responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 7  صفحه : 494

ابْنَ عَمِّهِ أَوِ ابْنَ أَخِيهِ فَوَلَدَتْ، قَالَ: إِذَا كَانَ الْوَلَدُ يَرِثُ مِنْ مِلْكِهِ عَتَقَ.

35 [1] 10- رُوِيَ: يَمْلِكُ الرَّجُلُ أَخَاهُ وَ غَيْرَهُ مِنْ ذَوِي قَرَابَتِهِ مِنَ الرِّجَالِ.

36 [2] 11- قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): يَمْلِكُ الرَّجُلُ ابْنَ أَخِيهِ وَ أَخَاهُ مِنَ الرَّضَاعَةِ.

37 [3] 12- قَالَ (عليه السلام): الرَّجُلُ يَمْلِكُ أَخَاهُ إِذَا كَانَ مَمْلُوكاً وَ لَا يَمْلِكُ أُخْتَهُ.

38 [4] وَ رُوِيَ: لَا يَمْلِكُ أَحَداً مِنَ الْمُحَرَّمَاتِ فِي الْآيَةِ.

الرابع: في الاشتراط عند العتق

و فيه اثنا عشر حديثا

39 [5] 1- أَوْصَى أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (عليه السلام) فَقَالَ: إِنَّ أَبَا نَيْزَرَ وَ رَبَاحاً وَ جُبَيْراً عَتَقُوا عَلَى أَنْ يَعْمَلُوا فِي الْمَالِ خَمْسَ سِنِينَ.

40 [6] 2- سُئِلَ الصَّادِقُ (عليه السلام) عَنْ رَجُلٍ قَالَ: غُلَامِي حُرٌّ وَ عَلَيْهِ عُمَالَةُ [7] كَذَا وَ كَذَا سَنَةً، قَالَ: هُوَ حُرٌّ [8] وَ عَلَيْهِ الْعُمَالَةُ.

41 [9] 3- سُئِلَ (عليه السلام) عَمَّنْ [10] أَعْتَقَ مَمْلُوكاً وَ شَرَطَ عَلَيْهِ عُمَالَةَ كَذَا، فَقِيلَ:

إِنَّ ابْنَ [11] أَبِي لَيْلَى يَزْعُمُ أَنَّهُ حُرٌّ وَ لَيْسَ عَلَيْهِ شَيْءٌ، قَالَ: كَذَبَ، إِنَّ عَلِيّاً (عليه السلام) أَعْتَقَ أَبَا نَيْزَرَ وَ عِيَاضاً وَ رَبَاحاً وَ عَلَيْهِمْ عُمَالَةُ كَذَا وَ كَذَا سَنَةً، وَ لَهُمْ رِزْقُهُمْ وَ كِسْوَتُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ فِي تِلْكَ السِّنِينَ.

42 [12] 4- قَالَ (عليه السلام): الْمُسْلِمُونَ عِنْدَ شُرُوطِهِمْ.


[1] الوسائل 16: 16/ 3.

[2] الوسائل 16: 16/ 4.

[3] الوسائل 16: 10/ 9.

[4] الوسائل 16: 10/ 7.

[5] الوسائل 16: 13/ 1.

[6] الوسائل 16: 14/ 2.

[7] العمالة: أجر ما عمل (اللسان: عمل).

[8] ليس في رض.

[9] الوسائل 16: 14/ 3.

[10] ليس في رض.

[11] ليس في رض.

[12] الوسائل 16: 85/ 3.

نام کتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 7  صفحه : 494
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست