4. جن
166 آفرينش جنّيان پيش از آدم (ع):
و لقد خلقنا الإنسان من صلصل من حمإ مسنون* و الجانّ خلقنه من قبل ....
حجر (15) 26 و 27
5. خاك
167 وجود خاك و به تبع آن گل و لجن پيش از آفرينش آدم (ع):
إنّ مثل عيسى عند اللَّه كمثل ءادم خلقه من تراب ....
آلعمران (3) 59
و لقد خلقنا الإنسان من صلصل من حمإ مسنون.
حجر (15) 26
... إنّى خلق بشرا من صلصل من حمإ مسنون.
حجر (15) 28
قال لم أكن لأسجد لبشر خلقته من صلصل من حمإ مسنون.
حجر (15) 33
... أكفرت بالذى خلقك من تراب .... [1]
كهف (18) 37
... فإنّا خلقنكم من تراب ....
حج (22) 5
و من ءايته أن خلقكم من تراب ....
روم (30) 20
و اللَّه خلقكم من تراب ....
فاطر (35) 11
فاستفتهم أهم أشدّ خلقا أم من خلقنا إنّا خلقنهم من طين لازب. [2]
صافّات (37) 11
هو الّذى خلقكم من تراب ....
غافر (40) 67
6. زمين
168 وجود زمين پيش از آفرينش آدم (ع):
و إذ قال ربّك للملئكة إنّى جاعل فى الأرض خليفة ....
بقره (2) 30
7. ملائكه
169 وجود ملائكه پيش از آفرينش آدم (ع):
و لقد خلقنكم ثمّ صوّرنكم ثمّ قلنا للملئكة اسجدوا لأدم ....
اعراف (7) 11
و إذ قال ربّك للملئكة إنّى خلق بشرا من صلصل من حمإ مسنون* فإذا سوّيته و نفخت فيه من روحى فقعوا له سجدين.
حجر (15) 28 و 29
إذ قال ربّك للملئكة إنّى خلق بشرا من طين.
ص (38) 71
نيز---) ملائكه
نبوّت آدم (ع)
170 آدم (ع) برگزيده خدا و پيامبر الهى:
إنّ اللَّه اصطفى ءادم و نوحا و ءال إبرهيم و ءال عمرن على العلمين. [3]
آلعمران (3) 33
[1] خطاب «خلقك من تراب» به كافر، به اعتبار خلقت آدم (ع) در جايگاه سرسلسله همه انسانها از خاك است.
[2] مرجع ضمير «هم» مشركان است؛ امّا به قرينه آيات ديگر و اينكه افراد ياد شده از گِل خلق نشدهاند، مقصود انسان اوّليّه يعنى آدم (ع) است.
[3] ذكر نام آدم (ع) در كنار انبياى الهى با واژه «اصطفى» (برگزيد) حاكى از نبوّت او است و روايات نيز آن را تأييد مىكند. (تفسير عياشى، ذيل آيه)