responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : منهج الرشاد لمن أراد السداد نویسنده : كاشف الغطاء، الشيخ جعفر    جلد : 1  صفحه : 29

رواه النسائي[1] .

وعن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) إن الله أجاركم من ثلاث خلال، وعدّ منها: أن تجتمعوا على الضلال[2] .

وعن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم): ما إجتمعت أمتي على الخطأ[3] .

وقال علي (عليه السلام): في بعض خطبه: عليكم بالسواد الأعظم، وإن الشاذة للذئب[4] .

وعن عمر، عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم): أصحابي كالنجوم بأيّهم إقتديتم إهتديتم.

وعن رزين، عن عمر، عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قال: سألت ربي عن اختلاف أصحابي، فأوحى إليّ: إنّ أصحابك بمنزلة النجوم. بعضها أقوى من بعض، ولكلّ نور، فمن أخذ بما هم عليه من اختلافهم، فهو عندي على هدى[5] .

وعن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم): إنّ مثل أهل بيتي كسفينة نوح، من ركبها نجى، ومن تخلّف عنها هلك[6] .

وعن أبي هريرة، عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم): لو سلك الناس وادياً، وسلك الأنصار وادياً أو شعباً، لسلك وادي الأنصار[7] .

وعن زيد بن أرقم[8] ، قال: قام النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) خطيباً، فقال: أيّها الناس إنما أنا بشر يوشك أن يأتيني رسول ربي فأجيب، وأنا تارك فيكم الثقلين: كتاب الله فيه الهدى، وأهل بيتي، أذكركم الله في أهل بيتي، رواه مسلم[9] .

وعن جابر[10] ، قال: رأيت النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) في حجه يخطب، فسمعته يقول: يا أيّها


[1] سنن النسائي (كتاب تحريم الدم)، حديث 3957؛ وصحيح مسلم: 3/1479.

[2] سنن أبي داود، حديث 4253.

[3] سنن ابن ماجه، حديث 3950.

[4] نهج البلاغة، الخطبة (127).

[5] كنز العمّال: 1/181، حديث 917.

[6] مستدرك الحاكم: 3/150.

[7] صحيح مسلم، حديث 135.

[8] زيد بن أرقم بن زيد بن قيس الأنصاري الخزرجي، أقام بالكوفة أيام المختار، وتوفي فيها سنة 66هـ، وقيل سنة 67هـ / 687م.

[9] صحيح مسلم (فضائل الصحابة)، حديث 4425؛ ومسند أحمد بن حنبل، (مسند الكوفيين)، حديث 8464؛ وسنن الدارمي (فضائل القرآن)، حديث 3182.

[10] جابر بن عبدالله الأنصاري، توفي سنة 78هـ / 697م، عن (94) عاماً.

نام کتاب : منهج الرشاد لمن أراد السداد نویسنده : كاشف الغطاء، الشيخ جعفر    جلد : 1  صفحه : 29
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست