[و] قال: قدّام القائم لسنة غيداقية [5]، تفسد التّمر في النّخل، فلا تشكّوا في ذلك [6].
[1]- الحيرة- بالكسر ثمّ السّكون، وراء-: مدينة كانت على ثلاثة أميال من الكوفة على موضع يقال له: النّجف. و النّسبة إليها: حاريّ، على غير قياس، و حيريّ أيضا على القياس. انظر معجم البلدان: 2/ 328- الحيرة-.
[2]- الخرائج: 3/ 1161 باختلاف يسير في بعض ألفاظه، و كذا الإرشاد: 2/ 374، و الغيبة للطّوسي: 271، و كشف الغمّة: 3/ 250 عن جابر، عنه (عليه السلام). و في إثبات الهداة: 3/ 728 ح 55 عن الغيبة. و في البحار: 52/ 209 ح 50، و ص 271 ح 162 و ص 298 ح 57 عن الغيبة و الإرشاد. و انظر الغيبة للنّعماني: 279- ضمن ح 65-، و عقد الدّرر: 51.
[4]- الخرائج: 3/ 1161 ح 63، و الإرشاد: 2/ 379، و روضة الواعظين: 2/ 263، و إعلام الورى:
2/ 286، و كشف الغمّة: 3/ 252، و ص 324، و العدد القويّة: 76 ح 128، و الفصول المهمّة:
298 عن الصّادق (عليه السلام). و في الغيبة للنّعماني: 262 ح 22 عن أبي جعفر (عليه السلام) بتفاوت يسير في بعض ألفاظه. عن بعضها البحار: 52/ 291 ح 36، و ص 235 ح 103، و إثبات الهداة: 3/ 514 ح 354، و ص 555 ح 586.