلك)
554
[لا مراعاة لما مر على المال من الزمان]
554
[من حج عنه أو عمل عنه عمل ما]
554
(وصل من اعتبار هذا الباب)
555
(وصل)و من هذا الباب اختلافهم في زكاة الثمار
555
اعتبار الباطن في ذلك
555
[الزكاة حق اللّٰه و حق الفقير]
555
[الصبر و الثبات زكاة الجهاد]
555
(وصل)و من هذا الباب على من تجب
زكاة
555
(وصل)الاعتبار في
ذلك
555
[اللّٰه يبذر حب الهدى في أرض النفوس]
555
[اللّٰه هو رب الأرض و هو الزارع و المؤجر و المستأجر]
555
[الحسنة من اللّٰه و السيئة من نفسك]
556
[و السيئة من قبل الحق حسنة]
556
[الحق الواجب على العبد من فعل و ترك]
556
(وصل)و من
هذا الباب أرض الخراج إذا انتقلت إلى المسلمين
556
(وصل)الاعتبار في
ذلك
556
[المسلمون على قسمين عارف و غير عارف]
556
[لا يبعد أن يجتمع في الأرض حقان]
556
(وصل)و أما أرض العشر إذا انتقلت إلى الذمي فزرعها
556
(اعتبار ذلك)
557
[المؤمن له جزاءان يوم القيامة في عمله]
557
[الخير يطلب الجزاء لنفسه]
557
(وصل)إذا أخرج الزكاة فضاعت
557
[أقوال العلماء في ضياع الزكاة بعد إخراجها]
557
[إذا ذهب بعض المال بعد وجوب الزكاة عليه]
557
(وصل الاعتبار في ذلك)
557
[حامل الحكمة إذا جعلها في غير أهلها على الظن]
557
[من سئل علما فكتمه]
557
[العلم عند العالم أمانة]
557
(وصل إذا مات بعد وجوب الزكاة عليه)
558
(وصل)الاعتبار في ذلك
558
[المريض لا يملك من ماله إلا الثلث لا غير]
558
(وصل في خلافهم في المال يباع بعد وجوب الصدقة فيه)
558
(وصل الاعتبار في ذلك)
558
[زكاة عين المال و زكاة ما في ذمة المكلف]
558
[الشيخ المرشد يملك نفوس تلامذته]
558
(وصل) [زكاة المال الموهوب]
558
(وصل في حكم من منع الزكاة)
558
(وصل الاعتبار في ذلك)
559
[مانع الزكاة من نفسه هو ظالم لها]
559
(وصل في ذكر ما تجب فيه الزكاة)
559
(الاعتبار في ذلك)
559
[زكاة الأعضاء الثمانية من الإنسان و زكاة الأصناف الثمانية من المال]
559
(بيان و إيضاح)
559
[الأصل الذي ظهرت عنه الأشياء]
559
[الأعضاء الثمانية من الإنسان المكلفة طاهرة بحكم الأصل]
559
[ارتباط النفس بالحواس و الجوارح]
560
[عذاب النفس]
560
[ارتفاع العذاب في آخر الأمر عن أهل الإيمان]
560
(إفصاح)
560
(وصل في زكاة الحلي)
560
(الاعتبار في ذلك)
560
[شرع اللّٰه للإنسان أن يستعين به في أفعاله]
560
(وصل في زكاة الخيل)
560
(وصل الاعتبار في ذلك)
560
[النفس مركبها البدن]
560
(وصل)
في سائمة الإبل و البقر و الغنم و غير السائمة
561
(اعتبار هذا الوصل)
561
[السائمة مملوكة و غير السائمة مملوكة]
561
[أفعال العبد منسوبة له و منسوبة لله بوجهين مختلفين]
561
[صورة الزكاة في أفعال الإنسان]
561
(وصل في زكاة الحبوب
561
(الاعتبار في كونه نباتا)
561
[القوت الذي به يقوم كل شيء]
561
(وصل في النصاب بالاعتبار)
561
[نصاب الأعضاء المكلفة]
561
[كل حركة لا قصد فيها فلا زكاة عليها]
561
[حد النصاب فيما تجب فيه الزكاة على الأعضاء]
562
(اعتباره)
562
(وصل في ذكر من تجب لهم الصدقة)
562
اعتبارهم
562
(وصل)في تعيين
الأصناف الثمانية
562
[توزيع الزكاة على أصناف مستحقيها لا على أشخاصهم]
562
[تقديم الأصناف الذين تقسم الزكاة عليهم]
562
[حكاية عن بعض أشياخ ابن عربى]
562
(اعتبار الفقير)
562
[الفقير هو الذي يفتقر إلى كل شيء]
562
[المسكين هو من يدبره غيره]
563
[فهم العرب و مرتبة العارفين]
563
[العامل هو المرشد إلى معرفة المعاني]
563
[المؤلفة قلوبهم على حب المحسن]
563
[الجداول التي ترجع إلى عين واحدة]
563
[الذين يطلبون الحرية]
563
[الذين أقرضوا اللّٰه قرضا حسنا]
563
[سبيل اللّٰه هي سبل الخير كلها المقربة إلى اللّٰه]
564
[الجهاد الأصغر و الجهاد الأكبر]
564
[ابن السبيل هو ابن طريق اللّٰه]
564
(وصل متمم) [زكاة حقوق اللّٰه]
564
[أصناف الحقوق الثمانية]
564
[ما تنبته الأرواح و النفوس و الجوارح]
564
[مرابض الغنم و معاطن الإبل]
564
[الجسم الطبيعي و الروح]
564
[البقر في مقابلة النفوس]
564
[زرع العقل و النفس و الجوارح]
565
[وجوب الزكاة في أعمال العقل و النفس و الجوارح]
565
(وصل في اعتبار الأقوات بالأوقات)
565
[العلم و العمل معدنان]
565
(وصل في مقابلة و موازنة الأصناف الذين تجب لهم الزكاة بالأعضاء المكلفة من الإنسان)
565
(وصل في معرفة المقدار كيلا و وزنا و عددا)
565
[ما ينبته التخلق بالأسماء الإلهية في الإنسان]
565
[العدد العيني و العدد المعنوي]
565
[رمزية العدد الأربعين]
565
(وصل في توقيت ما سقى بالنضح و ما لم يسق به)
566
(و اعتباره)
566
(وصل في إخراج الزكاة من غير جنس المزكى)
566
(اعتباره)
566
(وصل في فصل الخليطين في الزكاة)
566
(وصل الاعتبار في ذلك)
566
[معنى الحوض]
566
[معنى الراعي]
566
[معنى الفحل]
566
(وصل فيما لا صدقة فيه من العمل)
566
(وصل)الاعتبار
في ذلك
566
(وصل في فصل إخراج الزكاة من الجنس)
566
(وصل الاعتبار في ذلك)
566
(وصل في ذكر ما لا يؤخذ في الصدقة)
566
(وصل الاعتبار في ذلك)
566
(وصل في فصل زكاة الورق)
567
[الورق هو العمل و الذهب هو العلم]
567
[إكمال الفرائض من النوافل]
567
(وصل في فصل زكاة الركاز)
567
(وصل الاعتبار في ذلك)
567
[زكاة الرئاسة و التقدم على أبناء الجنس]
567
[زكاة جلب المنافع و دفع المضار]
567
(وصل في فصل من رزقه اللّٰه مالا من غير تعمل فيه و لا كسب)
567
وجه اعتبار ذلك
567
(وصل في فصل زكاة المدبر)
568
(وصل في
الاعتبار فيه)
568
(وصل في فصل الصدقة قبل وقتها)
568
(وصل في اعتبار ذلك)
568
[النظر إلى المخطوبة]
568
[البسملة في كل سورة مفتاحها]
568
(وصل في فصل زكاة الفطر)
568
(اعتبار الفطر)
568
[أول فتق الأسماء و الألسنة و معى الصائمين و أهل الجنة]
568
[ما ينبغي للعبد معرفته في صدقة الفطر يوم العيد]
568
[قوت الأشباح و قوت الأرواح]
568
(وصل في فصل وجوبها على الغني و الفقير و الحر و العبد و الذكر و الأنثى و الصغير و الكبير)
568
(اعتباره)
568
[الحرية و العبودية]
568
اعتباره
568
[الذكورة و الأنوثة]
569
اعتباره
569
[الغنى و الفقر]
569
اعتباره
569
[الأمداد الأربعة و الأخلاط الأربعة و الأطوار الأربعة و النسب الأربعة]
569
(وصل في فصل إخراج زكاة الفطر عن كل من يمونه الإنسان)
569
(وصل الاعتبار في ذلك)
569
(وصل في فصل إخراجها عن اليهودي و النصراني)
569
(الاعتبار في ذلك)
569
[النفس إذا أشركت في العمل طلب حظها]
569
[النصراني مشتق من النصرة و اليهودي من الهدى]
569
(وصل في فصل وقت إخراج زكاة الفطر)
569
(الاعتبار في ذلك)
569
(وصل في فصل المتعدي في الصدقة)
569
(الاعتبار في ذلك)
569
(وصل في فصل زكاة العسل)
569
(الاعتبار في ذلك)
570
(وصل في فصل الزكاة على الأحرار لا على العبيد)
570
(الاعتبار
في ذلك)
570
[أصل الظهور الدعوى]
570
(وصل في فصل أين تؤخذ الصدقات)
570
(اعتباره)
570
(وصل في فصل أخذ الإمام شطر مال من لا يؤدي زكاة ماله بعد أخذ الزكاة منه)
570
(اعتباره)
570
[أخذ شطر المال من مانع الزكاة]
570
(وصل في فصل رضي العامل على الصدقة)
570
(وصل الاعتبار في ذلك)
571
(وصل في فصل المسارعة بالصدقة)
571
(وصل الاعتبار في
ذلك)
571
[أصعب الأحوال على قلب المراد المجذوب]
571
[نسبة الناظر و نسبة العامل]
571
(وصل في فصل ما تتضمنه الصدقة من الأثر في النسب الإلهية و غيرها)
571
[الهوية عين الذات و تخلف المتصدق به]
571
[لسان الملائكة لسان خير]
571
[دعاء الملك مجاب]
572
[إنفاقك جعل الحق ينفق عليك]
572
[الصدقة تطفئ غضب الرب]
572
[ما جرى لبعض شيوخ ابن عربى بالمغرب الأقصى]
572
[أسوأ الموتات]
572
[اتقاء النار بالصدقة و بالكلمة الطيبة]
572
(وصل في فصل من أنفق مما يحبه)
572
(وصل في فصل الإعلان بالصدقة)
573
[القلب مسئول عن رعيته]
573
(وصل في فصل شكوى الجوارح إلى اللّٰه النفس و الشيطان مما يلقيان إليهن من السوء)
573
[العامة العمي من أهل الحروف لا يسمعون شكوى الجوارح]
573
[فتح كنوز كسرى]
573
[الأمان من الخوف الأعظم]
574
(وصل في فصل الصدقة على الأقرب فالأقرب و مراعاة الجوار في ذلك)
574
[أقرب أهل الشخص إليه نفسه]
574
[الأقربون إلى اللّٰه أولى بالمعروف]
574
[طاعة أحدية الجمع و طاعة مفردات المجموع]
574
[أعظم الأجر الإنفاق على الأهل]
574
(وصل في فصل صلة أولي الأرحام و أن الرحم شجنة من الرحمن)
575
[الصدقة على ذوى الرحم صدقة و صلة]
575
[الصورة الآدمية خليفة]
575
[كلما بعدت النسبة عظمت المنزلة]
575
(وصل في فصل تصدق الآخذ على المعطي يأخذ منه)
575
[النفس تتصدق على العقل بقبولها منه]
575
[الأجر الذي لا يخرجك عن عبوديتك]
575
(وصل في فصل معرفة من هما أبوا نفس الإنسان)
575
[الجسم الطبيعي و الروح الإلهي]
575
[الولد اليتيم الذي لا أب له]
575
(وصل في فصل المتصدق بالحكمة على من هو أهل لها)
575
[الحكمة لا ينبغي أن يتعدى بها أهلها]
576
(وصل في فصل العلم اللدني و المكتسب)
576
[العلم الموهوب لا ميزان له]
576
[انفاق الرجل على نفسه الذي له به صدقة]
576
[الناصح نفسه من وقى عرضه]
576
[يد اللّٰه المنفقة و يده الآخذة]
576
[كل معروف صدقة]
576
(وصل في الفصل بين العبودية و الحرية)
576
[مقام العبودية أشرف من مقام الحرية في حق الإنسان]
576
[المفاضلة بين الغنى الشاكر و الفقير الصابر]
577
[الصوفية لا يقفون مع الأجور و لكن مع الحقائق]
577
(وصل في فصل فضل من ترك صدقة بعد موته جارية في الناس من مال أو علم)
577
[ما هو من سعى الإنسان هو له عند اللّٰه]
577
[عمل الغير بحكم النيابة]
577
(وصل في فصل ما تعطيه النشأة الآخرة)
577
[بدء الخلق على غير مثال و عوده كذلك]
577
[كون الشخص في أماكن مختلفة في زمان واحد]
577
[كون العارف مع الأسماء الإلهية مع أحدية عينه و عينها]
577
[الدخول في الحين الواحد من جميع أبواب الجنة]
578
(وصل في فصل إعطاء الطيب من الصدقات عن طيب نفس)
578
[أطيب الصدقات ما خرجت على حد العلم]
578
[يد اللّٰه المنفقة و يد الرحمن الآخذة]
578
[صدقتك على زيد هي عين صدقتك على نفسك]
578
[أفضل الصدقات]
578
[الصدقة تكبر في يد الرحمن حسا و معنى]
579
[الصدقة من الاسم الغنى الشديد]
579
[الصدقة و نية القرض الحسن]
579
[معاملة اللّٰه لنا بما شرع لنا]
579
(وصل في فصل إخفاء الصدقة)
579
[أخذ الصدقة من اللّٰه لا منك]
579
[أخفى الأخفاء أن لا تعلم شمالك ما أنفقته يمينك]
579
[خصائص الحق المستظلون بظل العرش]
579
(وصل في فصل من عين له صاحب هذا المال الذي بيده قبل أن يتصدق به عليه)
580
[تكون الصدقة حيث يكون الملك]
580
[النفس قد جبلت على الشح]
580
(وصل في فضل ضروب الملك و التمليك عند أهل اللّٰه)
580
[ملك استحقاق و ملك الأمانة و ملك الوجودي]
580
[أحوال العارفين إزاء ضروب الملك و التمليك]
580
[خروج المكاشف عن ماله]
580
[معاملة النفس على حسب الشرع الحاكم عليها]
581
(وصل في فصل ما ينظره العارف في فضل اللّٰه و عدله و مكر اللّٰه تعالى)
581
[العارفون ينظرون أبدا في أحوال نفوسهم]
581
[اليد العليا خير من اليد السفلى من المكر و الفضل]
581
[أعلى الغني الغني بالله]
581
(وصل في فصل حاجة النفس إلى العلم)
581
[العلم الشرعي و الإلهي و الأخروى]
581
[ينبغي لطالب العلم أن لا يسأل في المسئول إلا اللّٰه]
581
[سؤال السلطان أولى من سؤال غير السلطان]
582
[سؤال الصالحين العارفين أولى من سؤال السلاطين]
582
[أفضل صدقة تصدق اللّٰه بها على المقربين من عباده]
582
(وصل في فصل أخذ العلماء بالله من اللّٰه العلم الموهوب)
582
[العلم الموهوب هو العلم اللدني]
582
[العلم المكتسب]
582
[التكليف ما هو سوى أمر و نهى]
583
[الأكابر لا يسألون أحدا شيئا و لا يردون شيئا]
583
[فتنة العلم أعظم من فتنة المال]
583
(وصل في فصل إيجاب اللّٰه الزكاة في المولدات)
583
[المولدات تولدت عن حركة الفلك و الأركان]
583
[الزكاة كما هي طهارة هي رزء في المال]
583
[الولد شجنة من الوالد كالرحم شجنة من الرحمن]
583
[قلب كل إنسان حيث يكون ماله]
583
[الصبر على فقد المحبوب لا يقدر عليه إلا مؤمن أو عارف]
583
[الزاهد و العارف]
584
[العامي و العارف]
584
[حب العارف من أي نسبة هو]
584
[المعرفة مال العارف و زكاتها التعليم]
584
[أصناف الزكاة الثمانية و حملة العرش الثمانية]
584
(وصل) [لم سمى المال مالا]
584
[الباب الذي نجد اللّٰه عنده]
584
[تصرف العارف و زهد الزاهد]
585
[الصفة الكمالية السليمانية و الحالة المحمدية]
585
[جمع العارف بين العينين و تحقق بالحقيقتين]
585
(وصل في فصل قول المال أنواع العطاء)
585
[أنواع العطاء التي يتصف بها الحق و العبد]
585
[من أي حقيقة ظهر الإيثار في الكون]
585
[الذات و المرتبة و الصورة التي هي الخلافة]
585
[الإيثار إعطاء ما أنت محتاج إليه]
585
[تفسير أنواع العطاء الثمانية]
585
[معرفة الرب عن طريق الشرع]
585
[الكرم و الجود]
586
[السخاء و الإيثار]
586
[الوهب أصل إلهى و الصدقة أصل كونى]
586
[حكم الطبع في أعلى المراتب]
586
[الملائكة تحت حكم الطبيعة]
586
(وصل في فصل الادخار من شح النفس و بخلها)
587
[إعطاء العبودية و إعطاء الربوبية]
587
[الذين يعطون ما بأيديهم كرما إلهيا و تخلقا]
587
[النسب الإلهية لا ينكرها إلا من ليس بمؤمن خالص]
587
[العطاء له نسبة إلى الحق و نسبة إلى الخلق]
587
[الذين ينتظرون مواقيت الحاجة و يدخرون]
587
(وصل في فضل تقسيم الناس في الصدقات المعطي منهم و الآخذ)
588
[الناس أربعة فيما يأخذون و فيما يعطون]
588
[استعظام الصدقة مشروع]
588
[أول مشهد ذاقه ابن عربى في الطريق الصوفي]
588
[الوجوه المختلفة لاستعظام الأشياء عند أهل اللّٰه]
589
[اللّٰه مسمى بكل ما يفتقر إليه مقصود في كل عبادة]
589
[الوجوه المختلفة لاستحقار الأشياء عند أهل اللّٰه]
589
[الإمكان للممكن صفة افتقارية]
589
[ابن عربى شاهد على عصره]
589
[كل شيء محتقر في جنب اللّٰه]
589
(وصل في فصل أحوال الناس في الجهر بالصدقة و الكتمان)
590
[اعتبار الأسرار في الصدقة]
590
[اعتبار الإعلان في الصدقة]
590
[الرياء و الإخلاص عند العامة و الخاصة من أهل اللّٰه]
590
[الكامل من يعطى بالحالتين ليجمع بين الحقيقتين]
590
(وصل في فصل صدقة التطوع)
590
[صدقة التطوع و الإيجاب على النفس]
590
[صدقة التطوع أعلى من صدقة الفرض]
590
[العبد مجبور في اختياره تشبيها بالأصل الذي أوجده]
591
[الحكم للوجوب و الإمكان لا عين له]
591
[سبحان الواحد الموحد بالواحد و أحدية الكثرة]
591
(وصل في استدراك تطهير الزكاة)
591
[الماء و التراب مختلفان في الصورة لا في الأصل]
591
[تقديس العبد هو معرفته بنفسه]
591
(وصل في فصل النصاب)
591
(الاعتبار في هذا)
591
[الموزون هي الأعمال في حضرة المثال]
592
[كميات الموزون و كميات العدد]
592
[أصناف العدد في نصاب الزكاة]
592
(وصل في فصل زكاة الورق)
592
(وصل الاعتبار في ذلك)
592
[تكوين الذهب و معانات السلوك في طريق الكمال]
592
[الإعجاز العلمي في القرآن]
593
(وصل في فصل نصاب الذهب)
593
(الاعتبار في ذلك)
593
[اعتبار القائل نصاب الذهب 20 دينارا]
593
(وصل في فصل الأوقاص و هي ما زاد على النصاب مما يزكى)
593
(وصل في اعتبار هذا)
593
[التبدل و التحول في الصور و اختلاف النسب على الجناب الإلهي]
594
[الرقيق إنسان و له الكمال]
594
[تجلى الحق في حضرة التمثل]
594
[الأحكام تتبع الاعتبارات]
594
[نسبة الفعل إلى اللّٰه أو إلى الإنسان]
594
(وصل في فصل ضم الورق إلى الذهب)
594
(الاعتبار في ذلك)
594
[اعتبار من يرى الضم]
595
(وصل في فصل الشريكين)
595
(الاعتبار في ذلك)
595
[النصاب بالاشتراك غير معتبر]
595
[المال في بيت المال لا زكاة فيه]
595
(وصل في فصل زكاة الإبل)
595
(الاعتبار) [الزكاة مطهرة رب المال من البخل]
595
[الأفعال إذا لم تنسب إلى اللّٰه فقد أبعدت عن اللّٰه]
595
[في كل خمس ذود شاة]
595
[يؤخذ حق اللّٰه من الجارحة]
595
(وصل في صغار الإبل)
595
(الاعتبار)
595
[الإنسان كلما كبر جسمه قصر عمره]
596
(وصل في فصل زكاة الغنم)
596
(الاعتبار في هذا الوصل)
596
[ذبح القربان و فداء بنى الإنسان]
596
(وصل في فصل زكاة البقر)
596
(الاعتبار في ذلك)
596
[الاشتراك بين الإنسان و الحيوان]
596
[البرزخية في الإنسان و في البقر]
596
(وصل في فضل الحبوب و التمر)
597
(الاعتبار في ذلك)
597
(وصل) [زكاة التمر]
597
(و أما اعتبار
التمر في الزكاة)
597
[زكاة المؤمن من نسبة الإيمان]
597
[ما يزكى من الأموال المتفق عليها و المختلف فيها]
597
(وصل في فصل الخرص)
597
(الاعتبار في ذلك)
597
[إذا تعذر العلم حكمنا بغلبة الظن]
597
[الحكم بالعلم و الحكم بغلبة الظن]
597
[معرفة اللّٰه بطريق العقل و بطريق الشرع]
597
[العلم بالله من اللّٰه]
597
(وصل في فصل ما أكل صاحب التمر و الزرع من تمره و زرعه قبل الحصاد و الجداد)
598
(الاعتبار)
598
[الزكاة حق اللّٰه و حق الإنسان]
598
[شرعية المباح و سقوط التكليف فيه]
598
(وصل في فصل وقت الزكاة)
598
[كمال الزمان في الحول و كمال الإنسان في العقل]
598
[وقت زكاة الحبوب و التمر]
598
(وصل في فصل زكاة المعدن)
598
(وصل الاعتبار في هذا)
598
[اعتبار من راعى النصاب دون الحول في زكاة المعدن]
599
[اعتبار من راعى الحول مع النصاب في زكاة المعدن]
599
(وصل في فصل حول ربح المال)
599
(وصل الاعتبار في هذا)
599
[عمل القلوب و عمل الأجسام]
599
[رؤيا ابن عربى للنبي و هو بمكة]
599
(وصل في فصل حول الفوائد)
599
(وصل اعتبار هذا الفصل)
599
(وصل في فصل اعتبار حول نسل الغنم)
599
(وصل الاعتبار في ذلك)
599
[اعتبار من ألحق نسل الغنم بالأمهات في الحكم]
600
(وصل في فصل فوائد الماشية)
600
(وصل في فصل اعتبار حول الديون)
600
(الاعتبار في هذا)
600
[اعتبار من لا يرى الزكاة على الدين ما دام عند المديون]
600
[آية الديون في القرآن هي غاية وصلة اللّٰه بعباده]
600
(وصل في فصل حول العروض عند من أوجب الزكاة فيها)
600
(وصل الاعتبار في هذا)
600
(وصل في فصل تقدم الزكاة قبل الحول)
601
(الاعتبار)
601
[اعتبار من منع تقديم الزكاة قبل الحول]
601
(الباب الحادي و السبعون في أسرار الصوم)
601
[الصوم هو الإمساك و الرفعة]
602
[الصوم في الحقيقة هو ترك لا عمل]
602
[الصوم على الحقيقة لا عبادة و لا عمل]
602
(إيراد حديث نبوي إلهي)
602
[فرح الصائم هو لحوقه بدرجة نفى المماثلة]
602
(بيان ما يتضمنه
هذا الخبر)
602
[الفرق بين نفى المثلية عن اللّٰه و عن الصوم]
602
[نهى الصائم عن الرفث و الصخب و المقاتلة]
603
[خلوف فم الصائم عند اللّٰه]
603
[ابن عربى عند موسى بن محمد القباب بحرم مكة]
603
[الروائح الخبيثة تنفر عنها الأمزجة السليمة]
603
[باب الريان في الجنة الذي منه يدخل الصائمون]
603
[مباحث الصوم و مسائله إجمالا]
604
(وصل في فصل تقسيم الصوم)
604
[أنواع الصوم الواجب]
604
[أنواع الصوم المندوب]
604
(وصل في فصل الصوم الواجب الذي هو شهر رمضان لمن شهده)
604
[مجيء رمضان و فتح أبواب الجنان]
604
[مجيء رمضان و غلق أبواب النيران]
604
[مجيء رمضان و تصفيد الشياطين]
604
[رمضان اسم من أسماء اللّٰه تعالى]
604
[رمضان فيه أنزل القرآن]
605
[رمضان فرض اللّٰه صيامه و ندب إلى قيامه]
605
[تجلى اللّٰه في رمضان ما هو مثل تجليه في غير رمضان]
605
[رمضان يشمل الصوم و الفطر و القيام و الرقدة]
605
[حد اليوم المشروع للصوم]
605
[تحديد الشهر العربي]
605
[حكمة مقدار الشهر العربي]
606
(وصل في فصل إذا غم علينا في رؤية الهلال)
606
(وصل اعتبار هذا)
606
[طلوع هلال المعرفة في أفق قلوب العارفين]
606
(وصل في فصل اعتبار وقت الرؤية)
607
(وصل في الاعتبار فيه)
607
[الاستواء و موقف السواء]
607
[الموقف البكري و الموقف العثماني]
607
(وصل في فصل اختلافهم في حصول العلم بالرؤية بطريق البصر)
607
(وصل في الاعتبار في ذلك)
607
[الشاهدان الكتاب و السنة]
607
[علمنا هذا مقيد بالكتاب و السنة]
607
(وصل في فصل زمان الإمساك)
608
(وصل الاعتبار في هذا)
608
[رمزية الفجر الأبيض و الفجر الأحمر]
608
[الحق الظاهر و الخلق المظاهر]
608
(وصل في فصل ما يمسك عنه الصائم)
608
(وصل
في الاعتبار في هذا)
608
[المشروب تجل وسط]
609
[وجود اللذة بالشفعية]
609
(وصل في فصل ما يدخل الجوف مما ليس بغذاء)
609
(وصل في فصل الاعتبار)
609
[ما يتعين لصاحب التجلي المثالي أن يشهده]
609
(وصل في فصل القبلة للصائم)
609
(اعتبار هذا
الفصل)
609
[اعتبار من كره القبلة للصائم و من أجازها]
609
[اعتبار من كره القبلة للشاب و أجازها للشيخ]
610
(وصل في فصل الحجامة للصائم)
610
(وصل في اعتبار هذا الفصل)
610
[اعتبار من كره الحجامة للصائم]
610
(وصل في فصل القيء و الاستقاء)
610
(وصل في اعتبار هذا الفصل)
610
[اعتبار من ذرعه القيء و من استقاء]
610
[الجسم لا يخلو من حكم اسم إلهى فيه]
610
[حديث من ذرعه القيء و هو صائم]
611
(وصل في فصل النية)
611
(وصل في الاعتبار فيه)
611
(وصل في فصل من هذا الفصل و هو تعيين النية المجزئة في ذلك)
611
(وصل الاعتبار فيه)
611
[الأسماء الإلهية دالة على ذات واحدة و صفات كثيرة]
611
[الأحكام تتبع الأحوال]
611
[الأسماء الإلهية لها التحكيم لا الحكم في الأشياء]
611
(وصل في فصل وقت النية للصوم)
612
(وصل الاعتبار في ذلك)
612
[المعرفة بالله على قسمين:واجبة و غير واجبة]
612
[العلم الضروري مقدم على العلم النظري]
612
(وصل في فصل الطهارة من الجنابة للصائم)
612
(وصل
الاعتبار في هذا)
612
[الحكمة إعطاء كل ذى حق حقه]
612
(وصل في فصل صوم المسافر و المريض شهر رمضان)
612
(الاعتبار)
612
[المرض يضاد الصحة و المطلوب من الصوم الصحة]
613
(وصل في فصل من يقول إن صوم المسافر و المريض يجزيهما في شهر رمضان فهل الفطر لهما أفضل أم الصوم)
613
(الاعتبار)
613
(وصل في فصل هل الفطر الجائز للمسافر هل هو في سفر محدود أو غير محدود)
613
(الاعتبار في ذلك)
613
[الأحدية أو الواحد لا حكم له أو لها في العدد]
613
(وصل في فصل المرض الذي يجوز فيه الفطر)
613
(الاعتبار)
613
[الإنسان لا يخلو عن ميل بالضرورة]
613
[ما يضاف إلى العبد من الأفعال]
614
(وصل في فصل متى يفطر الصائم و متى يمسك)
614
(الاعتبار)
614
(وصل في فصل المسافر يدخل المدينة التي سافر إليها و قد ذهب بعض النهار)
614
(وصل الاعتبار في هذا الفصل)
614
[الصدق المحظور و الكذب المحظور]
614
(وصل في فصل هل يجوز للصائم بعض رمضان أن ينشئ سفرا ثم لا يصوم فيه)
614
(الاعتبار)
614
[من كان تحت تصريف الأحوال كان بحكم الاسم الذي يقضى عليه سلطانه]
615
(وصل في فصل المغمى عليه و الذي به جنون)
615
(الاعتبار)
615
[زمان الحال ما عنده خبر لا بما مضى و لا بما يأتي]
615
[شبه الحال بالماضي هو في الصورة لا في الحقيقة]
615
(وصل في فصل صفة القضاء لمن أفطر في رمضان)
615
(الاعتبار)
615
[الكون كله في قبضة الأسماء الإلهية]
615
(وصل في فصل من أخر قضاء رمضان حتى دخل عليه رمضان آخر)
615
(الاعتبار)
615
[الإنسان مؤاخذ بالغفلات في الطريق الصوفي]
616
[الصوفي يعفو عمن أساء إليه بل و يحسن إليه]
616
(وصل في فصل من مات و عليه صوم)
616
(الاعتبار)
616
[ابن عربى و شيخه أبو يعقوب الكومى]
616
[لا يقوم أحد عن أحد في العمل و لكن يطلبه له بهمته و دعائه]
616
[الشيخ لا ينسى أهل زمانه فكيف مريده المختص بخدمته]
616
[ابن عربى و شفاعته يوم القيامة فيمن أدركه بصره]
616
[ابن عربى مع شيخه أبى إسحاق بن طريف بالجزيرة الخضراء]
617
[اعتبار من فرق بين النذر و الصوم المفروض]
617
(وصل في فصل المرضع و الحامل إذا أفطرتا ما ذا عليهما)
617
(الاعتبار)
617
[صاحب الحال ليس في حق من حقوق اللّٰه]
617
(وصل في فصل الشيخ و العجوز)
617
(الاعتبار)
617
(وصل في فصل من جامع متعمدا في رمضان)
618
(الاعتبار)
618
[العبد المقيد]
618
[اللّٰه في ذاته نور و في عبده نورانى]
618
[شيئية الثبوت و أخذ العهد]
618
[الإطعام في الكفارة و التخلق بالاسم الإلهي المحيي]
618
[صوم شهرين و سير النفس في المنازل الإلهية]
618
[من الصوم أتى على]
618
[ما بين لابتيها أفقر منى]
618
[حكمة اللّٰه في إجراء الحقائق على السنة عباده]
619
(وصل في فصل من أكل أو شرب متعمدا)
619
(الاعتبار)
619
[اعتبار من قال بالقضاء و من قال بالكفارة]
619
(وصل في فصل من جامع ناسيا لصومه)
619
(الاعتبار)
619
[اعتبار القول:بالقضاء دون الكفارة]
619
[اعتبار القول بالقضاء و الكفارة معا]
619
(وصل في فصل هل الكفارة مرتبة كما هي في المظاهر أو على التخيير)
619
[المقصود بالحدود إنما هو الزجر عند بعضهم]
619
[الذي ينبغي أن يقدم إنما هو رفع الحرج]
620
[كون الحدود وضعت للزجر ما فيه نص من اللّٰه و رسوله]
620
[سبب وضع الحدود و إسقاطها و تخفيفها و تشديدها]
620
(الاعتبار)
620
(وصل في فصل الكفارة على المرأة إذا طاوعت زوجها فيما أراد منها من الجماع)
620
(الاعتبار)
620
(وصل في فصل تكرر الكفارة لتكرر الإفطار)
620
(الاعتبار)
621
[الروح الواحد يدبر سائر أعضاء البدن]
621
[ما يلزم الروح الواحد من تكرار الفعل بتعدد الأجسام]
621
(وصل في فصل هل يجب عليه الإطعام إذا أيسر و كان معسرا في وقت الوجوب)
621
(الاعتبار)
621
(وصل في فصل من فعل في صومه ما هو مختلف فيه كالحجامة و الاستقاء و بلع الحصى و المسافر يفطر
أول يوم يخرج عند من يرى أنه ليس له أن يفطر)
621
(الاعتبار)
621
[تعلق الحكم الشرعي بصاحب الكشف و الاستطلاع الغيبى]
621
[حوار اللّٰه مع إبليس]
622
[عباد اللّٰه الذين أطلعهم على ما قدر عليهم من المعاصي]
622
[عباد اللّٰه الذين لا يأتون إلا ما أبيح لهم]
622
[أحكام الشرع مرتبة على الأحوال]
622
(وصل في فصل من أفطر متعمدا في قضاء رمضان)
622
(الاعتبار)
622
[الذي مشهده غير الاسم الإلهي الذي يخص شهره]
622
[الأسماء الإلهية التي للشهور القمرية]
622
(وصل في فصل الصوم المندوب إليه)
623
(وصل في فصل الصوم في سبيل اللّٰه)
623
[صوم العبيد]
623
[عند ما يقام العبد في مقام التشبه الإلهي]
623
[اللّٰه هو الاسم الجامع لجميع حقائق الأسماء]
623
[مدرجة التحقيق في النظر في كلام اللّٰه و المترجمين عنه]
623
(وصل في فصل تخيير الحامل و المرضع في صوم رمضان مع الطاقة عليه بين الصوم و الإفطار)
623
[الحق إذا خير العبد فقد حيره]
623
[الأجر في الكفارات المخير فيها مضاعف]
624
(وصل في فصل تبييت الصيام في المفروض و المندوب إليه)
624
[يتفاضل الصائمون في الأجر بحسب التبيت]
624
[الحق على التحقيق غيب في شهود و شهود في غيب]
624
[في الصوم يتقرب العبد إلى مولاه بصفته]
624
[الجزاء من اللّٰه للصائم من غير واسطة]
624
(وصل في فصل في وقت فطر الصائم)
624
[بالغروب يتولى الصائم الاسم الفاطر]
624
[إتيان الليل هو ظهور سلطان الغيب لا ظهور ما في الغيب]
625
[علوم الأنوار و علوم الأسرار]
625
[الأولى بالصائم تعجيل الفطر عند الغروب]
625
[المقام المحمدي و المقام اليوسفى]
625
[الصلاة حق اللّٰه و الفطر حق النفس]
625
[رسول اللّٰه هو الأسوة الحسنة]
625
(وصل في فصل صيام سر الشهر)
626
[صيام سر الشهر و مقام الأخفياء الأبرياء من الأولياء]
626
[صوم السر و صوم العلن]
626
[الظهور الإلهي في صورة كمال الأعطية بالخلعة الإلهية]
626
[فعل الحق مع عامة عباده]
626
[أهل الميت و أهل الغائب]
626
[صيام سر الشهر و مقام جمعية الهمة على اللّٰه]
626
[صيام سرر شعبان آكد من صيام غيره]
627
[معرفة منزلة القمر و الشمس في ضرب المثل]
627
(وصل في فصل في حكمة صوم أهل كل بلد برؤيتهم)
627
[إن اللّٰه ما كلف أحدا بحال أحد]
627
[عند ما يطلع هلال المعرفة في القلب من الاسم الإلهي رمضان]
627
[ما خاطبك الحق إلا منك و بك]
627
[كل نفس مطلوبة من الحق في نفسها]
628
[كل جارحة في الإنسان مخاطبة بصوم يخصها]
628
[الصيام هو الإمساك عن كل ما يحرم فعله أو تركه]
628
[الصوم لا مثل له فهو لمن لا مثل له]
628
[الشهر إما تسعة و عشرون يوما و إما ثلاثون]
628
[فمن كان منكم مريضا أو على سفر]
628
[من يطيق الصيام فهو مخير بينه و بين فدية الإطعام]
628
[شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن]
629
[فمن شهد منكم الشهر فليصمه]
629
[و لتكملوا العدة و لتكبروا اللّٰه على ما هداكم]
629
[و إذا سألك عبادي عني]
629
[حقيقة الإيمان]
630
[أحل لكم ليلة الصيام]
630
[علم اللّٰه أنكم كنتم تختانون أنفسكم]
630
[ثم أتموا الصيام إلى الليل]
630
(وصل في فصل السحور)
631
[أحاديث السحور]
631
[علمنا هذا مقيد بالكتاب و السنة]
631
[السحور مشتق من السحر و هو اختلاط الضوء و الظلمة]
631
[الشبهة لها وجه إلى الحق و وجه إلى الباطل]
631
[أكلة السحور بركة من اللّٰه]
632
[الفصل بين منزلة أهل الكتاب و منزلتنا في الصيام]
632
[هلموا إلى الغذاء المبارك]
632
[الحكم للاسم الإلهي الحاكم في الوقت على العبد]
632
[المقابلة بين الأسماء الإلهية في حال وقوع الخطيئة من العبد]
632
[و جاء«الحكم-العدل» بفصل الخطاب]
632
(وصل في فصل صيام يوم الشك)
633
(الاعتبار)
633
[أصل الأصول الكشفى و الشرعي:وجود رب في عين عبد]
633
(وصل في فصل حكم الإفطار في التطوع)
633
(الاعتبار)
634
(وصل في فصل المتطوع يفطر ناسيا)
634
(الاعتبار)
634
(وصل في فصل صوم يوم عاشوراء)
634
(الاعتبار)
634
(وصل في فضل صوم يوم عاشوراء)
634
[الصيام يوم عاشوراء كفارة عن السنة التي قبله]
634
[الإمام إذا صلى بمن هو أفضل منه]
634
[لفظ الترجي أولى بالمخلوق أدبا مع اللّٰه]
634
(وصل في فصل من صامه من غير تبييت)
634
[حكمه حكم من لم يبيت صوم يوم الشك من رمضان]
634
[في يوم عاشوراء سر يرفع اللّٰه فضله على عباده]
635
[أمرنا بمخالفة أهل الكتاب فيما لم يأذن اللّٰه به]
635
[نحن أولى بموسى منكم]
635
[إن اللّٰه عصمنا من مخالفة الأنبياء و أسقط عنا بعض شرائعهم]
635
[يوم عاشوراء هو العاشر من المحرم]
635
[الحكمة في يوم صوم قبل عاشوراء و يوم بعده]
635
(وصل في فضل صوم يوم عرفة)
636
[صوم يوم عرفة كفارة للسنة قبله و السنة بعده]
636
[المعرفة و العلم]
636
[العلم إنما هو موضوع للأحدية مثل المعرفة]
636
[الأحدية أشرف صفة للواحد]
636
[ترجيح صوم يوم عرفة في غير عرفة]
636
[اختلاف علماء الرسوم في صوم يوم عرفة في عرفة]
637
[حديث النهى عن صيام يوم عرفة في عرفة]
637
(وصل في فصل صيام الستة من شوال)
637
[حديث صيام الأيام الستة من شوال]
637
[الوصال في الأيام الستة من شوال]
637
[نهى الشارع عن الوصال رحمة بالأمة]
638
[حكمة الوصال]
638
[حذف الهاء في عدد المذكر]
638
[الاعتباران في صوم الأيام الستة من شوال]
638
[أحمد السيتى بن هارون الرشيد]
638
[علم الحكمة في الأشياء و أهل اللّٰه]
639
(وصل في فصل غرر الشهر و هي الثلاثة الأيام في أوله)
639
[كل شهر هو ضيف يرد على الإنسان من جانب الرحمن]
639
[الحكمة في صيام غرر كل شهر]
639
[الإنسان أكمل نشأة و الملك أكمل منزلة]
639
[ممسوك الدار]
640
[صيام غرر الشهر و زكاة العشر]
640
[صوم العامة و صوم الخاصة]
641
[الإنسان لا يزال مهموما منهوما في الحال الاستقبال]
641
[حشر الأجسام و الجنات المعنوية و الحسية]
641
[و جنى الجنتين للعارفين دان]
641
(وصل في فصل من جعل الثلاثة الأيام من كل شهر صوم أيام الثلاثة البيض)
641
[الأيام البيض أو ظهور الشمس لأعيننا في القمر]
641
[ظهور الشمس في مرآة القمر ظهور حق في خلق]
642
[النبي سراج منير في دعائه إلى اللّٰه عباده]
642
[أمر الشارع بتنزيه الزمان من حيث هو الدهر]
642
[صيام الأيام البيض صيام الدهر]
642
[صوم الأيام الغرر و صوم الأيام البيض]
642
[العلم الغريب و الرؤيا الشيطانية]
642
[علم أسرار العبادات و الأخرويات و علم الأحكام و الدنويات]
643
(وصل في فصل صيام الإثنين و الخميس)
643
[يوما الأسبوع اللذان تعرض فيهما الأعمال]
643
[أيام الأسبوع الخمسة العددية]
643
[يوم الإثنين لآدم و يوم الخميس لموسى]
643
[جمعية محمد بآدم علما و بموسى رحمة و رفقا]
644
[فساد العلامة إنما هو طرو الشبهة عليها في النظر العقلي]
644
[علم الأسماء و علم الاثنتى عشرة عينا]
644
[الاعتصام بصومى الإثنين و الخميس]
644
[نسبة الخمسة الخنس ليوم الخميس]
645
(وصل في فصل صيام يوم الجمعة)
645
[يوم الجمعة فيه خلق آدم و به ظهر تمام الخلق و غايته]
645
[يوم الجمعة مخصوص بالساعة التي ليست لغيره من الأيام]
645
[الإنسان كامل بربه و يوم الجمعة كامل بالإنسان]
645
[نحن بحمد اللّٰه يوم الجمعة و رسول اللّٰه عين الساعة التي فيها]
646
(وصل في فصل صيام يوم السبت)
646
[يوم السبت هو يوم الأبد]
646
[الحكمة تعطى في يوم السبت]
646
[الصوم الذي هو مقابلة لضد]
646
(وصل في فصل صوم يوم الأحد)
647
[اختلاف قصد العارفين في صوم يوم الأحد]
647
[النفس الطبيعة و الروح المدبر للجسم و سر صوم يوم الأحد]
647
(وصل في فصل إن التجلي المثالي الرمضاني و غيره إذا كان فهو لوقته)
647
[الحكم للوقت و الصوفي ابن وقته]
647
(وصل في فصل الشهادة في رؤيته)
648
[في هلال الفطر شاهدان ظاهران و في الصوم شاهدان ظاهر و باطن]
648
[الأخبار الواردة في رؤية هلالى الصوم و الفطر]
648
(وصل في فصل الصائم ينقضي أكثر نهاره في رؤية نفسه دون ربه)
648
[من راعى اللّٰه في عمله كان هو لا غيره جزاءه]
648
[حديث خراش بن عبد اللّٰه في فساد الصوم]
648
(وصل في فصل حكم صوم السادس عشر من شهر شعبان)
649
[الأيام الستة التي يحرم صومها]
649
[الاعتبار في تحريم صوم السادس عشر من شعبان]
649
[حديث النهى عن الصوم السادس عشر من شعبان]
649
[كراهية الصوم بعد منتصف شعبان]
649
(وصل في فصل صيام أيام التشريق)
649
[اعتبار الصوم و اعتبار الفطر في أيام التشريق]
650
[ذكر الآباء و ذكر اللّٰه في أيام التشريق]
650
[ذكر اللّٰه في كل عبادة أكبر أفعال العبادة]
650
[لا يكلم اللّٰه خلقه إلا من وراء حجاب]
650
[الذين هم فوق ما يقولون و الذين هم تحت ما يقولون]
650
(وصل في فصل صيام يوم الفطر و الأضحى)
651
[سبب منع الصوم في يومي الفطر و النحر]
651
(وصل في فصل من دعي إلى طعام و هو صائم)
651
[الذين هم في مقام السلوك]
651
[الذين صحت لهم الخلافة على نفوسهم]
651
[الكامل له التخيير في المشيئة أبدا]
651
[حق النفس و حق الغير]
652
(وصل في فصل صيام الدهر)
652
(وصل في فصل صيام داود و مريم و عيسى عليهم السلام)
652
[الصوم الذي هو أعظم مجاهدة على النفس]
652
[من غلبت عليه نفسه فقد غلبت عليه ألوهيته]
652
[عيسى بن مريم و كان ظاهرا في العالم باسم الدهر و باسم القيوم]
652
(وصل في فصل صوم المرأة التطوع و زوجها حاضر)
653
[المرأة هي النفس المؤمنة و بعلها هو إيمانها بالشرع]
653
(وصل في فصل صوم المسافر)
653
[ليس من البر أن تصوموا في السفر]
653
(وصل في فصل في عدد أيام الوجوب في الصوم)
653
[المناسبة بين الصوم و بين هذه الأفعال التي أوجبته]
653
(وصل في فصل السواك للصائم)
653
[السواك مطهرة للفم مرضاة للرب]
653
[لخلوف فم الصائم أطيب عند اللّٰه من ريح المسك]
653
[الخلوف ليس للإنسان و إنما هو أمر تقتضيه الطبيعة]
654
(اعتبار آخر في المقابلة)
654
[جمال كل شيء بما يناسبه و يقتضيه]
654
[الإشارة و التحقيق و الجمع بين الظاهر و الباطن]
654
(وصل في فصل من فطر صائما)
655
[الفطر من تمام الصوم]
655
[من تلبس بجزء من الشيء المتناسب الأجزاء حصل له خيره]
655
[الذين يغبطهم الأنبياء و ليسوا بأنبياء]
655
[من فطر صائما فقد اتصف بصفة إلهية]
655
(وصل في فصل صوم الضيف)
655
[الصوفية ضيوف اللّٰه لا يتصرفون إلا عن أمره]
655
(حكاية)
655
(وصل في فصل استيعاب الأيام السبعة بالصيام)
656
[العبد الصالح يتجمل بكل يوم عند ربه]
656
[أيام الشهور و ساعات اليوم في منازل الفلك الأقصى]
656
[شهور الكواكب الثابتة في فلك البروج]
656
[اللّٰه هو الخير المحض الذي لا شرفيه و الوجود الذي لا عدم يقابله]
656
(وصل في فصل قيام رمضان)
656
[الاسم الإلهي الحاكم في شهر رمضان]
656
[قيام رمضان عبارة عن الصلاة في ليله]
656
[مزاحمة الرحمن و مزاحمة الأكوان]
657
[الاسم الفاطر أقوى حكما في ليل شهر رمضان]
657
[وصل مناجاة الحق في الزمان الخاص بالحال الإلهي الخاص]
657
[نزول الحق للتعليم و التعريف و هو علم الخبرة]
657
[أعطية الاسم الظاهر و أعطية الاسم الباطن]
657
[ابن عربى مأمور بالنصيحة]
658
[القائم و النائم]
658
[وصل في فصل ليلة القدر]
658
[اختلاف الناس في ليلة القدر]
658
[الناس منهم عبيد و منهم أجراء]
658
[ليلة القدر خير من ألف شهر]
658
[الشهر بالاعتبار الحقيقي هو العبد الكامل المفرد]
658
[الليلتان و الوجهان من الشهر المحقق]
658
[الليلة التي يفرق فيها كل أمر حكيم و ينزل]
659
[ليلة القدر دائرة منتقلة في كل الشهور]
659
[علامة ليلة القدر محو الأنوار كلها بنورها]
659
[و ترى الشمس صبيحة ليلة القدر كأنها طاس ليس لها شعاع]
659
(وصل في فصل التماسها مخافة الفوت)
660
[السحور فلاح و الفلاح بقاء]
660
[قيومية الرب و قيومية العبد]
660
[ليلة القدر في الأوتار من الليالي و قد تكون في الأشفاع]
660
[ليلة القدر في العشر الأوسط و العشر الآخر]
660
(وصل في فصل في التماسها في الجماعة بالقيام في شهر رمضان)
661
[الجماعة في ليلة القدر أحق من غيرها لأنها ليلة جمع]
661
[الباعث على التماس ليلة القدر]
661
(وصل في فصل إلحاقها من قامها برسول اللّٰه صلى اللّٰه عليه و سلم في المغفرة)
661
[من قام ليلة القدر فوافقها ستر عنه خطاب التحريم]
661
(وصل في فصل الاعتكاف)
661
[الاعتكاف لغة و شرعا و اعتبارا]
661
[العمل الذي يخص الاعتكاف]
661
[الإقامة مع اللّٰه بالله و الإقامة بنفسك له]
661
(وصل في فصل المكان الذي يعتكف فيه)
662
[المساجد بيوت اللّٰه مضافة إليه]
662
[مباشرة المرأة هو رجوع العقل من حال العقل إلى مشاهدة النفس]
662
[سريان الحق في جميع الموجودات]
662
(وصل في فصل قضاء الاعتكاف)
662
[الإقامة على الدوام مع اللّٰه هو طريق أهل اللّٰه]
662
[رؤية اللّٰه مع كل شيء و بعد كل شيء]
662
(وصل في فصل تعيين الوقت الذي يدخل فيه الذي يريد الاعتكاف إلى المكان الذي يقيم فيه)
662
[الاعتكاف العام المطلق و الاعتكاف الخاص المقيد]
662
[الأمر الإلهي دورى فلا يتناهى في الأشياء]
662
[الدخول في الاعتكاف وقت ظهور علامة التجلي الأعظم]
663
[النفوس الإنسانية متولدة عن الأجسام العنصرية]
663
[وقت دخول المعتكف مكان اعتكافه]
663
(وصل في فصل إقامة المعتكف مع اللّٰه ما هي)
663
[لا يقام مع اللّٰه إلا بالقلب]
663
[الحكم للأغلب]
663
(وصل في فصل ما يكون عليه المعتكف في نهاره)
663
(اعتباره)
663
[الخلفاء يظهرون في العالم بصورة من استخلفهم]
664
[من هو عين الأكوان و الأعيان]
664
(وصل في فصل زيارة المعتكف في معتكفه المقيم مع اللّٰه من حيث اسم ما تطلبه أسماء أخر إلهية في أعيان أكوان
ليظهر سلطانها فيها منازعة للاسم الذي هو مقيم معه)
664
[كل حركة للإنسان عن ورود اسم إلهى عليه]
664
(وصل في فصل اعتكاف المستحاضة في المسجد)
664
[الحكمة تعطى وضع الشيء في موضعه]
664
[ما ثم شيء مطلق في عالم الإمكان]
665
(الباب الثاني و السبعون في الحج و أسراره)
665
[البيت مثال للعرش و الطائفون به كالملائكة الحافين حول العرش]
665
[أهل اللّٰه نائبون عن اللّٰه في الثناء على اللّٰه]
665
[قلب ولى اللّٰه بيت كريم و حرم عظيم]
666
[أركان البيت و خواطر القلب]
666
[الركن الرابع للبيت و الخاطر الرابع للقلب]
666
[للأولياء الحفظ الإلهي و للأنبياء العصمة]
666
[مقادير ارتفاع البيت و منازل القلب]
666
[الكنز المودع في الكعبة]
666
[في القلب العارف كنز العلم بالله]
667
[حملة البيت و حملة القلب]
667
[بيت اللّٰه قلب عبده المؤمن]
667
[الأسماء الإلهية تحج بيت القلب الذي وسع الحق]
667
[الزور العام في الآخرة بمنزلة الحج في الدنيا]
668
[ما يختص من الأفعال الظاهرة المشروعة]
668
(وصل في فصل وجوب الحج)
668
[الأحكام يتوقف قبول فعلها على وجود الإسلام]
668
[القائم مقام البيت و القائم مقام خادم البيت]
668
[اطلبونى في قلوب العارفين بى]
668
(وصل في فصل شروط صحة الحج)
668
[هل الدعوة من اللّٰه تقع على ذات العبد أو على صفته]
668
[لا يتصور أن يدعو أحد اللّٰه من حيث حقيقة هذا الاسم]
669
[الذات من الجانبين لا يصح أن تكون مطلوبة]
669
[ما في الكون إلا مسلم]
669
[حكم حج الطفل]
669
(وصل في فصل حج الطفل)
670
[الإسلام و الإيمان في حق الصبى و الرضيع]
670
[الرضيع أتم إيمانا من الكبير بلا شك]
670
(وصل في فصل الاستطاعة)
670
[الراحلة عين هذا الجسم لأنه مركب الروح]
671
[الزاد هو السبب الذي بوجوده يكون التغذي]
671
[أثر الأسباب أقوى من التجرد عنها]
671
(وصل في الاستطاعة بالنيابة مع العجز عن المباشرة)
671
[نيابة العبد عن اللّٰه و نيابة اللّٰه عن العبد]
671
[هل تصح النيابة من جهة الحقيقة]
671
(وصل في فصل صفة النائب في الحج)
672
[الإيثار في هذا الطريق]
672
[الساعي في حق نفسه و الساعي في حق الغير]
672
(وصل في الرجل يؤاجر نفسه في الحج)
672
[العمل و العوض]
672
[باعث الحق و باعث الطبع]
672
(وصل في فصل حج العبد)
673
[ابن حنبل في حال سجنه أيام المحنة]
673
[من استرقه الكون]
673
[العبد المخلص لله]
673
(وصل في فصل هذه العبادة هل هي على الفور أو على التراخي و التوسعة)
673
[الأسماء الإلهية و حكمها في العالم]
673
(وصل في فصل وجوب الحج على المرأة و هل من شرط وجوبه أن يسافر معها زوج أو ذو محرم أم لا)
673
[النظر في معرفة اللّٰه من طريق الشهود]
673
[مثل الذي أعطى المعرفة الأولى و الذي أعطى المعرفة الثانية]
673
(وصل في فصل وجوب العمرة)
674
[الحق بعد معرفته يناجي في بيته]
674
(وصل في فصل في المواقيت المكانية للإحرام)
674
[الاعتبار في عدد المواقيت]
674
[الصلاة نور و الحج عبودية فارتبطا]
674
(وصل في فصل حكم هذه المواقيت)
674
[سبب العقيقة التي كل إنسان مرهون بها]
675
(حكاية شهدناها)
675
[إن اللّٰه اشترى من المؤمنين أنفسهم و أموالهم]
675
[ميزان العموم و ميزان الخصوص و ميزان الاجتهاد]
675
[الأفضل التقييد في الدين]
675
(وصل في فصل حكم من مر على ميقات و أمامه ميقات آخر و هو يريد الحج أو العمرة)
675
[لا حكم للأسماء الإلهية في الأشياء إلا باستعداداتها]
676
[كل لحظة إلهية متأخرة تتضمن ما تقدمها و فيها خصوصيتها]
676
[المعاني توجب أحكامها لمن قامت به]
676
(وصل في فصل الآفاقي يمر على الميقات يريد مكة و لا يريد الحج و لا العمرة)
676
[رجال اللّٰه المسيرون و رجال اللّٰه السائرون]
676
(وصل في فصل ميقات الزمان)
677
[الزمان الذي فوق الطبيعة و الزمان الذي تحت الطبيعة]
677
[الدهر الزمانى مظهر للاسم الإلهي الدهر]
677
(وصل في فصل الإحرام)
677
[الحج في مراسمه و في حقائقه]
677
[أهل اللّٰه ما منهم إلا من له مقام معلوم]
678
[ما يمنع المحرم أن يلبسه]
678
[أفعال الحج أكثرها تعبدات لا تعلل]
678
[وصل حال المرأة يخالف حال الرجل في أكثر أحكام الحج]
679
[محبة الرجل للمرأة و محبة المرأة للرجل]
679
[الغالب فضل عقل الرجل على عقل المرأة]
679
[خلق الرجل و خلق المرأة]
679
[خلق البنون من امتزاج الأبوين لا من واحد منهما]
679
[خلق عيسى و آدم و حواء]
679
[ما في العالم إلا مستقيم عند العلماء بالله]
679
(وصل في فصل اختلاف العلماء في المحرم إذا لم يجد غير السراويل هل له لباسها)
680
[صفات المعاني ليست بأعيان زائدة على الذات]
680
[المحرم تلبس بصفة حسية هي للحق معنوية]
680
[لبس السراويل هو ستر العورة التي هي محل السر الإلهي]
680
(وصل في فصل لباس المحرم الخفين)
680
[مراعاة التنزيه و مراعاة ظهور ما أظهره الحق]
680
(وصل في فصل من لبسهما مقطوعتين مع وجود النعلين)
681
[معرفة اللّٰه بطريق الخبر أعلى من معرفته بطريق النظر]
681
[كل ما سكت عنه الشرع فهو عافية]
681
[العارف بحسب ما يقام فيه و ما يكون مشهده]
681
[درجات التنزيه في العقل]
681
(وصل في فصل اختلاف الناس في لباس المحرم المعصفر بعد اتفاقهم على أنه لا يلبس المصبوغ بالورس و لا الزعفران)
681
[الطيب للمحرم غير جائز]
681
[العصفر حكمه حكم الطيب]
682
[خلو العبد عن نفسه أو عن ربه في هذه العبادة]
682
(وصل في فصل اختلافهم في جواز الطيب للمحرم عند الإحرام و قبل أن يحرم لما يبقى عليه من أثره بعد الإحرام)
682
[الطيب هو الثناء على العبد بالنعوت الإلهية]
682
[ما ثم خلق إلا و قد اتصف اللّٰه به من أوصاف العباد]
682
[الأول من كل شيء قوى لا يغلب و صادق لا يكذب]
682
(وصل في فصل مجامعة النساء)
682
[الإنسان مصرفا تحت حكم الأسماء الإلهية]
683
[الإنسان واحد في نفسه ذو آلات متعددة]
683
[ترجمان الحق هو صاحب الزمان و حاكم الوقت]
683
[حكم النفس الطبيعية على عقل إلهى رجع إليها]
683
[الحضيض يقابل أوجه]
684
(وصل في فصل غسل المحرم بعد إحرامه)
684
[الرأس محل القوى الإنسانية و مجمع القوى الروحانية]
684
[إذا أراد الحق أن يمنحك نزل إليك ما أنت تصعد إليه]
684
[الطهارة و النظافة مقصود الشارع]
684
[التنزيه الأقوى في الجناب الإلهى]
685
(وصل في فصل غسل المحرم رأسه بالخطمي)
685
[كل سبب موجب للنظافة ينبغي استعماله]
685
[من حقيقة الصورة التي خلق عليها الإنسان العزة]
685
[ما حرمت الأشياء على الإنسان بل هو حرام عليها]
685
[الإنسان عبد عينا و رتبة سيد عينا لا رتبة]
685
(وصل في فصل دخول المحرم الحمام)
686
[الحمام ينعم البدن و يزيل الدرن و يذكر الآخرة]
686
(وصل في فصل تحريم صيد البر على المحرم)
686
[صيد الزاهد و صيد العارف]
686
[حبالات الحق لصيد النفوس الشاردة]
686
[من صحبك لغرض انقضت صحبته بانقضائه]
686
[الماء عنصر الحياة الذي خلق اللّٰه منه كل شيء حى]
686
(وصل في فصل صيد البر إذا صاده الحلال هل يأكل منه المحرم أم لا)
687
[الحلال لا تحجير عليه في تصرفه]
687
[القول الثالث أقرب الأقوال إلى الصحة]
687
(وصل في فصل المحرم المضطر هل يأكل الميتة أو الصيد)
687
[جميع حركات الكون من جهة الحقيقة اضطرارية]
687
[المختار مجبور في اختياره]
687
(وصل في فصل نكاح المحرم)
688
[الإحرام عقد و النكاح عقد]
688
[الراتع حول الحمى]
688
[نحن مطلوبون بمعرفة الوحدة و إثبات الواحد]
688
[التجلي في الأحدية لا يصح]
688
[جواب الجنيد عن المعرفة و العارف]
688
(وصل في فصل المحرمين و هم ثلاثة)
688
[حديث حجة الوداع]
688
[اعتبار القران و الإفراد من الوجهة الروحية]
689
(وصل في فصل المتمتع)
690
[أشهر الحج حضرة إلهية]
690
[صفات التنزيه و صفات التشبيه]
691
[الإنسان ظلوم جهول]
691
(وصل في فصل الفسخ)
691
[الهدية من القادم للذي قدم عليه]
691
[العين واحدة و إن اختلفت النسب]
692
(تفريع في التمتع)
692
[أسماء الحق منها ما يعطى الاشتراك و منها لا]
692
[شروط التمتع الخمسة]
692
[الجمع في سفر واحد]
692
[كمال الزمان بظهور الأبد]
692
[قصد الإنسان من ربه من حيث ما يقتضيه حق اللّٰه]
692
[الخروج من حكم اسم إلهى مقابل لاسم إلهى لا يجتمعان]
692
[العبد موطنه العبودية]
692
(وصل في فصل في القران)
692
[القدرة المقارنة للفعل و أثرها في المقدور]
693
[الاقتضاءات الذاتية ليست أفعالا بل أحكاما]
693
[نسبة الأفعال إلى اللّٰه مع أحدية الذات و اختلاف الحكم]
693
(وصل في فصل الغسل للإحرام)
693
[الطهارة الباطنة واجبة في كل عبادة]
693
[الاستعداد عين المظهر و أثر في الظاهر]
694
[إنما يحرم على المحرم أفعال مخصوصة لا جميع الأفعال]
694
(وصل في فصل النية للإحرام)
694
[القصد بالمنع عين بقائك على ما أنت عليه]
694
[القصد أبدا لا يكون متعلقه إلا معدوما]
694
[ما ثم وجود إلا اللّٰه خاصة]
694
[كل موجود سوى اللّٰه هو نسبة لا عين]
694
[التكليفات كلها أحكام]
694
(وصل في فصل هل تجزئ النية عن التلبية)
694
[القصد إلى اللّٰه بالحج قصد خاص لاسم خاص]
695
[ظهور حكم السيادة في عبادة الحج]
695
[فليكن قصدك إلى البيت بربك لا بنفسك]
695
[الدلالة على البيت دلالة لك على نفسك]
695
[إنما سمى البيت بيتا للمبيت فيه و المبيت لا يكون إلا ليلا]
695
[ما جعل الحق تجليه لعباده في الحكم الزمانى إلا في الليل]
695
[البيت هو الحجاب على الوجه المقصود]
696
[اللّٰه مع العبد في شهوده على قدر علمه به]
696
[الشركة لا تصح في الوجود لأن الوجود على صورة الحق]
696
[أركان البيت و أركان الحج]
696
(وصل في فصل الإحرام أثر صلاة)
696
[الصلاة و الحج و العمرة عبادات بين طرفى تحريم و تحليل]
697
[المناسبة بين الحج و الصلاة و النكاح]
697
[الإنسان بربه فينبغي أن يكون لربه في جميع حركاته و سكناته]
697
[الإحرام للعبد نظير التنزيه للحق]
697
(وصل في فصل نسبة المكان إلى الحج من ميقات الإحرام)
697
[الدعاء طلب للقرب من حكم العبد]
697
[نسبة الأعمال إلى العمال و فناؤهم عن رؤيتها]
698
(وصل في فصل المكي يحرم بالعمرة دون الحج)
698
[المكي هو في حرم اللّٰه أي موجود في عين القرب من اللّٰه]
698
[لا بد للمحرم الآفاقى بين الحل و الحرم]
698
(وصل في فصل متى بقطع الحاج التلبية)
698
[ما بعض الأفعال المفروضة بالمراعاة أولى من بعض و كذلك المسنونة]
699
[الرسول داع إلى اللّٰه بأمر اللّٰه فالله هو المجاب]
699
[العارفون لا يقطعون التلبية لا في الدنيا و لا في الآخرة]
699
[التجلي دائم غير دائر لا ينقطع و لا يتكرر]
699
(وصل في فصل الطواف بالكعبة)
699
[الطائفون حول البيت كالحافين من حول العرش]
699
[الكعبة تسأل الطواف و زمزم يسأل التضلع من مائه]
700
[مراسلة و معاتبة بين الكعبة و ابن عربى]
700
(وصل)فيما جرى من الكعبة في حقي في تلك الليلة
700
[أمانة ابن عربى التي أودعها عند الكعبة]
701
[الأبيات التي استنزل بها ابن عربى الكعبة]
701
[الحجر الأسود يمين اللّٰه في الأرض لنبايعه في كل شوط]
702
[ما في الوجود إلا اللّٰه و الأعيان الإمكانية على أصلها من العدم]
702
(وصل في فصل حكم الرمل في الطواف)
702
[الرمل إسراع في نفس الخير إلى الخير]
702
[صورن نشء العالم و ظهوره و نفوذ الأمر الإلهي فيه]
702
[زمان إضاءة البرق عين زمان انصباغ الهواء به]
703
[إذا حققت ما رأيت: رأيت أن ثم ما رأيت]
703
(وصل في فصل منه)
703
[الإنسان تحت حكم كل نفس]
703
(وصل في فصل استلام الأركان)
703
[الاستلام و هو لمس الركن باليد على نية البيعة]
703
(وصل في فصل الركوع بعد الطواف)
704
[الطواف صلاة أبيح فيها الكلام]
704
[كل مركب فقير يحتاج إلى وتر يستند إليه]
704
[الأحدية المطلقة له-تعالى-في حال وجود العالم و في حال عدمه]
704
[الطائف وتر انفرد بالطواف أو أضاف إليه ركعتين]
704
[أدوار الطواف السبع و أفلاك السماوات السبع]
704
[حركات الأطواف السبعة و آثار الصلاة السبع]
705
[أرفع ما في النشأة الإنسانية و أرفع ما في نشأة الصلاة]
705
[سلطان فاتحة الكتاب]
705
[ظهور الحق في الأعيان الوجودية]
705
[بيت اللّٰه الصحيح الذي لا سدنة عليه]
705
(وصل في فصل وقت جواز الطواف)
706
(تحرير ذلك)
706
[سياق حديثى النسائي و أبى ذر]
706
[اللّٰه متجل على الدوام لا تقيد تجليه الأوقات]
706
[محال أن يكون أثر الكفر أقوى من أثر الإيمان]
706
(وصل في فصل الطواف بغير طهارة)
707
[ما في الوجود بحكم الحقيقة إلا طاهر]
707
[لا تجوز إمامة الفاسق في حال فسقه]
707
[ما من معصية للمؤمن إلا و الإيمان يصحبها]
707
[إنا مأمورون بحسن الظن بالناس]
707
[الحسنة بعشر أمثالها إلى سبع مائة ضعف و السيئة بمثلها]
708
(وصل في فصل أعداد الطواف و هي ثلاثة القدوم و الإفاضة و الوداع)
708
[رمز أعداد الطواف]
708
[أسرار أعداد الطواف]
708
[أحكام أعداد الطواف]
708
(وصل في فصل حكم السعي)
708
[الكمال غير مجبور على النساء و لهن أصل في التشريع]
708
[الخواطر النفسية إذا أثرت الشفقة و السعي في حق الغير]
708
[السعي في الإفاضة من عرفات يكون بالسكينة و الوقار]
709
(وصل في فصل صفة السعي)
709
[بدء السعي بالصفا لأن اللّٰه تهمم بها في الذكر]
709
[اعتبار إساف و نائلة]
709
[بطون الأودية مساكن الشياطين]
709
[الساعي بين الصفا و المروة هو من اللّٰه إلى اللّٰه مع اللّٰه بالله]
710
[لا أعلى في الإنسان من الصفة الجمادية]
710
[الأحجار محل لإظهار المياه التي هي معادن الحياة]
710
[ما يناله الساعي من الصفا إلى المروة]
710
(وصل في فصل شروطه)
710
[لو لا حدث العبد ما صحت عبوديته]
710
[لا بد لكل موجود حي من نسبة فعل إليه]
710
(وصل في فصل ترتيبه)
710
[عبودية الاضطرار و الوفاء بمقامها]
711
[الإدلال خروج عن الإذلال]
711
(وصل في فصل ما يفعله الحاج في يوم التروية إذا كان طريقة على منى)
711
[الحاج بين علم الحرم و معرفة الحل]
711
[يوم الحج الأكبر يوم الحصول على الأمر النهارى و التجلي الليلى]
712
(وصل في فصل الوقوف بعرفة)
712
[إمامة الحج هي للسلطان الأعظم]
712
[من السنة يوم عرفة أن نأتى إلى المسجد مع الامام]
712
[مسجد عرفة هو بيت المعرفة بالله و بالنفس]
712
[الإنسان يطلب في معرفة نفسه شفعيتها من حيث أحديتها]
712
(وصل في فصل الأذان)
712
[حقيقة الأذان الإعلام لا الذكر]
712
[ذكر الموفقين من العلماء بالله]
713
[الفرق بين صلاة الجمعة و الصلاة في عرفة]
713
[الخطيب في يوم عرفة مذكر الحق في قلب العبد]
713
[صلاة العارفين جمعا بعرفة]
713
[الذكر النفسي إشعار لتحقيق الذاكر بالحق]
713
(وصل في فصل)
فإن كان الإمام مكيا
714
[سر الإتمام و القصر في الصلاة يوم عرفة]
714
(وصل في فصل الجمعة بعرفة)
714
[واقعة وقعت لابن عربى ليلة كتابة هذا الوجه من الفتوحات المكية]
714
[ما وجد كون إلا عن جمع معقول و لا ظهر مجموعا من حقائق]
714
[أحدية المرتبة هي أحدية الكثرة]
715
[المطلوب منا توحيد الإله خاصة]
715
[وجوب إقامة الجمعة بعرفة بوقتها و شرطها]
715
[لا أجهل ممن قال:لا يصدر عن الواحد إلا واحد]
715
[التجلي الإلهي لا يصح في الأحدية أصلا]
715
[أحدية الألوهية و أحدية المجموع]
715
[من طلب الواحد في عينه لم يحصل إلا على الحيرة]
715
[يوم عرفة يوم مجموع له الناس و ذلك يوم مشهود]
715
(وصل في فصل توقيت الوقوف بعرفة في يومه و ليلته)
716
[الزمان العربي يتقدم ليله على نهاره]
716
[العجم يقدمون النهار على الليل]
716
[الممكن و إن كان موجودا فهو في حكم المعدوم]
716
[ظهور الحكم الأعجمى في الشرع العربي في يوم عرفة]
716
[كل يوم كامل بليلته إلا يوم عرفة]
716
[معرفة اللّٰه من حيث ذاته و من حيث كونه إلها]
716
(وصل في فصل من دفع قبل الإمام من عرفة)
717
[حكم من ترك شيئا من اتباع الرسول عند أهل طريق اللّٰه]
717
[عند ما يحاسب أبو يزيد نفسه في صدق المحبة]
717
[و كذلك كان القوم من أهل اللّٰه يحاسبون نفوسهم]
717
(وصل في فصل من وقف بعرنة من عرفة فإنه منها)
718
[عرنة من عرفة موقف إبليس]
718
[أمر اللّٰه الحاج أن يرتفع عن موقف إبليس]
718
[لا تكون الإفاضة للحاج إلا من بطن عرفة]
718
(وصل في فصل المزدلفة)
718
[الأركان في العبادات و الصفات النفسية في الأعيان]
718
[ذكر اللّٰه عند المشعر الحرام]
718
(وصل في فصل رمى الجمار)
719
(اعتبار هذا الفصل)
719
[دلائل الجمرة الأولى لمعرفة حضرة الذات]
720
[دلائل الجمرة الثانية لمعرفة حضرة الصفات]
720
[دلائل الجمرة الثالثة لمعرفة حضرة الأفعال]
720
[منى موضع التمني و بلوغ الأمنية]
721
[بعد رمى الجمار يحلق الحاج رأسه]
721
[حلق الرأس بعد رمى جمرة العقبة أولى من تقصير الشعر]
721
[ثم يتطيب الحاج ليوجد منه رائحة ما انتقل إليه]
721
[ثم يذبح الحاج قربانه محررا روح الحيوان من سجن هيكله الطبيعي]
721
[ثم ينزل الحاج إلى البيت ذاكرا و مصليا خلف مقام إبراهيم]
721
[التنبيه على اتخاذ مقام إبراهيم مصلى]
722
(واقعة) [لابن عربى في مقام إبراهيم ع]
722
[من مقامات إبراهيم الخليل]
722
[واقعة لابن عربى في مقام إبراهيم الخليل ع]
723
[ماء زمزم هو علم خفى في صورة طبيعية عنصرية]
723
(وصل)في فصل
723
[أكثر أفعال الحج تعبد محض]
724
[الهلال في أول شهر الوقوف بمنزلة الواحد من العدد]
724
[عقد الأنشوطة و عقد غير الأنشوطة]
724
[الاثنتا عشرة مرتبة في التجليات الكمالية في الحج]
724
[السلوك منه-تعالى-بالخروج إلينا و السلوك إليه منا]
724
[الحاج في الحج يجنى ثمرات الزمان و العدد]
724
[النصف لا يؤذن بالنقص لكونه نصفا]
724
[الشرك من مظالم العباد]
725
[الذين سبقت لهم الحسنى هم عنها مبعدون]
725
[تجسد المعاني غير منكور شرعا و عقلا]
725
[لا شيء أشد من ظلم النفس]
725
[كمال الشيء ما لا يخرجه عن حقيقته]
725
[و أتموا الحج و العمرة لله]
725
[الإنسان بنيان صنعه رب كريم و أكرم و رحمن]
725
(وصل في فصل الإحصار)
726
[نسبة الفعل إلى اللّٰه و إلى الإنسان]
726
[العالم خرج على صورة الحق]
727
(وصل في فصول أحكام القاتل للصيد في الحرم و في الإحرام)
727
[قتل الصيد في الحرم أو في الإحرام شهادة للصيد]
727
[علوم الأسرار المصونة عن الأغيار]
728
[العلم بالله عين الجهل به]
728
(وصل في فصل اختلافهم في آية قتل الصيد في الحرم و الإحرام في كفارته هل هي على الترتيب أم لا)
728
[الصيام صفة ربانية]
729
[الحق مذهب الأشياء لا معدمها]
729
[الحق هو الظاهر في أعيان المظاهر]
729
(وصل في فصل هل يقوم الصيد أو المثل)
729
(وصل في فصل قتل الصيد خطأ)
729
(وصل في فصل اختلافهم في الجماعة المحرمين اشتركوا في قتل صيد)
729
(وصل في فصل هل يكون أحد الحكمين قاتلا للصيد)
730
(وصل في فصل اختلافهم في موضع الإطعام)
730
(وصل في فصل اختلافهم في الحال يقتل الصيد في الحرم بعد إجماعهم على أن المحرم إذا قتل الصيد إن عليه الجزاء)
730
(وصل في فصل المحرم يقتل الصيد و يأكله)
730
[من حق نفسه عليه أن لا يطعمها إلا ما لها حق فيه]
730
(وصل في فصل فدية الأذى)
730
[الكلام في اللّٰه بما لا ينبغي أذى فوجبت إماطته]
730
[الإنسان مخلوق على الصورة]
730
(وصل في فصل)
اختلافهم هل من شرط من وجبت عليه الفدية بإماطة الأذى
730
[إضافة الأفعال:إلى اللّٰه أو إلى العباد أو إليهما بوجهين مختلفين]
731
[الحق المخلوق به و العالم المخلوق أمران محققان]
731
[و ما رميت إذ رميت و لكن اللّٰه رمى]
731
(وصل في فصل اختلافهم في توقيت الإطعام و الصيام)
731
[ما يطعم حضرات الصفات من حضرات الكونيات]
731
[نهاية بسائط الأعداد التي تعم الحضرتين]
731
[أوزان الفعل الاثنا عشر في الأسماء]
731
[مجموع الحروف التي هي أصول في أوزان الكلام عند العرب]
732
[ثبوت أعيان الممكنات في حال عدمها]
732
[الأصول أبدا هي التي تراعى]
732
(وصل فصول الأحاديث النبوية فيما يتعلق بهذا الباب
733
(حديث فضل الحج و العمرة)
733
[الكفارة تعطي الستر و الجنة تعطي الستر]
733
[زيارات أهل السعادة لله تعالى]
733
[معنى التكفير في الحج و العمرة]
733
[الستر عن المخالفات]
733
(حديث ثان في الحث على المتابعة بين الحج و العمرة)
733
[العبد لا يتميز عن الرب إلا بالافتقار]
733
[العبد مركب من ذاتين: معنى و حس]
734
[الذنب أشبه الذنب و له من معناه صفتان شريفتان]
734
[مؤاخذات الحق لعباده تطهير و رحمة]
734
[الكير ينفى خبث الأجسام المعدنية]
735
[أسرار اللّٰه في الأشياء لا تنحصر]
735
(حديث ثالث في فصل إتيان البيت شرفه اللّٰه)
735
[الولادة خروج من الضيق إلى السعة]
735
[مثل من خرج من السعة إلى الضيق]
735
[القاصد لبيت اللّٰه من أجل اللّٰه]
735
[الكون مع اللّٰه في شيئية الوجود كما في شيئية الثبوت]
736
(حديث رابع في فصل عرفة و العتق فيه)
736
[يوم عرفة شفيع عند اللّٰه في عبيد الشهوات]
736
[طهارة القلوب من الشهوات المردية]
736
(حديث خامس في الحاج وفد اللّٰه)
736
[لله في عباده نسب و إضافات]
736
[معنى وفد اللّٰه إن عقلت]
736
(حديث سادس الحج للكعبة من خصائص هذه الأمة أهل القرآن)
737
[أهل الكتاب غير مخاطبين بالحج إلى البيت]
737
[الوكيل يملك التصرف في مال الموكل و لا يملك المال]
737
[الوكيل هو الحق الموكل العبد]
737
(حديث سابع في فرض الحج)
737
[انفرد الحج بالأحدية فلا يتكرر وجوبه بالأيام أو بالسنين]
737
(حديث ثامن في الصرورة)
737
[الإنسان في الحج ما دام ينتظر الأسباب الموصلة إلى الحج]
737
(حديث تاسع في إذن المرأة زوجها في الحج)
737
[قصد البيت للحج و قصد النفس إلى معرفة اللّٰه]
738
[هل تجب معرفة اللّٰه بالشرع أم بالعقل]
738
[زوج النفس هل هو الشرع أم العقل]
738
(حديث عاشر سفر المرأة مع العبد ضيعة)
738
[سفر النفس في معرفة اللّٰه مع الايمان غاية المحمدة]
738
(حديث أحد عشر في تلبيد الشعر بالعسل في الإحرام)
738
[رد ما تعدد من الصفات و المعاني إلى عين واحدة]
738
[رمزية عسل النحل من بين العلوم]
738
(حديث ثاني عشر المحرم لا يطوف بعد طواف القدوم إلا طواف الإفاضة)
739
[أصل العبادات مبنية على التوقيف]
739
[الشبه بين الحق و العبد من جهة المباح]
739
[الشبه بين الحق و العبد من جهة التحريم و الوجوب]
739
[الشبه بين الحق و العبد من جهة الندب و الكراهة]
739
[العالم خرج على صورة الحق]
740
(حديث ثالث عشر بقاء الطيب على المحرم بعد إحرامه)
740
[بقاء الطيب على المحرم من بقاء صفة الحق عليه]
740
(حديث رابع عشر في المحرم يدهن بالزيت غير المطيب)
740
[الزيت مادة الأنوار]
740
(حديث خامس عشر في اختضاب المرأة بالحناء ليلة إحرامها)
740
[الحق أولى من تجمل له]
740
(حديث سادس عشر إحرام المرأة في وجهها)
741
[الأصل أن لا حجاب و لا ستر]
741
[الإنسان أكثر الحيوان غيرة]
741
[العقل الكامل خلق لربه لا لغيره]
741
[الشارع هو اللّٰه و الرسول مبلغ عن اللّٰه]
741
[أباح اللّٰه لإمائه إتيان المساجد]
741
[لا أغير من اللّٰه]
742
[الحكم الإلهي المنزل ابتداء و الحكم الإلهي المطلوب لبعض عباد اللّٰه]
742
[عبادة الحج شبيهة بالناس يوم القيامة في أحوالهم]
742
[المجتهد المتشدد و المجتهد الذي يغلب عليه رفع الحرج عن الأمة]
742
[أدوية مرض غيرة الطبيعة]
742
[غيرة الإيمان و غيرة الطبيعة]
742
[رسول اللّٰه أسوة حسنة]
743
[من مكر اللّٰه الخفي بالعارفين]
743
(حديث سابع عشر في بقاء الطيب على المحرمة)
743
[تسمى اللّٰه بالطيب و حبب إلى نبيه الطيب]
743
[الطيب من مدارك الأنفاس الرحمانية]
743
(حديث ثامن عشر في المسارعة إلى البيان عند الحاجة و احتزام المحرم)
744
[الاحتزام مأخوذ من الحزم]
744
[حبل اللّٰه عهده و دينه]
744
[من الحزم أن تكون نفقة المرء في صحبته]
744
(حديث تاسع عشر في الإحرام من المسجد الأقصى)
744
(المناسبة) [مرتبة الأولية التي للمسجد الحرام]
744
[المحرم من المقام الأبعد في طلب المقام الأقرب]
745
(حديث عشرون في التنعيم إنه ميقات أهل مكة)
745
[أهل مكة أقرب الخلق إلى أولية المعابد]
745
[مراعاة الأصول هو المرجوع إليها]
745
(حديث حادي و عشرين في تغيير ثوبي الإحرام)
745
اعتباره [تغيير حال الشدة بالرخاء]
745
[البلاء هو قيام الألم في نفس المتألم]
746
[اللذة هي النعيم و التنعم]
746
[في كل مصيبة ثلاث نعم من اللّٰه على العبد المصاب]
746
[الصبر مع البلاء و الشكر مع النعماء]
746
[جزاء الصديقين الصابرين و جزاء الصديقين الشاكرين]
746
(حديث ثان و عشرون لا حج لمن لم يتكلم)
747
[العبادة المشروعة يجب الكلام فيها بذكر]
747
(حديث ثالث و عشرون في رفع الصوت بالتلبية و هو الإهلال في الحج)
747
[يباهي اللّٰه بالحاج ملائكته]
747
[يا إبراهيم عليك بالنداء و على البلاغ]
747
[التأذين بالحج و النداء للصلوات الخمس]
747
[ثرى من أهل مصر ما حدث نفسه بالحج قط]
747
[من لم يجب النداء الابراهيمى]
747
[رفع الصوت بالتلبية لإظهار قوة سلطان الاسم البعيد]
748
(حديث رابع و عشرون في ذكر اللّٰه قبل الإهلال بالحج)
748
[الجمع بين الحمدين جمع بين الدرجتين]
748
[الحق منزه عن التحجير في تصريفه بخلقه]
748
(حديث خامس و عشرون في النهي عن العمرة قبل الحج)
748
[النهى أن يتقدم العمل على النية]
748
(حديث سادس و عشرون ما يبدأ به الحاج إذا قدم مكة)
748
[الطواف بالبيت عموم الزيارة له]
748
[أصل الاستناد في الوجود]
749
[العلماء السعداء و الجهلاء الأشقياء]
749
[المعبود على الحقيقة هو اللّٰه]
749
(حديث سابع و عشرون أين يكون البيت من الطائف)
749
[الشيطان ليس له جهة اليمين سبيل]
749
(حديث ثامن و عشرون من رأى الركوب في الطواف و السعي)
749
[الرسول محمول في جميع أحواله بغيره لا بنفسه]
749
[الحق هو العامل بك لا أنت]
750
(حديث تاسع و عشرون إلحاق اليدين بالرجلين في الطواف)
750
[اليدان للإنسان كالجناحين للطائر]
750
[باطن الإنسان-و هو روحه-ملك من النوع الثالث]
750
[جبريل له ستمائة جناح]
750
[الملائكة لهم الأجنحة التي بها يمشون في الهواء]
750
(حديث ثلاثون في الاضطباع في الطواف)
750
[الاضطباع لغة و رمزا]
750
[القلب موضع الغيب من الإنسان]
750
[الذكر الإلهي المستور و الذكر العلانية]
750
(حديث حادي و ثلاثون السجود على الحجر عند تقبيله)
750
[علة تقبيل الحجر و السجود عليه]
750
(حديث ثاني و ثلاثون سواد الحجر الأسود)
751
[لو لا خطيئته ما ظهرت سيادته]
751
[العاقل لا يعترض على اللّٰه فيما يجريه في عباده]
751
[وقائع لابن عربى و مخاطبات في سره]
751
(حديث ثالث و ثلاثون شهادة الحجر يوم القيامة)
752
[من أعجب ما في القرآن أن تكون على بمعنى اللام]
752
[ما من شيء موجود إلا و الحق يصحبه]
752
[ينبغي لنا أن نقبل الحجر بعبوديتنا]
752
[بايع النبي في بيعة الرضوان نفسه بنفسه]
752
[الأكابر يستلمون الحجر بوجهين بحق و بعبوديته]
753
(حديث رابع و ثلاثون في الصلاة خلف المقام)
753
[اتخاذ مقام إبراهيم مصلى]
753
(حديث خامس و ثلاثون إشعار البدن و تقليدها النعال و العهن)
753
[الشيطنة صفة بعد من رحمة اللّٰه]
753
[رد من شرب عن باب اللّٰه إلى اللّٰه]
753
[الدار الآخرة هي للذين لا يريدون علوا في الأرض]
753
[الدلالة على إزالة الكبرياء في شيطنة البدن]
753
[بعث النبي إلى الموحدين و إلى المشركين بوجهين]
753
[مثل تقريب الموحدين]
753
(حديث سادس و ثلاثون يوم النحر هو يوم الحج الأكبر)
754
[يوم الحج الأكبر هو يوم مجمع الحاج بجملته]
754
[يوم الحج الأكبر إحلاله عبادة و إحرامه عبادة]
754
(حديث سابع و ثلاثون نحر البدن قائمة)
754
[مشاهدة القائم على كل نفس بما كسبت]
754
[إنما شرعت المناسك لإقامة ذكر اللّٰه]
754
[أعمال الحج كلها لا تصح إلا من قائم]
754
(حديث ثامن و ثلاثون منى كلها منحر)
754
[من بلغ المنى المشروع فقد بلغ الغاية]
754
[القائلون بالتناسخ زلوا فضلوا و أضلوا]
755
[إلحاق الأسافل بالأعالى و التحام الأباعد بالأدانى]
755
[الأرواح المدبرة تطلب الأجسام طلبا ذاتيا]
755
(الحديث التاسع و الثلاثون في رفع الأيدي في سبعة مواطن)
755
[رفع الأيدى إنما هو للتبري عن الملك]
755
[عناية اللّٰه بالفقراء]
755
(الحديث الأربعون حديث الاستغفار للمحلقين و المقصرين)
755
[مقصود الشارع بطلب الغفر]
755
(الحديث الحادي و الأربعون حديث طواف الوداع)
755
[الأول يطلب الآخر في عالم المفارقة]
755
(فصل في كفارة التمتع)
756
[حد الزمان الذي ينتقل به الفرض من الهدى إلى الصيام]
756
[الهدى أولى في المناسبة في كفارة المتمتع]
756
(أحاديث مكة و المدينة شرفهما اللّٰه)
756
[أحاديث مكة]
756
(الحديث الأول في دخول مكة و الخروج منها على الاقتداء بالسنة)
756
[مكة أشرف بقاع الأرض]
756
[المعنى الرمزى في كداء]
756
[الموجب للمد المزاد في الحرف من الكلمة]
756
[سعى العبد و هرولة الرب]
756
[خلفاء الحق في العباد لهم الأمر و النهى]
757
(الحديث الثاني أرض مكة خير أرض اللّٰه)
757
[من صح له التقدم كان متبوعا]
757
[البيت المكي أول بيت وضع للناس معبدا]
757
(الحديث الثالث تحريم مكة)
757
[لا حمى و لا حرم أعظم من حرم اللّٰه و حماه]
757
(الحديث الرابع في منع حمل السلاح بمكة)
757
[السلاح عدة للخائف أو لمتوقع الخوف]
757
(الحديث الخامس في زمزم)
758
(الحديث السادس فيه)
758
(الحديث السابع في تغريب ماء زمزم لفضله)
758
(الحديث الثامن في دخول مكة بالإحرام)
758
(الحديث التاسع في احتكار الطعام بمكة)
758
(و أما أحاديث المدينة)
758
حديث الزيارة و هو الأول
758
(الحديث الثاني في فضل من مات فيها)
758
(الحديث الثالث في تحريم المدينة)
758
(الحديث الرابع فيمن صاد في المدينة)
758
(الحديث الخامس في نقل حمي المدينة إلى الجحفة)
758
(الحديث السادس و السابع في طيبها و نفيها الخبث)
759
(الحديث الثامن في عصمة المدينة من الدجال و الطاعون)
759
(الحديث التاسع في ذلك)
759
(الحديث العاشر في تحريم وادي وج من الطائف)
759
(وصل)و أما حكمة حرم المدينة
759
[حكمة زيارة النبي]
759
[الأشهر الأربعة الحرم]
759
(وصل) [الافتخار بيت الحرمين]
759
[فضائل المدينة]
759
[فضيلة مكة و ما خصها اللّٰه به من المكارم و المناقب]
760
[الحكم على اللذين تماريا في فضل مكة و المدينة]
762
ترجمه نوع 1
ترجمه نوع 2
ترجمه نوع 3
نام کتاب :
الـفتوحات المکیة
نویسنده :
ابن عربي، محيي الدين
جلد :
1
صفحه :
764
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir