responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم المصطلحات و الألفاظ الفقهية نویسنده : عبدالمنعم، محمود عبدالرحمن    جلد : 3  صفحه : 505

الوَهْمُ:

لغة: سبق القلب إلى الشي‌ء مع إرادة غيره، و وهمت وهما:

وقع في خلدي، و الجمع: أوهام.

و يقال: «وهم في الحساب يوهم وهما»، مثل: «غلط يغلط غلطا»: وزنا و معنى.

و اصطلاحا:

قال زكريا الأنصاري: الطرف المرجوح و يقابله: الظن.

و قال ابن النجار: ما عنه ذكر حكمي يحتمل متعلقه النقيض بتقديره مع كونه مرجوحا.

و قال في «الكليات»: مرجوح طرفي المتردد فيه، و هو عبارة عما يقع في الحيوان من جنس المعرفة من غير سبب موضوع للعلم، و هو أضعف من الظن.

«المصباح ص 258، 259، و الحدود الأنيقة ص 68، و شرح الكوكب المنير 1/ 76، و الكليات ص 943».

الوهميات:

قال ابن الحاجب: ما يتخيل بمقتضى الفطرة المجردة عن نظر العقل أنه من الأوليات.

«منتهى الوصول و الأمل ص 10».

الويل:

كلمة دعاء بالهلاك و العذاب، و قد تستعمل للتحسر، و هي في الأصل مصدر لم يستعمل له فعل، يقال: «ويل لزيد، و ويلا له»، بالرفع على الابتداء و النصب بإضمار الفعل، و أما إذا أضيف فليس له إلا النصب، يقال: «ويلا لمن وقع فيه، و ويل فلان»: أي الخزي له.

قال الراغب: و ويح: ترحم، و ويس: استصغار.

«الكليات ص 945، و المفردات ص 535».

ويه:

كلمة تندم و تعجب.

و ويك: قيل: «كان ويلك»، فحذف منه اللام.

«الكليات ص 947، و المفردات ص 535».

نام کتاب : معجم المصطلحات و الألفاظ الفقهية نویسنده : عبدالمنعم، محمود عبدالرحمن    جلد : 3  صفحه : 505
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست