responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة مرآة الحرمين الشريفين وجزيرة العرب نویسنده : أيوب صبري باشا    جلد : 5  صفحه : 53

عهد موسى الهادى بن المهدى من سنة 168 إلى سنة 170: حسين‌ [1] بن على بن الحسن المثنى بن حسن السبط بن على بن أبى طالب.

عهد هارون الرشيد بن محمد المهدى من سنة 170 إلى 191: أحمد بن إسماعيل بن على بن عبد اللّه بن عباس‌ [2]، حماد البربرى، سليمان بن جعفر بن سليمان بن على بن عبد اللّه بن عباس، عباس بن موسى بن عبد اللّه بن عباس، عباس بن محمد بن إبراهيم الإمام، عبد اللّه بن قثم بن عباس، على بن موسى بن عيسى بن محمد بن على بن عبد اللّه بن عباس، فضل بن عباس بن محمد بن على بن عبد اللّه بن عباس، محمد بن عبد اللّه ابن سعد بن مغيرة بن عمر بن عثمان بن عفان، موسى بن عيسى بن موسى ابن محمد بن على بن عبد اللّه بن عباس.

عهد محمد الأمين بن هارون الرشيد من سنة 191 إلى 198: داود بن عيسى‌ [3] بن موسى بن محمد بن على بن عبد اللّه بن عباس.

عهد مأمون بن هارون الرشيد من سنة 198 إلى 218: داود بن عيسى بن موسى، حسين بن حسن بن على الأصغر بن زين العابدين على بن الحسين بن على بن أبى طالب‌ [4]، على بن محمد بن جعفر الصادق. عيسى بن يزيد


[1] خرج الحسن بن على بن حسن المثنى فى سنة 169 مطالبا بالخلافة، و ذهب مع الذين بايعوه خليفة إلى مكة المكرمة، و لما وصل الخبر إلى موسى الهادى فبعث إلى محمد بن سليمان بن على بن عبد اللّه بن عباس يأمره بالدفاع، و كان محمد بن سليمان هذا فى قافلة الحجاج فى تلك السنة، فتقابل محمد بن سليمان بحسين بن على و هو محرم يوم التروية فى مكان يسمى «فخ» فقتله مع مائة من أنصاره، و «فخ» اسم مكان بالقرب من زاهر. و يروى أن النبى (صلى اللّه عليه و سلم) صلّى فى هذا المكان صلاة جنازة، و قال إن فى هذا المكان سيستشهد أحد من أهل بيتى مع فريق من المسلمين.

[2] و إن كان هؤلاء الولاة قد تعينوا فى عهد هارون الرشيد إلا أن ترتيب تعيينهم ليس صحيحا.

[3] أسند إلى داود بن عيسى ولاية المدينة أيضا، فبعث عيسى ابنه سليمان إلى المدينة نائبا عنه و لكن أهل المدينة كتبوا قصيدة بينوا فيها رجحان المدينة على مكة. و من هنا اقتضى الأمر وجوده فى المدينة، فرد على أهل المدينة سكان مكة بقصيدة أخرى حيث بينوا رجحان مكة على المدينة، و فى النهاية كتب أحد بنى عجل قصيدة ثالثة أسكتت الطرفين.

[4] لما تولى مأمون بن هارون الرشيد الخلافة أبقى داود بن عيسى على ولاية مكة، و لكنه فى النهاية خاف من غلبة حسين بن حسن الأفطس ففصل ولاية المدينة عن ولاية مكة المكرمة. لأن «سرى بن منصور الشيبانى» دعا الناس فى العراق أهل البيت و حرص المأمون على توسيع دائرة الاتفاق فعين حسين بن حسن الأفطس واليا على مكة. فخرج حسين الأفطس من المدينة متوجها إلى مكة المكرمة بناء على-

نام کتاب : موسوعة مرآة الحرمين الشريفين وجزيرة العرب نویسنده : أيوب صبري باشا    جلد : 5  صفحه : 53
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست