نام کتاب : نفس المهموم في مصيبة سيدنا الحسين المظلوم و يليه نفثة المصدور فيما يتجدد به حزن العاشور نویسنده : القمي، الشيخ عباس جلد : 1 صفحه : 297
قال ابن شهرآشوب: رماه خولي الأصبحي فأصاب شقيقته أو عينه [1].
و برز عثمان بن علي (عليه السلام) قائلا:
إني أنا عثمان ذو المفاخر * * * شيخي علي ذو الفعال الطاهر
هذا حسين سيد الأخاير * * * و سيد الصغار و الأكابر
و كان ابن إحدى و عشرين سند و قد قام مقام أخويه [2].
و روى أبو الفرج و غيره أن خولي بن يزيد رماه بسهم فأوهطه (فأسقطه خ ل) [3].
و في المناقب: رماه على جنبه فسقط عن فرسه و شد عليه رجل من بني أبان ابن دارم فقتله و أخذ رأسه [4].
و روي عن علي (عليه السلام) انه قال: إنما سميته باسم أخي عثمان بن مظعون [5].
و محمد الأصغر بن علي بن أبي طالب (عليه السلام) أمه أم ولد رماه رجل من بني أبان بن دارم فقتله و جاء برأسه [6].
و أبو بكر بن علي بن أبي طالب (عليه السلام) لم يعرف اسمه و أمه ليلى بنت مسعود بن خالد، قتله رجل من همدان. و عن المدائني أنه وجد في ساقية مقتولا لا يدرى من قتله [7].