responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة مرآة الحرمين الشريفين وجزيرة العرب نویسنده : أيوب صبري باشا    جلد : 4  صفحه : 635

و كتب فى الصف الرابع «اللهم أيد بالنصر و العز مولانا السلطان عبد العزيز بن عبد المجيد بن محمود بن مصطفى بن سليم بن عبد المجيد بن مصطفى بن عثمان بن محمود بن أحمد بن أحمد بن سليمان بن محمد بن إبراهيم بن مراد بن مصطفى بن عثمان بن مصطفى بن أحمد بن محمد بن مراد بن سليم بن سليمان بن سليم بن بايزيد بن محمد بن مراد بن أورخان بن عثمان بن أرطغرل بن سليمان شاه، أيد اللّه ملكهم إلى آخر الزمان و نهاية الدوران».

و كتب على مصراع الباب الأيمن الآيات:

إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَ عُيُونٍ‌ (الحجر 45).

و على مصراعه الأيسر:

ادْخُلُوها بِسَلامٍ آمِنِينَ‌ (الحجر 46)

و كتبت جملة «هذه خوخة سيدنا أبى بكر الصديق- رضى اللّه عنه» فوق باب (الخلوة) التى تقع فى الجهة الداخلية للجدار الأيسر، يعنى فوق طاقة الباب الذى استثنى من الغلق عندما صدر الأمر النبوى بسد جميع الأبواب التى تنظر إلى الحرم الشريف.

باب الخوخة الذى كتبت على طاقته الجملة السابقة الذكر هو الباب الثالث فى ناحية «باب السلام» من الجهة اليسرى.

لأن الخوخة الذى كانت بين باب السلام و باب الرحمة عرفت بخوخة أبى بكر كانت أمام المخزن و بمحاذاته، و قد ألحقت تلك الخوخة و المخزن فى عهد وليد بن عبد الملك بمسجد السعادة.

و صنعوا خوخة فى محاذاة الخوخة التى كانت تنسب إلى أبى بكر الصديق رضى اللّه عنه.

و لذا كانوا يبنون المدرسة الأشرفية و فتح باب المدرسة فى هذه الجهة من مسجد

نام کتاب : موسوعة مرآة الحرمين الشريفين وجزيرة العرب نویسنده : أيوب صبري باشا    جلد : 4  صفحه : 635
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست