بالمعقول و المنقول.
و لم يثبت العصمة إلّا لهم، و الباقي منهم هو الإمام القائم (عليه السلام) الّذي شهد بتعيينه الموافق و المخالف، فمن عدل عن طريقه و أنكر وجوده و بقاءه و إمامته، فقد ارتطم في الضّلال و وقع في المحال، ذلك هو الخسران المبين.