6- فرز الأبيات الشعرية و عنونتها حسب ما يحتويه كلّ بيت من مطلب، و وضعه بين معقوفتين، فكلّ ما أثبتناه في المتن ما بين المعقوفتين من دون الإشارة له في الهامش فهو زيادة منّا على الأصل.
7- إسناد الأبيات الشعريّة إلى مصادرها الأصليّة و المستقاة من الأحاديث أو الأقوال التي تماثلها في النصّ أو القول و الإشارة إليها في الهامش.
و أخيرا نرجو أن نكون قد وفّقنا بإخراج هذا الجهد المتواضع ليكون خدمة لتراث أهل البيت (عليهم السلام) و اللّه الموفّق للسداد إنّه نعم المولى و نعم النصير.
محمد رضا عبد الأمير الأنصاري ربيع الثاني 1410 همجمع البحوث الإسلاميّة في مشهد المقدّسة