responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : من هو المهدي نویسنده : ابو طالب التجليل التبريزي    جلد : 1  صفحه : 89

و انّما لم يذكره تعويلا على ذكره في الحديث.

ليس بين عيسى و نبيّنا صلّى اللّه عليه و آله و سلم إلاّ المهدي الّذي يكسر الصليب:

رووه في كتب أهل السنّة منها [1] المعجم الصغير: ص 150 ط دهلي:

حدّثنا عيسى بن محمّد الصيدلاني البغدادي حدّثنا محمّد بن عقبة السدوسي حدّثنا محمّد بن عثمان بن سنان القرشي البصري حدّثنا كعب بن عبد اللّه عن قتادة عن سعيد بن المسيّب عن أبي هريرة قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلم: ألا إنّ عيسى بن مريم ليس بيني و بينه نبيّ إلاّ خليفتي في امتي من بعد يقتل الدجّال و يكسر الصليب و يضع الجزية و تضع الحرب أوزارها، ألا من أدركه فليقرئ عليه السّلام.

المهدي عليه السّلام وسط الامة و عيسى آخرها:

رووه في كتب أهل السنّة منها [2] مناقب ابن المغازلي: ص 593 ط طهران:

قال: أخبرنا أحمد بن محمّد بن عبد الوهاب بن طاوان البزاز قراءة علينا من لفظه في جامع واسط سنة خمس و ثلاثين و أربعمائة، حدّثنا أبو محمّد عبد اللّه بن يحيى بن موسى النصيبي حدّثنا حميد بن مسبّح حدّثنا أبو الطيّب أحمد بن عبيد اللّه الداري بأنطاكية حدّثنا يمان بن سعيد حدّثنا خالد بن يزيد البجلي عن محمّد بن إبراهيم الهاشمي عن أبي جعفر عن أبيه عن ابن عباس قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلم: كيف تهلك امة أنا في أوّلها و عيسى بن مريم في آخرها و المهدي من ولدي في وسطها؟!


[1] منها ما رواه في صحيح الترمذي: ج 3 ص 232.

[2] و منها الأربعون حديثا في ذكر المهدي: الحديث الأربعون، و البيان في أخبار آخر الزمان: ص 88، و الصواعق: ص 99، و منتخب كنز العمال المطبوع بهامش المسند: ج 6 ص 30 و 31، و سنن الهدى «مخطوط» :

و مشارق الأنوار في فوز أهل الاعتبار: ص 125، و فرائد السمطين ج 2 ص 339، و الحاوي للفتاوي: ج 2 ص 156، و الجامع الصغير على ما في الينابيع: ص 223 و إسعاف الراغبين المطبوع بهامش نور الأبصار:

ص 151، و ينابيع المودّة: ص 449، و الفتح الكبير: ج 3 ص 36، و راموز الأحاديث: ص 344، و الجمع بين الصحاح «مخطوط» .

نام کتاب : من هو المهدي نویسنده : ابو طالب التجليل التبريزي    جلد : 1  صفحه : 89
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست