responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : من هو المهدي نویسنده : ابو طالب التجليل التبريزي    جلد : 1  صفحه : 147

بإمرة المؤمنين عن كتاب فضائل عليّ عليه السّلام لمحمّد بن أحمد النظيري بإسناد ذكره عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلم قال: إن عليّ بن أبي طالب وصيّي و إمام امّتي و خليفتي عليها من بعدي، و من ولده القائم المنتظر الّذي يملأ اللّه به الأرض قسطا و عدلا كما ملئت جورا و ظلما، إنّ الثابتين على القول به في غيبته لأعزّ من الكبريت الأحمر.

3-كمال الدين: ج 2 ص 413

حدّثنا عليّ بن عبد اللّه الوّراق قال: حدّثنا أبو الحسن محمّد بن جعفر الأسدي قال:

حدّثنا موسى بن عمران النخعي عن عمّه الحسين بن يزيد النوفلي عن غياث بن إبراهيم عن الصادق جعفر بن محمّد عن أبيه عن آبائه عليهم السّلام: قال قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلم من أنكر القائم من ولدي في زمان غيبته مات ميتة جاهلية.

4-كفاية الأثر: ص 156

أخبرنا أبو عبد اللّه أحمد بن‌[أبي عبد اللّه أحمد بن‌]محمّد بن عبيد اللّه قال: حدّثنا أبو طالب عبيد بن أحمد بن يعقوب بن نصر الأنباري قال: حدّثنا أحمد بن محمّد بن مسروق قال: حدّثنا عبد اللّه بن شبيب قال: حدّثنا محمّد بن زياد الهاشمي قال: حدّثنا سفيان بن عتبة، [قال: حدّثنا عمران بن داود]قال: حدّثنا محمّد ابن الحنفية قال أمير المؤمنين عليه السّلام: سمعت رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلم يقول: قال اللّه تبارك و تعالى: لاعذبنّ كل رعية دانت بطاعة إمام ليس منّي و إن كانت الرعية في نفسها برّة، و لأرحمنّ كلّ رعية دانت بإمام عادل منّي و إن كانت الرعية في نفسها غير برّة و لا تقية.

ثمّ قال لي: يا عليّ أنت الإمام و الخليفة من بعدي، حربك حربي و سلمك سلمي، و أنت أبو سبطيّ و زوج ابنتي، من ذريّتك الأئمة المطهّرون، فأنا سيّد الأنبياء[و أنت سيّد الأوصياء، و أنا و أنت من شجرة واحدة]، و لولانا لم يخلق الجنة و النار و لا الأنبياء و لا الملائكة.

قال: قلت يا رسول اللّه فنحن أفضل من الملائكة؟فقال: يا عليّ نحن خير خليقة اللّه على بسيط الأرض و خير الملائكة المقرّبين، و كيف لا نكون خيرا منهم و قد

نام کتاب : من هو المهدي نویسنده : ابو طالب التجليل التبريزي    جلد : 1  صفحه : 147
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست