و ليكن قيامك في الصلاة
بالوقار و السكينة و الخشوع واضعا يديك على فخذيك بإزاء ركبتيك مفرجا بين قدميك
بقدر ثلاث أصابع منفرجات إلى شبر ناظرا إلى موضع سجودك غير رافع نظرك[1] [بصرك] إلى
السماء محضرا [مخطرا][2] ببالك أنها
صلاة مودع ثم اقصد أداء صلاة الصبح[3] الواجبة
امتثالا لأمر الله تعالى أو طاعة له أو قربة إليه سبحانه و قارن النية بإحدى
التكبيرات السبع الافتتاحية رافعا بكل منها يديك مستقبلا بكفيك القبلة ضاما أصابعك
سوى الإبهامين غير متجاوز بكفيك أذنيك-