فيُقال هو الغضبان. و يقال إنّ الأُسَافة [1] الأرض التى لا تنبت شيئاً؛ و هذا هو القياس، لأنّ النّبات [2] قد فاتَها. و كذلك الجمل الأسيف، و هو الذى لا يكاد يَسْمَنُ. و أمَّا التابع و تسميتهِم إيّاه أسيفاً فليس من الباب، لأنّ الهمزة منقلبةٌ من عين، و قد ذكر فى بابه.
أسك
الهمزة و السين و الكاف بناؤه فى الكتابين [3] و قال أهل اللغة: المأسوكة التى أخطأت خافِضتُها فأصابت غيرَ موضع الخَفْض.